#لحظة بهيجة | Explore Tumblr Posts and Blogs

iddoumi · 7 years

Text

محمد رفعت الدومي يكتب : من الذي لا تخجله الكتابة عن نهاية شيخ الصيادين؟

خلال أشهر مشاهد فيلم "ابن حميدو"، احتشد "شيخ الصيادين" عدة مرات، وحشد كل عضلات جسده ومخارج ألفاظه وحركات عينيه وتعبيرات وجهه وصاح كالغاضبين في وجه زوجته المتسلطة:

- وشرف أبوكى لو فتحتى بقك بكلمة لأقطم رقبتك، إنتي عارفة، أنا راجل وكلمتي لا ممكن تنزل الأرض أبدًا..

ولأنها كانت تعرف أن غضبه "سويسي"، أعلنت رجولتها هي الأخري وصاحت في تحفز:

- حنفي..

فارتخت فجأة رجولة "الريس حنفي"، وقال في استسلام حرص علي ألا يكون نهائيًا، إنما يحمل في طياته وعدًا بمحاولات قادمة:

- خلاص .. هتنزل المرادي، بس اعملي حسابك المرة الجاية لا ممكن تنزل ابدًا!

مسافة بين جملتين لا تستغرق أكثر من دقيقة علي الشاشة، استطاع "الريس حنفي شيخ الصيادين انعم وأكرم" أن يقطعها في نهاية الفيلم ويقود "أم حميدة" صفعًا إلي بيت الطاعة، غير أن "عبد الفتاح القصري" لم يستطع الحصول علي تلك النهاية السعيدة أبدًا، فقد شاءت واحدة من مكائد الحياة القاسية أن يكرر تجسيد هذا المشهد في سين��ا الواقع حرفيًا وأن تكون النهاية مُرةً كالعلقم، ستبقي شاهدة علي ذلك الارتباط المذهل بين الإبداع والسذاجة لارتباطها بحياة ساخر جلل نالت بعض "إفيهاته" من الشهرة قدرًا أكبر بكثير مما نال منها كثيرٌ من المحسوبين علي فن الكوميديا، فلا ينتابني شك أن فناناً مثل "محمد الصاوي"، حتي بعد أن ينتهي من تقديم مشروعه كاملاً، سيظل اسمه أقل شعبية من أيٍّ من هذه "الإفيهات" التي تمكث في ذاكرة المصريين والعرب علي استعداد متواصل لتهييج الضحكات:

- ست؟! أنا مش شايف أدامى أيتوها ست، ده أنا جنب منك أبقى مارلين مونرو!

- يا عزيزة الباز أفندي ده عريس .. أنا نفسي أتمناه!

- انتي ست انتي؟! انتي ست أشهر!

- يا صفايح الزبدة السايحة .. يا براميل القشطة النايحة!

- نورماندى تو، تو، تو!

من الجدير بالذكر أن كل الذين حاولوا أو سيحاولون في المستقبل رسم بورتريه بالكلمات لذلك الفنان الذي ما زال مكانه شاغرًا لا يجرؤ علي مجرد التفكير في الاقتراب منه أحد، قد اكتشفوا حتمًا أنهم أمام شخصية عاشت حياة مليئة بالمتناقضات، فهو المولود لعائلة ميسورة الحال شاءت الجينات أن تكون قسمات وجهه أشبه بقسمات وجوه معظم المصريين في القاع، وهو الذي نال قسطاً من التعليم في المدارس الفرنسية وشاءت الحياة أن تكون الكلمات المغرقة في العامية هي الأكثر استخدامًا علي لسانه، وهو الذي عاش حياة محاصرة بالجماهير ومات وحيدًا دون أن ينتبه لموته أحد، ولكل نهاية بداية!

والبداية طفل ليس هناك اتفاق علي عام ميلاده في حي الجمالية بالقاهرة، قيل: كان ذلك 1905، وقيل: 1906، وبعض من لمسوا سيرته يعتقدون أن "عبد الفتاح القصري" ولد قبل عام 1905 بسنوات، وثمة رواية منقولة عن لسانه هو ومنشورة وصحيحة النسب إليه شخصيًا تدعم هذا الاعتقاد، فقد سرد لأحد الصحفيين ذات يوم أنه عمل فى أول فرقة أسسها المحامي "عبد الرحمن رشدى"، وأضاء في نفس اللقاء لحظة منسية من بدايات الموسيقار "محمد عبد الوهاب"، عندما سرد كيف رآه طفلاً لأول مرة يغنى أغنية يقول مطلعها: "أنا صوتى كمنجة وأحب المنجة" علي أحد مسارح حي الحسين خلال عرض لفرقة الفنان "فوزي الجزايرلي"، حتي ذلك المساء البعيد كان "محمد عبد الوهاب" يحمل اسم "محمد البغدادى"!

ولربما كان إحجام "عبد الفتاح القصري" عن التطرق إلي الحديث عن أصول عائلته هو ما جعلها مثارًا لاجتهادات المجتهدين، فذهب بعضهم إلي أن عائلته موجودة في مصر منذ العصر الفاطمى، وهي رواية تقوم علي سبب شديد اللياقة، فحتي وقت قريب كانت العائلات تستمد اسمها من مهنة مؤسس العائلة، عدة عائلات كبيرة في استطاعتنا أن نعرف من اسمها مهن مؤسسيها، مؤسس عائلة "الزيات" مثلاً كان يبيع الزيت، ومؤسس عائلة "الجمال" كان يتاجر في الجمال، ومؤسس عائلة "الطرابيشي" كان يصنع الطرابيش، كذلك "الترزي" و "البنا" و "النجار" و "الخضري" و "الدخاخني" و "العطار" والقائمة طويلة، أكتفي منها بما سبق وأضيف مما أنا متأكد من صحته أن عائلة "عباس محمود العقاد" قد اكتسبت لقبها من حرفة مؤسسها الذي كان يعقد الحرير، ولعل عائلة "القصري" أيضًا قد اكتسبت لقبها من مهنة مؤسسها الذي كان يعمل في قصر من القصور!

لكن، ثمة بعض الذين يحبون تسطيح الأمور يعتقدون أن أصول عائلة "القصرى" من مدينة الأقصر بجنوب مصر، وبالبناء علي اعتقادهم هذا قد افترضوا أن المصريين خففوا بمرور الزمن لقب "الأقصري" إلي "القصري"، ونحن الجنوبيون بصفة خاصة نعرف أن هذا كلام باطل وسخيف، فلا لهجته ولا قامته القصيرة ولا جسده السمين ولا ملامحه ولا طريقته الشهيرة في المشي تمت بصلة إلي غالبية المنحدرين من أصول جنوبية، هذا بالإضافة إلي أن الصعايدة لم يكونوا حتي ذلك الوقت قد اكتشفوا دروب الهجرة إلي العاصمة بهذه الوتيرة التي هي الآن، كما أن صناعة الذهب أيضًا مهنة نادرة في مجتمعاتهم الآن وحين كان أبوه صائغاً يملك محلاً في منطقة الصاغة الملاصقة لمنزله، وكعادة المصريين في تلك الأيام، كان لابد أن يورِّثَ الأبُ ابنه أمراضه ومهنته، وكان من غير المستبعد أن يبدد "عبد الفتاح القصري" كل طاقته في صناعة الذهب ويمضي دون أن يشعر بمروره علي الدنيا أحد لولا أن حظنا السعيد جعل "نجيب الريحاني" يكتشفه ويطلب منه أن يترك مهنته ويحترف التمثيل، وإغلاقاً لكل نافذة من الممكن أن يطل منها من ينصحه بالتمسك بمهنة والده، وعده "الريحاني" بأن يعوضه عن ذلك براتب كبير!

دلالة هذه الحادثة القصوي تكمن في عبقرية "نجيب الريحاني" الذي لم يكتف بالتقاط الموهبة الكامنة فيه، بل اختار لها الوعاء الذي يناسبها ويبرزها أيضًا، ومن جهته، لم يتخلي "عبد الفتاح القصري" عن ذلك الوعاء حتي بعدما امتصته أضواء السينما وسحرها، أقصد بالضبط، شخصية "ابن البلد" غير المتعلم مع ذلك يدعي العلم ببواطن كل الأمور، ويحسب لـ "عبد الفتاح القصري" أنه استطاع أن يطور هذه الشخصية وأن يتنقل من خلالها بين مناطق مجهولة في عالم الكوميديا قبل أن يتمكن أغلب المضحكين من رؤيتها بوقت طويل، فأضاف إلي فن صناعة الضحك بعدًا آخر، هذا جعل شعبيته لا تتوقف يومًا عن النمو حتي طوقت الوطن من المحيط إلي الخليج!

لكنه، عقب موت "الريحاني" بسنوات، ترك الفرقة التي كانت شاهدة علي ميلاد نجمه لتوتر اندلع بينه وبين الكاتب "بديع خيري" وانخرط في فرقة "إسماعيل ياسين" عند تأسيسها عام 1954 واستمر بها حتى ولدت الخيوط الأولي لمأساته علي خشبة المسرح وولدت معها خطواته الأولي في ممرات الوجع الذي أبي أن ينكسر أو يهادن حتي خسر كل الناطقين بالعربية واحدًا من أروع من أضحكوهم!

كان واقفاً علي خشبة المسرح يؤدى أمام "إسماعيل ياسين" مشهدًا، فى أحد عروض صيف عام 1962، وعندما كان يجب أن يخرج من الديكور الجانبى انطفأت الدنيا فجأة في عينيه، فانفجر في البكاء وهو يتحسس أشياء الديكور ويصيح:

- مش شايف .. نظرى راح يا ناس!

تجاوزت قسوة اللحظة ذروتها عندما اعتقد الجمهور أن استغاثته هذه بعض من نص المسرحية فتفاقمت ضحكاتهم وتصفيقهم، استوعب "إسماعيل ياسين" المأساة تدريجيًا فأمسك به واقتاده إلى الكواليس، ومن ثم نقلوه علي الفور إلى المستشفي، فتبين أن ارتفاع نسبة السكر في دمه أصابه بالعمي المؤقت، لقد هرب النور من عينيه ورفض أن يعود إليهما كاملاً مرة أخري، وسوف يصير "عبد الفتاح القصري" منذ تلك اللحظة وحتي نهايته البائسة مجرد ظل لا يحفل به أحد ولا يحركه شئ سوى التآكل اليومي وهجمات الوجع الباهظ!

والمصائب لا تأتي فرادي، ذلك أنه، بعد مرور ثلاثة أشهر علي تلك الليلة، ضربته مصيبة أشد وطأة، لقد أجبرته زوجته صغيرة السن على تطليقها، وعلى أن يكون شاهدًا على زواجها من صبى البقال الذى ظل يرعاه لمدة 15عامًا باعتباره ربيبًا، ما هو أبشع من ذلك، أن الزوجين أقاما فى شقة الرجل وكانا يمارسان طقوس المتعة علي مقربة منه، في تلك الفترة، ترويضًا للألم واختباءًا من بشاعة الواقع، أغلب الظن، طورت نفسه قناعًا جميلاً للنسيان ليرتديه قبل أن يستيقظ من النوم، لم يكن ذلك القناع سوي فقد الذاكرة تمامًا والتحلي بمرض الهذيان، لكن "د. ذكى سويدان "، وسياق المقال يفرض عليَّ أن أذكر أنه جد الفنانة "لقاء سويدان"، جد الأخيرة، من جانبه، اتهم تصلب الشرايين بالتسبب في ضياع ذاكرته وهذيانه، وأنا، من جانبي، أعتقد أن ذلك لم يكن صحيحًا، وبالتالي، أعتقد أنها آخر مناورة نفسية قام بها "عبد الفتاح القصري" لينجو من الجنون!

وثمة صورة شهيرة ثبتت حالته في تلك الأيام نشرتها جريدة الجمهورية، ظهر فيها وهو يمسك بأسياخ حديد نافذة غرفة بالدور الأرضى فى حارة جانبية من حارات شارع النزهة المتفرع من شارع السكاكينى، ما لا تقوله الصورة، أنه كان يصرخ كل يوم من وراء تلك النافذة يطلب من المارة أن يعطوه سيجارة فيضحك صغار الحارة!

لم ترتبط قصة آخر أيام "الريس حنفي" بأحد من زملائه الذين يجب أن نتوقع ارتباطهم، حتي النطع "إسماعيل ياسين" اختفي تمامًا من يومياته الأخيرة وتنكر له، لم يتخذ موقفاً رماديًا حتي، فقط الفنانة "نجوي سالم" كان لها دورٌ بمثابة حجر كريم في مشاركة المسكين أعباء محنته، منذ عرفته قبل سنوات صار لديَّ سببٌ واضح لحبي لها ولطريقتها في التلاعب بطبقات صوتها وقدرتها المذهلة علي تنعيم الكلمات ومطها، فهي التي نقلت صورة معاناته كاملة إلي الصحافة، وبفضل إصرارها هي علي تعرية مأساته بشكلٍ لا يعفي أحدًا من مسئولية تجاهلها، حدث أن تحمست "ماري منيب" لزيارته وعلاجه في مستشفى الدمرداش علي نفقتها الخاصة، ليرتطم عقب خروجه بمأساةٍ أخري تضربه بقسوة، لقد اكتشف حين عاد إلى بيته بعد أسابيع المستشفي أن طليقته قد باعت كل أثاث المنزل وتركته خاويًا، ولم يكن ذلك كل شئ، لقد بلغ تآكل الرجل أقصاه ووصلت قصته حافة التراجيديا حين وضعت البلدية الشمع الأحمر تمهيدًا لإزالة البيت من جذوره، آنذاك فقط، كانت المأساة قد اتخذت وجهًا آخر، لقد أصبح بلا مأوى أيضًا، واضطر في نهاية المطاف إلى أن يسكن غرفة شديدة التواضع، لا يعني أحدًا، ولا يعتني به أحد إلا سيدة فقيرة تبيع الشاى فى أحد الشوارع الجانبية، لا أستغرب خفوت ظلال شقيقته "بهيجة" في الأحداث حتي الآن، فما حدث من عائلة "سعاد حسني" بعد نهايتها الغامضة من غياب لأبسط مظاهر الحزن عليها وتراشق للتهم في كل اتجاه، ونحو كل الذين اقتربوا من دائرة "سعاد" في أعوامها الأخيرة، طمعًا في اصطياد أي فريسة تجود ببعض النقود يجعلني مضطرًا إلي اتهام السيدة "بهيجة" بالريادة!

توقف نمو المأساة لبعض الوقت حين علمت الفنانة "هند رستم" بما صارت عليه ملامح واقعه، ونقلتها بأمانة إلي أثرياء الوسط الفني، فأقاموا مهرجاناً أشبه بمهرجان الدموع المجانية الذي أقامه الفنانون بعد ذلك بحثاً عن بقعة ضوء أو لتنمية شعبيتهم عند مقتل "سعاد حسني" التي تنكروا لها جميعًا في محنتها، واندلعت المزايدات من كل جانب، وعود مسرفة في الكرم ومشاعر مبالغ فيها وأحاديث رمادية عن تبرعات ستنتشل الرجل من مأساته وحال الرجل باقٍ علي ما هو عليه من وعورة!

ما هو أسوأ أن جريدة الجمهورية جعلت من الترويج لنكبته معبرًا لكل راغب في الشهرة أو في المزيد منها، عندما نشرت اسم كل فنان وقيمة تبرعه لإدخال "القصري" إلي أي مستشفي، علي سبيل المثال:

فريد الأطرش 100 جنية، عبد الحليم حافظ 50 جنيها، شادية 20 جنيهًا، جمال الليثى 25 جنيهًا، مارى كوينى 10 جنيهات، مريم فخر الدين 5 جنيهات، أحمد مظهر 5 جنيهات!

غير أن "عبد الفتاح القصري" لم يلبث أن فوت علي كل هؤلاء فرصة السباحة في تيار محنته بهدف الوصول إلي القلوب وتجميل صورهم الذهنية عند الناس، ووجه إليهم لطمته الأخيرة، وربما الأولي، بأن مات في صباح الأحد 8 مارس 1964..

أكملت المأساة دوائرها عندما لم تجد شقيقته "به��جة" إلي جوارها فى جنازته الهزيلة سوى "نجوى سالم" وصديقيه من العوام، "قدرى" المنجد، و "سعيد" الشرطي، توقفوا لحظاتٍ فى الطريق إلي مقبرة "باب النصر" لالتقاط مشيعين اثنين إضافيين، أحدهما "ترزي" و الآخر "حلاق"، ثم استأنف الموكب سيره نحو مشهد النهاية، ويا لها من نهاية أقل جمالاً من أن تكون فراقاً وأكبر بؤسًا وسيريالية من أن تتطابق تمامًا مع مفهوم البؤس والسيريالية، تكمن دلالتها القصوي في تأكيدها علي أن النهايات لا تحدث وفقاً لمنطقها الخاص، إنما هي من صنع الإنسان نفسه، ومن المؤكد أن "عبد الفتاح القصري" قبل أن يسقط في الوجع وتنكيل الزمن قد كسر بغفلته وسذاجته وطيبة قلبه الكثير من أشياء عالمه دون أن يدري، ولعله ارتكب أكبر جرائمه في حق نفسه علي الإطلاق عندما وضع مستقبله طواعية تحت تصرف امرأةٍ عاهرة!

ما هو أكثر بؤساً وسخرية من تلك النهاية الساخرة أن مصلحة الضرائب، عقب موته بسنوات طويلة، نشطت فجأة للبحث عن "بهيجة" لتطالبها بمبلغ 1482 جنيهًا و 220 مليمًا قيمة الضرائب المستحقة علي شقيقها "عبد الفتاح القصري"!!

محمد رفعت الدومي

#محمد_رفعت_الدومي

1 note · View note

sali97world · 7 years

Text

تكمله الفصل السابق

انه الصباح. الفصول الدراسية العادية في الأولى شيبويا عالية. وكان الدرس الرابع من اليوم كتلة الدراسة الذاتية. وجود كتلة الدراسة الذاتية وضعت الحق قبل استراحة بعد الظهر يعني وقتا أطول استراحة لجميع الطلاب. وهكذا، فإن الكثير من الطلاب قد تركوا بالفعل الفصول الدراسية. على الرغم من أن هذا هو الحال، لم يكن هناك المتسللين في هذه المدرسة. إذا كان الوقت قد حان للدراسة الذاتية، سيشارك الجميع في شكل من أشكال التعلم. إذا لم يكن أي شخص جيدا في امتحانات الشعوذة العادية، واجهوا إمكانية الطرد. وعلاوة على ذلك، تم فرض الطلاب بقوة ضد بعضها البعض. قد يؤدي القليل من الإهمال إلى الوفاة. لهذا السبب، كان الجميع يبذلون قصارى جهدهم. وقد ترددوا أنه إذا تلقى أحدهم اعترافا هنا، فسيتم منحهم مناصب رفيعة المستوى في <ميكادو نو أوني>. وهكذا، تحمل الجميع آمال وأحلام أحبائهم وعملوا بجد. وقد ترك نصف الفصل الصف. لم يتقدم غورين. وضعه بطريقة أخرى، كان يعاني من نقص في النوم. بدا غورين بحماس في شينيا نائما من خلال عيون الثقيلة ليبدا قبل النظر خارج النافذة. من رؤيته الطرفية، رأى أحمر أحمر مزعج يقترب. كانت ميتو في يدها كانت مجموعة شوجي. ربما، كانت هنا قبل أن تبدأمباراة شوجي؟ عندما اقتربت، خبأت ميتو الشوجي خلف ظهرها. وكما كان غورين يتساءل عما إذا كان يجب أن يعرض حقيقة أنه قبض عليها لتختبئ، "أواههه ~" وقال انه التثاؤب ونسيان هذه المسألة. سؤال ميتو. "ماالخطب؟ نوم غير كافى؟" "بلى." رعاية الجسم هو أيضا واجب أتباع <ميكادو لا أوني>. يجب أن تلتزم بذلك. " في الواقع، كانت مزعجة. إذا غورين تردد، فإنه سيكون مزعجا. لذلك، وقال انه فقط رأسه. وفي كلتا الحالتين، كان النعاس جدا، وتمنى الخروج من هذه المحادثة مملة. وهكذا، "نعم، سوف أفكر في ذلك". أجاب جورين. وفوجئت ميتو قليلا في ذلك. "آه ...... إيه، حول ذلك." وقال ميتو، وهو يرتدي تعبيرا سعيدا على وجهها وأخيرا، كنت أفهم. صحيح. هذا هو نوع التواضع الذي نبحث عنه. بالنسبة لنا الطلاب الذين يخدمون تحت هيراجي البيت ... .. " واستمرت ميتو بحماس. نعسان جدا. سمح غورين ميتو بمواصلة هذا الكلام الذي يحفز النوم. بعد ذلك، جاءت ميتو أقرب. "……عن ذلك." "إيه؟" "في الامس…." "في الامس؟" ميتو عار في حرج طفيف، "يستر، أمس كان متعة". ما هو الشئ الذي كانت تتحدث عنه؟ ويبدو أن الحديث عن هذا جعلها تشعر بالحرج. أثارت محادثة ميتو غير الرسمية ذاكرة غورين لأحداث الأمس. ل غورين، كان مطاردة وقتل تقريبا من قبل مصاص دماء كان الحادث الأكثر لا تنسى التي وقعت. "هل حقا؟" "آيي، حسنا ...... أنت لم تجد أنه من المرح؟" وقالت انها تبدو قليلا وحيدا. تعبيرات الوجه لها خيانة حقيقة أنها كانت تأمل أنه وجد أمس متعة. أجاب غورين آه، ليس سيئا. ربما كان ذلك ممتعا جدا ". "أنت، أنت على حق في ذلك!" انهاابتهجت على الفور. كانت تعابيرها سهلة القراءة. في الواقع، كوننا شركاء يعملون في إطار كوريتو-سما، هذا النوع من التفاعل والترابط مهم جدا ". على الرغم من أنني لا أوافق، أعتقد أنني سوف اتخلى عنها. بلى." "لذلك، أتساءل عما إذا كنا نستطيع معا في وقت ما في المستقبل القريب. ممكن حدوثه…." "حسنا." "عن ذلك." "حسنا." فجأة، عيون ميتو أصبحت مدببة كما أنها ساطع في غورين. "...... كنت مجرد لعب على طول الحق؟ وحفرت قبرها الخاص، وأخيرا وصلت إلى هذا الاستنتاج. في الواقع، كل ذلك بفضل عدم النوم. رهيب. هذا النوع من الموقف ... .. " "اوقف الثرثرة انها مزعج". "هذا لم يكن مزعج! غورين، والاستماع إلى أعلى. كان ذلك لصالحك ... .. " "أه-نعم نعم، أنا أعرف". "أنت لا، أنت ...". "ميتو". "ماذا؟" كان لي الكثير من المرح أمس. أنا لم تشهد ذلك من قبل. كان شوجي أيضا أكثر إثارة للاهتمام المتوقع والرقائق لذيذه ..و ؟ أي شيء آخر فاتني؟ " "آيي، إيه، أنت ... كان حقا متعة؟" "بلى." لم يكن هذا كذب. كان شرب فحم الكوك، رقائق الطعام وتمرير الوقت دون رعاية في العالم ممتعة حقا. وعلاوة على ذلك، كان كل من غوشي وميتو غبياء. الأبطال الذين أعلنوا أنهم يريدون مساعدة غورين فقط لأنه أنقذ حياتهم ربما لم يكن شينيا مختلفا. خاطر حياته لإنقاذ غورين. "......" اصحابه فرقة. الانسجام - في ظل حالة الانقسام إلى بيت إشينوس وبيت هيراجي، لم يعرف غورين ما إذا كانت جميع جلسات الترابط المملة هذه ذات قيمة. ومع ذلك، وكلما حصل أكثر لا معنى لها أكثر، "…..بلى. في الواقع. ربما كان متعة. " كما قال هذا، ميتو ابتهجت أكثر من ذلك. ردت بهيجة. "…..حقا حقا فريق الترابط والانسجام هو في الواقع المهم! " وبصفة عامة، فإن شخصيتها واضحة بشكل غامض. أوجو سان الذي يرغب في تسديد لي لإنقاذ حياتها. الوجه الصفع وقالت انها لا تزال مسروره لأنها أخذت شوجي مجموعة من وراء ظهرها. أراد جورين أن يرفض بسبب النعاس. لكنه لا يستطيع النوم في هذه المدرسة. لذا، قبل طلبها. "أين نحن نلعب هذا؟" وهكذا، فإن الطالب جالسا أمام غورين وقفت على عجل. "جو، جوجو-سما. يرجى الجلوس هنا. " "شكرا." جلست بحق ووضعت مجلس شوجي على مكتب غورين. اقترب غوشي من منتصف الفصول الدراسية. "أوه، استمرار ما غادرنا أمس؟" شينيا، الذي كان من المفترض أن يكون نائما، وتحدث دون رفع رأسه. "... .. هل غورين يذهب لإظهار ألوانه الحقيقية اليوم؟ إذا كان ثم سأكون مشاهدة ". سماع ذلك، قال جوشي، "هيه؟ يوم أمس، أنت لم تلعب بجدية؟ " واضاف شينيا. وقال انه ليس تماما. لأن غورين هو الغشاش القذر ...... " وقف جوشي بجانب الطاولة وقال. "لذلك كنت قد تقلل من شأنها. ثم دعونا لها مباراة العودة. اسمحوا لي أن نرى الألوان الحقيقية. ميتو نقل أجاب ميتو. "لا، حان دوري اليوم." للأسف، رفع شينيا رأسه فوق. "لا، إذا كان ينوي غورين أن تأخذ الأمر على محمل الجد، ثم سوف يكون خصمه ~" رؤية هذا، بدا ميتو وجوشي على بعضهم البعض وتخلى. بدا غورين في شينيا لا يزال نائما، وقال: مامعنى هذا ابتسم شينيا كما أجاب. "غورين، كوريتو -نيي سيدعونك لك أكثر خلال استراحة بعد الظهر. وهكذا، أشعر أنه يجب مقابلته مستيقظا تماما ". لذا أردت أن توقظني؟" "حسنا هذا صحيح." غورين في ذلك. "أنت لن تكون قادرة على القيام بذلك." "ثم اثبت لي الخطأ." وفيما يتعلق بعبارة غورين، قالت ميتو. "غورين، مانع كلماتك ... .." ولكن انقطع قبل غورين. "حسنا. هناك بعض الوقت قبل نهاية الشوط الاول بعد ظهر اليوم. سألعب ضدك ". وهكذا، وقف شينيا على قدميه تعديل أنفاسه وابتسم. "هيا نبدأ. الحد 5 ثوان في المقابل "جعله 3." وقال غورين. في معارك حية، يمكن حتى 1 ثانية من الارتباك أو الإهمال يقرر ما إذا كان الشخص يعيش أو يموت. ناهيك عن 5 ثوان للتفكير من خلال. أومأ شينيا. بدأت المعركة لتحديد الفائز في نهاية المطاف. غورين لعب ما مجموعه 7 مباريات ضد شينيا في ساعة واحدة. غورين قاد المباراة مع 4 انتصارات و 3 خسائر، لكنه كان وثيق. مع الحظ والظروف، يمكن أن تتغير الأمور. على الرغم من انه فاز كل مباراة ضد ميتو وجوشي، زميل دعا تاناكا كون، الذي كان خبير ممارسة ل، جاء أكثر. في ظل هذه المهارة الساحقة والسلطة، وخسر الجميع بسهولة. وهكذا، فإن الأمر حول من هو الفائز ومن هو الخاسر أصبحت مزحة. في النهاية، تماما مثل أولئك الذين تدربوا لمعركة سيفوز في المعركة، الذين تم تدريبهم في ممارسة لسيخرج منتصرا. إذا كان هذا هو الحال، هل اتدرب للمعركة الجارية الحالية؟ "رن الجرس. وقد شكلت نهاية أربع ساعات دراسية. وقال جورين لشينيا الذي كان جالسا بجانبه. "على أي حال، فزت". شينيا ابتسم. "لم يكن تاناكا كون الذي فاز؟" "أنا أشير إلى مبارياتنا." "في المرة القادمة، سوف يفوز. سوف أتعلم التكتيكات ذات الصلة. " واستمر ميتو وغوشي. "أريد أن أتعلم أيضا." "أريد أن أتعلم أيضا." وقالوا في نفس الوقت. "هل أنت مدمن على شوجي؟" وقال غورين قبل الوقوف، والانزعاج الجص عبر وجهه. نظر الثلاثة منهم إلى جورين. وتحدث جوشي. "هل وصلت دعوة كوريتو-سما؟" رد ميتو. "من فضلك، لا تفعل أي شيء غير محترم ...". وافق غورين دون فكر. "حسنا، سأبذل قصارى جهدي لاستخدام خطاب مهذبا". "حقا؟" بدات ميتو قلقه حقا. قلقه على شخص مثل غورين الذي كان من المفترض أن يكون من الخارج. كان جوشي مختلف. القلق على صديقه. غورين رأس وقال. "آه، سأكون حذرا، لا حاجة للحفاظ على قول ذلك". بعد ذلك، وقفت، واسترد كاتانا من خزانة له وعلقت على خصره. وبهذه الطريقة، استجاب لنداء الشخص الذي يتمتع بأعلى منصب في المدرسة وسار نحو قاعة اجتماعات مجلس الطلبة. كانت هناك فتاة تقف عند مدخل قاعة اجتماعات مجلس الطلبة. غورين لم يرها كثيرا في الصف، ولكن يجب أن تكون زميل له. تماما مثل ميتو، كانت سيدة شابة جميلة من بيت مشهور. تعلق اثنين من ذيل المهر شقراء، الفتاة تسمى سانغو الهيئة الانتخابية للانتخابات كان في انتظاره. بدا جورين في منظمة العفو الدولية، وقال. "تم استدعائي من قبل سيدك." "فضلا انتظر لحظة." "هل كوريتو ليس في غرفة المجلس؟" "يرجى المضي قدما هنا." بدأت منظمة العفو الدولية في السير بعيدا. غورين تبعها . ترتدي الزي الموحد الأول شيبويا، تنورة لها كانت قصيرة قليلا. بدا وكأنها لم تخفي أي أسلحة تحتها. من يبدو حسب ذلك، كان لديها قدر معين من القوة والقدرة في بلدها. من خلال الاستنتاج من حقيقة أنها لم تجلب أي أسلحة، منظمة العفو الدولية ربما خاضت باستخدام الشعوذة. آوي من الناحية الحكيمة، وقالت انها على الارجح على قدم المساواة مع ميتو وشيغوري. حتى لو هاجمت، وأنا ربما ربما قتلها دون أي إصابات. يعتقد غورين كما سأل منظمة العفو الدولية. "ربما كنت في نفس الفئة كما لي، هل من الممكن لمرؤوسين كوريتو لتخطي الطبقات؟" نادرا ما شاهدها. من اللحظة التي بدأت فيها المدرسة، رأىها ثلاث مرات فقط. آوي أجابت المنظمة. "لأنني أكره الأنشطة غير مجدية". "الذهاب إلى الطبقات يعتبر عديم الفائدة؟ حسنا، أنا أوافق بكل إخلاص ". أجابت المنظمة. "لا، أعني ��ذه المحادثة" "بدون فائدة؟" "في الواقع. ليس لديك أي مصلحة لي على أي حال، فلن تصوت أفكارك الحقيقية الحق؟ بعد كل شيء، كنت من الخارج ". الخارج. الخارج. الجميع في هذه المدرسة كان من الخارج. ثم لماذا هو أن ميتو وغوشي ستضرب بغرابة محادثة معي؟ واستمرت المنظمة. "أنا أيضا، لن أعبر عن آرائي الحقيقية. على هذا النحو، لماذا نتحدث حتى؟ " منظمة العفو الدولية السماح فضفاضة ابتسامة الباردة. "ربما مثل ... الطقس الحارقة مؤخرا ... شيء من هذا القبيل؟" ابتسم غوريت. "في الواقع." "ثم الرجاء اغلاق." "بالتأكيد". ويتمركز كوريتو-سما حاليا في الطابق السفلي من صالة الألعاب الرياضية ". أثار ذلك ذكريات غورين. وفي الآونة الأخيرة، سجن غورين في إحدى الغرف في الطابق السفلي من صالة الألعاب الرياضية وخضع لاستجواب قاس من قبل كوريتو. "جلسة استجواب أخرى؟ فقط كم يستمتع باستجواب الناس؟ " "لأنها الطريقة الأكثر فعالية". "لذلك، أراد أن يستجوبني مرة أخرى؟" "لا، إنه شخص آخر يجري استجوابه الآن". "من الذى؟" تحولت منظمة العفو الدولية إلى الوراء وقال. "شقيقة هيراجي ماهيرو-سما الأصغر شينوا سما". شاهدت منظمة العفو الدولية تعابير وجهه. حافظ غورين على لعبة البوكر الوجه. كان يعرف أنه عندما تحولت منظمة العفو الدولية إلى الوراء، وقالت انها سوف أقول شيئا استفزازيا. لذلك، وقال انه لن تتأثربسهولة. على الأقل، وليس التعبير الحكيم. "من هذا؟" كما سأل غورين، آوي الهاتف ، التي وضعته في جيب تنورة لها، وبدأت عصابة. أجابت عليه. "مرحبا. هذا هو سانغو الهيئة. حقا؟ وفهم ". انتهت الهيئة العربية للرقابة الجوية من المكالمة ودرست. "... تم تصوير التعبير الخاص بك. يبدو أنك لم تكذب. لقد اجتزت الاختبار ". ما الاختبار؟ " "اختبار لتحديد ما إذا كنت قد تفاعلت مع هيراجي شينوا". ما هذا؟ لماذا هذا الاختبار؟ " وسيتم شرح المزيد من قبل كوريتو-سما. تعال معي الى غرفة الاستجواب ". واصلت منظمة العفو الدولية المشي. واصل غورين ادعاءه. تظاهر لا يعرف شينوا. وتظاهروا بأنهم لم يواجهوا ماهيرو المفقودين. ولكن في الوقت نفسه، رأى غورين حاجة ملحة لتسريع خططه. قد تزداد الأمور سوءا مما كان متوقعا. تم اكتشاف أدلة حول مكان وجود ماهيرو. وتم استجواب شينوا. وبعبارة أخرى، كوريتو يدرس ماهيرو كخائنه وقالت ماهيرو لشينوا. حول غورين. عن مشاعرها. عن خططها الحالية. حول إطلاق العنان للقوة الهائلة التي يمكن أن تطاح بيت هيراجي. حول التعاون مع الطائفة هياكويا في خيانة بيت هيراجي قبل خيانة الطائفة هياكويا. وكشفت كل شيء لشينوا. قد يتم استجواب شينوا أو حتى قتلهم. أو أن تؤخذ كرهينة. إذا كانت شينوا أن يعترف الحقيقة، سوف يقتل غورين. الآن، عندما ركض كوريتو هذا الاختبار على غورين، كان مؤشرا على حقيقة أن شينوا يكشف عن أي شيء. ولكن الأمر لن يكون سوى مسألة وقت. الشباب شينوا في نهاية المطاف الاعتراف بالحقيقة. كانت تحتاج إلى أن تقتل قبل أن يحدث ذلك. تمويه وفاتها كحادثة. أنا قادرة على القيام بذلك؟ لا، هل هذا هو الخيار الصحيح؟ "......" اعتقد غورين أنه سار على طول الممر، نحو غرفة الاستجواب. وقال انه لا يمكن التنبؤ بما قد يحدث بعد ذلك. كان هناك القليل جدا من المعلومات. وعلى هذا النحو، فكر في معظمه في قضية ماهيرو. لو أنها تقدمت إلى المرحلة التي حتى تضحية أختها لم يعد مهما؟ التضحية الأخ الوحيد الذي يمكن أن يثق في لمواصلة السير إلى الأمام؟ أهداف ماهيرو. أهداف كوريتو. <ميكادو نو أوني> الأهداف. أهداف هياكويا الطائفة. في الواقع، كان هذا كله لعبة الكرة مختلفة مقارنة مع شوجي. عدد كبير جدا من الأعداء. في تحقيق بعضها البعض أهدافهم، خطوة واحدة خاطئة يمكن أن تحصل عليه مقتولا ثم، ماذا أفعل؟ " على الرغم من يهمس ذلك بهدوء فقط يمكن أن يسمع ذلك، تحولت منظمة العفو الدولية إلى الوراء. "... فقط الآن، ماذا قلت؟" "آه، كنت أشكو من الحرارة". في الواقع. من الواضح أن عدد الأيام مع هذه الحرارة كان مرتفعا حتى عند مقارنته بالسنوات الماضية ". "بلى." "حسنا، أشياء لا معنى لها على أي حال." كيف مزعجة. أشياء لا معنى لها على أي حال. مع ذلك، توجه غورين نحو غرفة الاستجواب في الطابق السفلي من الصالة الرياضية. في اللحظة التي فتح فيها باب غرفة الاستجواب، غورين رائحة الدم. وضع الكرسي في منتصف الغرفة الضيقة. كانت فتاة صغيرة مقيدة بالكرسي، وربطت يديها وقدميها. فتاة تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. فتاة مع عيون باردة وجمال ماهيرو- هيراجي شينوا. كان الدم يقطر من حيث تم إزالة أظافرها بقوة. كانت الكدمات موجودة على وجهها. بدا وكأنها تعرضت للضرب. بدات شينوا في الوراء في غورين. وقالت: شخص آخر ~ هنا للاستجواب؟ لم أفعل أي خطأ، وحان الوقت للسماح لي أن أذهب ~ " ما لهجة البهجة. ومع ذلك، يمكن أن نستنتج من كلماتها أنها لم تكشف عن أي شيء عن غورين. لم تقبل بعد الحقيقة. لكنه شعر بتعبير الوجه الذي يتغير. لحظة رأى شينوا. في اللحظة التي شاهد فيها شقيقة ماهيرو يجري التحقيق معه، وقال انه تعبير يظهر الاشمئزاز. "...... أي نوع من التعبير هو غورين إشينوس". صوت خرج من داخل الغرفة. رفع رأسه، رأى غورين رجل يقف في الظلام. رجل لا يعبر عن العقل والعقلانية - كوريتو هيراجي كان يميل ضد الجدار والذراع مطوية. كاتانا، تعليق الصور، من، له، حزام. سواء كان هناك من البداية أو انه جاء للتو لم يهم-غورين لم يشعر وجود كوريتو "على الإطلاق. إذا شن هجوما مفاجئا على غورين، كان من المحتمل أنه كان قد قتل. كوريتو كان هذه قوية. تتخلى من أي شيء من العاطفة، وكانت عيون حساب كوريتو يحدق في غورين من الظلام. غورين يحدق في تلك العيون. "أنا احتقر تعذيب الأطفال". "أنا أيضًا." "ثم ما هو هذا؟" "بالنسبة لنا هيراجيس، هذه الأمور لا يهم شيئا واحدا. تبدو، انها تبتسم ". وقال كوريتو. في الواقع، كانت شينوا تبتسم ببهجه ويبدو أنها كانت تدرب على معالجة الاستجوابات. إذا كان هذا هو الحال، ثم انها على الارجح على ما يرام. ولكن على الرغم من ذلك، "... .. أنا لا أحب طريقك من القيام بالأشياء." سمعت ذلك، ابتسم كوريتو. "لست بحاجة إلى موافقتك". "هذا صحيح." "وبعبارة أخرى، فإن شينوا لن تسرب الفاصوليا حتى تحت الاستجواب. وقد تم تدريب هيراجيس بهذه الطريقة. " "......" لذا فإن غرفة الاستجواب هذه غير مجدية. مهما كنت التعذيب لها، وقالت انها لن تزدهر. حتى لو قتلت، وقالت انها لن تدع فضفاضة كلمة واحدة. " هل كان صحيحا أن هيراجيس وضعت من خلال مثل هذه التدريبات القاسية؟ أو هل كان قد كذب عن شينوا عدم الاعتراف الحقيقة لتهدئة غورين أسفل؟ يجب أن تكون الأولى كان هذا مكانا مجنون. منظمة مجنونة يديرها الناس الحقير. وشينوا، وماهيرو، وكوريتو، وشينيا خضعوا جميعا لتدريب صارم لضمان عدم مشبكهم مهما كانت قاسية التحقيق. استمر كوريتو يحدق في وجهه. "حتى لو كنت لا تقول الحقيقة، سيكون لديك أيضا الأشياء التي، مرة واحدة فقدت، لن تكون قادرة على استرجاعها. الحق، غورين؟ " "إنها ثمانية فقط. لم يكن لديها حتى الحب الأول. ولكن لتفقد شيئا مهما هنا ... ما رأيك؟ " "بما أنك لا تحب رؤية الأطفال الذين يجري استجوابهم، فهذا يعني أنك تريد حماية حقها؟" غورين مورمورد. "... .. ما تآكل". ابتسم كوريتو مرة أخرى. "لا يهمني ما تفكر به. هل ستحضرني عن الظلم والقذارة في هذا العالم؟ " ثم سأستمر. وطالبت جماعة هياكويا بعقد اجتماع. يشاع الخائن أن يكون ماهيرو. هل هذا صحيح؟" فجأة، طلب كوريتو بطريقة مباشرة. وواصل النظر في غورين كما لاحظ بصبر وبهدوء لأي رد. لم يكن هناك رد. مع ذلك، كوريتو ضاقت عينيه وقال. "الصمت، أنا أعتبر أنك أذعنت ثم". لم يعرف غورين كيفية الإجابة على ذلك. لم يعرف غورين أي خيار كان صحيحا. كان ذلك لأنه لم يكن لديه فكرة عن مقدار كوريتو يعرف. ومع ذلك، فإنه لا يمكن أن يبقى صامتا إلى الأبد. على الرغم من أن الكلمات الخاطئة يمكن أن تقتله، فإن الصمت يرسله إلى قبره أيضا. أجاب جورين. "….انا لا اعرف." "أي جزء لا تعرفه". واضاف "لا اعرف ما اذا كانت ماهيرو الخائن ام لا". "ثم أنت أنت الخائن؟" لا. بيت إشينوس ليس لديه القوة الكافية ليصبح خونة. وعلاوة على ذلك، حتى لو كنا خيانة، فإنه لن يعني شيئا لدار هيراجي ". "هذا صحيح. عندما تخوننا، كل ما علينا القيام به هو قتلك. حسنا، سأصدق هذا. لكنك تعرف بالتأكيد خيانة ماهيرو ". "انا لا." "لا تحبك؟ قالت لك الحق؟ " "لم يسمع أي شيء". لكن شينوا قالت ان ماهيرو ناقشت ذلك معك ". "كف عن الكذب." في الواقع، أعطى شينوا في الاستجواب القاسي.الآن، غورين ربما وصفت خائنا وقاتل ولعلها كشفت لقاءه مع طائفة هياكويا وماهيرو إلى كوريتو. وقال انه سوف يقتل أيضا على أي حال.ومع ذلك، ابتسم كوريتو. "حسنا، أنت لا تحصل على خداع بسهولة". بدا وكأنه اختار الخيار الصحيح. ولكن هذا كان خطرا مثل المشي حبل مشدود. ويبدو أن كوريتو لم يتلق سوى معلومات عن خيانة ماهيرو من طائفة هياكويا. ولكن ماذا كان تخطيط الطائفة هياكويا من خلال الكشف عن مثل هذه المعلومات؟ النهايه الفصل ١

0 notes