#ملتفت لا يصل

[ebrahimsharabash]

مُلتفِتٌ لا يصِلْ.

خُطت هذه اللوحة بيد الفنان العبقري شرين عبد الحليم.

هل أدركتم التفات الفاء، وعدم وصول اللام؟

«ملتفتٌ لا يصِل، ومتشكِّكٌ لا يُفلِح، ومن لا يعرف في نفسه النقصان فكل أوقاته نقصان».

سحرٌ حلال.

[shms-t]

" ملتفت لا يصل "

_التبريزي 🌻

[tasbeehqq]

الخوف يسيطر علي في هذه الأيام ، أشعر وك��نني فقدت مهارة التوكل على الله أو استشعار قربه ومن ذاق حلاوة القرب منه يستطيع تخيل مرارة البعد ،كيف تغدو الحياة أكثر صعوبة ،وكيف تُعقّد المشكلات البسيطة حتى لا تعود تستشعر الأمور الظريفة التي كنت أسعد الناس بها .

يؤلمني أكثر أنني كثيرة المحاولة لإيجاد الحقيقة والابتعاد عن الحزن وتذكر الموت وجعل الآخرة غايتي دوما وأنه مع هذا ومع محاولاتي لا أ جد من يشبه تعثراتي ربما لكثرتها ولأنني كثيرة الألتفات

لم أكن أعرف معنى عبارة (ملتفتٌ لا يصل )كنت أظنها عبارة ممتلئة بالكبرياء عن إنسان ملتفت إلى الناس ولكنه يرى نفسه أعظم منهم ،حتى سمعت أخي يخبر أمي عنها وعن جمالها ،فعرفت حينها كم أنها تعبر عني ،شعرت أنني أنا أكثر من تعبر عنه هذه العبارة أو هذا القول المأثور ،نعم هذه أنا ،،ملتفتة دوما إلى كل ما يتعلق بالله ،كل حديث أو آية أو حتى نص ومع هذا فصلتي كثيرا ما تنقطع لأنني كثيرة التلفت إلى غيرها كثيرة التفكير والتشويش على نفسي بسببي أنا وبسبب اغتراري بقدرتي على التعلم وفهم جميع الأمور في هذه الدنيا والحمدلله على كل حال .

أكثر دعاء أحبّه :اللهم هب لي علمًا يوصلني إليك .

[aalaa1]

تذكر دائما..

[randiertzsche]

‏”ملتفت لا يصل، ومتشكك لا يفلح، ومن لم يعرف من نفسه النقصان فكل أوقاته نقصان، ما أقبح الجهل بالألباء، والعلة بالأطباء، والجفاء بالأحباء“

[zarz0ra]

”ملتفت لا يصل، ومتشكك لا يفلح، ومن لم يعرف من نفسه النقصان فكل أوقاته نقصان، ما أقبح الجهل بالألباء، والعلة بالأطباء، والجفاء بالأحباء“ #تصوف #ابن_الرومي #الحلاج #صقور #صقر #eagle https://www.instagram.com/p/CFB1T0MAjRw/?igshid=xf2qyrph730v

[313mahdi]

❇السبيل إلى رقّة القلب ؟

الدرس الثالث :- السبيل لمعالجة قسوة القلب ٠٠٠

فما العلاج إذن إذا ابتُلينا بقسوة القلب؟ يقدّم إمامنا الباقر (عليه السلام) النصح لجابر في هذا الصدد فيقول: «وَتَعَرَّضْ لِرِقَّةِ الْقَلْبِ بِكَثْرَةِ الذِّكْرِ فِي الْخَلَوَاتِ»؛ فإن أردت حصول الرقّة في القلب فأكثر من الذكر في الخلوات. والمراد من الذكر هنا هو ما يكون في مقابل الغفلة، أو خصوص الالتفات القلبيّ، أو الذكر اللفظيّ المقترن بالالتفات القلبيّ. فلابدّ للقلب من التذكّر.

قد ينشغل الإنسان أحياناً بما هو خارج عن وجوده إلى درجة الغفلة عن نفسه وعن سعادته وشقائه. يقول القرآن الكريم: «وَكَأَيِّن مِّنْ ءَايَةٍ فِى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ». فهناك آيات إلهيّة كثيرة في هذا الكون لكنّ الناس يمرّون أمامها من دون أن يعيروها أيّ أهمّية. بل وقد يصل الأمر إلى نسيان حقيقة أنفسهم أيضاً: «نَسُواْ اللهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ» يقال في علم النفس الحديث: هناك من يُصاب بنسيان النفس نتيجة تعلّقه بالمال والجاه والأوهام والخيالات. فهو ملتفت إلى كلّ شيء سوى السؤال التالي: أيّ موجود هو؟ من أين أتى وأين هو؟ ما الذي عليه صنعه وإلى أين يتعيّن عليه الذهاب؟ وبتعبير آخر: يصبح غريباً عن ذاته. ومن علامات الغربة عن الذات هي الخوف من النفس. فعندما يكون المرء وحيداً ينتابه الخوف والوحشة فيحاول التلهّي بشيءٍ مّا. وإذا حُلِّلت هذه الحالة بدقّة فسيُكتشَف أنّ هذا الشخص لا يريد فهم نفسه أو معرفتها أساساً، وسيكون مصداقاً لقوله تعالى: «نَسُواْ اللهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ». فمع أنّ الإنسان يحبّ نفسه أكثر من أيّ شيء آخر، إلاّ أنّه لا يريد التفكير في ذاته. وحالة الغفلة هذه تؤدّي إلى ضعف خصوصيّات القلب؛ فيضعف ويضمحلّ إدراك الإنسان للحقائق ويمتلئ عقله وذهنه بالتفاهات. فهو في هذه الحالة يفكّر بكلّ شيء إلاّ بنفسه. وتبعاً لتفاهة العقل والذهن تضعف الأحاسيس والعواطف أيضاً فلا يعود يتأثّر كثيرا بأحوال الآخرين. ومن أجل إزالة هذه الحالة، على الإنسان أن يقلّل من التفاته إلى الخارج ويلتفت أكثر إلى داخله وذاته. وهنا توجد مسألتان: الاُولى هي عندما يلتفت المرء إلى نفسه فانّه ينتبه إلى الزاوية التي تفصله عن ربّه. فأصل جميع كمالات الإنسان يكمن في تقوية هذه العلاقة، وإنّ تعزيز هذه العلاقة ينتهي إلى القرب من الله عزّ وجلّ. كما أنّ أسمى درجات كمال الإنسان هي في قربه من ربّه؛ ولذا فعلى الإنسان أن يلتفت إلى هذه العلاقة. المسالة الثانية هي أن يُبعِد عن نفسه ما يعيق هذا الالتفات. والخلوة هي أفضل فرصة لذلك؛ إذ لا ينبغي أن نتوقّع من المرء التركيز وليجدَ ذاته وهو بين الناس.

آية الله الشيخ مصباح اليزدي -دام ظله -

[aseelamjad94]

"ملتفت لا يصل ومشكك لا يفلح.. من لا يعرف من نفسه النقصان فكل وقته نقصان"

[hebatelniel]

”ملتفت لا يصل، ومتشكك لا يفلح، ومن لم يعرف من نفسه النقصان فكل أوقاته نقصان، ما أقبح الجهل بالألباء، والعلة بالأطباء، والجفاء بالأحباء“