Tumgik
looostseeen · 5 years
Text
It weirds how feeling expose herself suddenly , in an eye blink you find yourself overwhelmed in this feeling come from your past that you think you over it.
Today in the morning I was in kitchen doing my breakfast and my mother came in and in less than second I felt furious all my anger came back to me I felt it in my chest , how she was always despise me how she disgusting of me hate me and she still ! Just because I am who I am. And I felt more angry of myself because I believed her feeling for long time !
But now I forgive & love myself.
4 notes · View notes
looostseeen · 5 years
Text
نيمفومانياك .. جماليات الأدب الايروسي ولعنة الذاكرة غير الطوعية
قد يبدو للبعض ان قواعد مدرسة الدوجما السينمائية - التي وضعها أربعة مخرجين دنمركيين هم لارس فون تريير وتوماس فينتربرج و أندرس توماس ينسن وكريستيان لفرينج - تتسم بقدر كبير من الصرامة ان لم يكن التطرف. تلك القواعد التي تعلي من شأن النص المكتوب وأماكن التصوير وتخضع عناصر حيوية في صناعة الفيلم مثل الإضاءة وحركة الكاميرا لهما لتسم الأفلام بلغة بصرية يغلب عليها التقشف قد لا يستسيغها من يشاهد الأفلام ليمتع نظره بالصورة. لكن هذه القشرة القاسية تخفي خلفها اخلاصا شديداً لروح “الحرفية” في الالتزام بتنفيذ العمل .. تلك الروح التي لم يتخل عنها فون تريير تحديدا حتى مع تخليه عن نص القواعد ذاتها.
هامش عن الأدب الإيروسي .. تمهيد لا بد منه..
في الأدب الإيروسي هناك نمط سردي يكرر نفسه في أعمال عديدة بدء من “حكايا كانتربري” لجيفري تشوسر والديكاميرون وألف ليلة وليلة وحتى أعمال معاصرة مثل القصة المصورة المثيرة للجدل “فتيات ضائعات” للكاتب آلان مور. هذا النمط السردي يقوم بالأساس على الحكي ويهيء له الأجواء الحميمية بجمع شخصين أو أكثر في مكان مغلق، دافيء حتى يتسنى لأحدهم أن يلعب دور الراوي بينما يستمع الآخر أو الآخرون. وقد يتحدد الراوي والمستمع منذ البداية دون تغيير وقد يتناوب المشاركون لعب دور الراوي والمستمع .. لكن يبقى الحكي والشغف بالانصات للتفاصيل.
نيمفومانياك .. الخلاص بالذاكرة والخلاص منها
بالعودة لروح الدوجما ، يستدعي لارس فون تريير تلك الجماليات الأدبية بشكل حرفي في تنفيذ فيلمه الأحدث “نيموفانياك” ، الأخير  في ثلاثية فضفاضة تحمل اسم “ثلاثية الاكتئاب” وربما أكثر الثلاثة إثارة للجدل لكثرة مشاهده الجنسية التي اعتبرها البعض صادمة.
يبدأ فون تريير فيلمه بمشهد افتتاحي بديع هو أقرب لسيمفونية بالصوت والصورة  ليعرفنا على بطلي فيلمه: جو الفتاة التي تخفي خلف مظهرها الهاديء وجمالها العادي شبقاً جنسياً أصيلاً و سيليجمان العجوز المنطوي الذي اكتفى من الدنيا بكتبه وموسيقاه.
شريط الصوت هو العنصر الأساسي في المشهد الافتتاحي.. فصوت قطرات المطر وهي تضرب صفيحة القمامة مع اللقطات المتوسطة والحركة الناعمة والسلسلة للكاميرا التي تستكشف الأجواء المحيطة بتمهل قبل أن تعرفنا على جو وسيليجمان هي الطعم الذي يجتذب به فون تريير مشاهديه قبل أن يصفعهم بصخب أغنية “ Führe mich” لفريق الميتال الألماني رامشتاين التي تضعنا في أجواء نهاية الفيلم حتى قبل أن تبدأ القصة.  
وبعد أن يعثر سيليجمان على جو ملقاة في الشارع وعلى وجهها أثار ضرب عنيف ، يصطحبها إلى منزله ليعتني بها ومن هنا تبدأ الحكاية. كقاريء نهم يتمتع سيليجمان  بالكثير من الفضول وبحكم طبيعة الموقف كان يرغب بقوة في معرفة ما حدث لها.. وكإبنة بارة لأبيها الذي كان شغوفا الحكي ، كانت جو تريد أن تحكي .. لكنها كانت تريد تجنب صداع الأحكام الأخلاقية فأصدرتها حتى قبل أن تبدأ الحكي “ إنها غلطتي .. أنا شخص سيء للغاية”.. جملة مبتذلة قالتها جو بوعي وحسم لتقطع على سيليجمان فرصة مقاطعتها بكلمات عتاب أو توبيخ.. وربما كان من حسن حظها أو سوءه  أن سيلجيمان لم يكن مهتما بالأحكام الأخلاقية على الإطلاق فهو مع تطور الحكاية لا يحاول أن يجد مبررات انسانية ومنطقية لأفعال جو فحسب بل يحيل أفعالها لأنماط سلوك غريزية مقارناً بينها وبين مسلك بعض الحيوانات بشكل علمي خال تماماً من المشاعر والأحكام.
تكريس الجماليات الأدبية يتبدى أيضا من خلال تقسيم فون تريير فيلمه لفصول موزعة على جزأين، تحكي جو خلالها كيف بدأت باستكشاف أعضاءها التناسلية وهي طفلة مرورا بفقدانها عذريتها فتكريسها لجسدها من أجل المتعة الخالصة فالوقوع في الحب، فالفتور العاطفي والجسدي وأخيرا اللجوء للسادو مازوخية لاستعادة شبقها الجنسي –وربما معاقبة ذاتها - عن طريق الألم. يحمل كل فصل عنوانا له دلالة أدبية ما ويتسم بخصوصية شديدة حتى في أسلوب التصوير والإضاءة والتنوع بين استخدام الألوان والأبيض والأسود.
يلجأ فون تريير لظاهرة “الذاكرة غير الطوعية” كمحفز للحكي، كأن ترى جو ذبابة معلقة على الحائط يستخدمها سيليجمان كطعم لصيد السمك فيبدأ سيليجمان بشرح كيفية استخدامها. ويعزز فون تريير شرح سيليجمان بلقطات تبدو أرشيفية الطابع لعملية الصيد نفسها. وبفضل مونتاج سلس تلتقط “جو” طرف الخيط “الصنارة” لتبدأ حكايتها.
يستخدم فون تريير لقطات أرشيفية الطابع من هذا النوع عبر كل فصول الفيلم والهدف منها ليس توضي��يا بقدر ماهو التخفيف من وطأة الحكي الذي قد يكون مؤلما أحياناً حتى بصوت جو الهاديء الخالي من الانفعالات ومنح الفيلم طابعاً كوميدياً  وخفة  عادة ما تفتقر لهما أفلام فون تريير المعروفة بقسوتها.
يعتمد فون تريير على اللقطات الثابتة الطويلة في تصوير مشاهد جو وسيليجمان مع قطع سلس في البداية  يزداد حدة مع تحول طبيعة الحوار بينهما من تواطؤ متبادل إلى مبارزة متوترة بالحجة الأخلاقية من جانبها والحجة العقلانية المنطقية من جانبه.  بينما يلجأ في تصوير مشاهد الجنس إلى الكاميرا المحمولة واللقطات شديدة الاهتزاز والقطع السريع فتبدو المشاهد وكأنها ملتقطة من ذاكرة جو كما تستدعيها أثناء الحكي. والحقيقة أن المشاهد الجنسية لا غنى عنها في الفيلم فالأمر لا يقتصر على اكتشاف الجسد أو الانغماس في المتعة لكنها مرتبطة ارتباطا شرطيا بتطور وعي جو بالجنس كشخص يعرف نفسه بأنه شبق جنسيا وبقدراتها كأمراة لم يعد الجنس يعني لها مجرد المتعة ولم تعد المتعة تعني لها المعاشرة الجسدية.  
أبرز فون تريير تلك التحولات من خلال اختيارات موسيقية ثرية ومتنوعة: فمن الميتال الصاخب في مشهد الافتتاح إلى الكلاسيكي الهاديء الذي صاحب براءة ودهشة الاكتشاف إلى الروك العابث الذي رسخ التحرر من الخوف والانغماس في التجربة. وبشكل عام،  لعب شريط الصوت (المؤثرات الصوتية تحديدا) دوراً مهما في إيصال احساس جو ووعيها بالتجارب التي يمر بها جسدها.  فمع حفيف أوراق الشجر التي تضربها الرياح بسرعة هستيرية تختبر جو أول أورجازم لها ومع وقع السوط وهو يحتك بالهواء قبل أن يهوي على مؤخرتها تدرك جو أن لا متعة بدون بعض الألم أو كثيره.  
نيمفومانياك ليس بالضرورة فيلما عن الجنس.. لكنه عن الحكي الجنسي، تتباين فيه أراء الراوي والمستمع بين من يرى الفعل الجنسي تجربة ومن يراها نمطاً سلوكيا.. وربما كانت جو تحاول التحرر من لعنة الذاكرة بصب كل ما بداخلها في آذان مستمع شغوف.. ربما استمتعت بمحاولته للتواطؤ معها ..لكن جو بالتأكيد تعرف كيف تحكي قصة جيدة .. وكذلك فون تريير.
Tumblr media Tumblr media
مقال لي نشر في موقع كسرة بتاريخ 3 يونيو 2014
103 notes · View notes
looostseeen · 5 years
Text
أنا افقد نفسي والكثير في هذه العزلة والوحدة !!
3 notes · View notes
looostseeen · 5 years
Text
لقد خذلني والدي مرة ومرتان وثلاث حتى توقفت عن العد ، خذلني لأنه لم يعطني ولو لمرة واحدة شعور الأمان والوقوف على أرض صلبة وهذا يفسر شعوري المستمر بالحنق منه أكثر من غيره ، أضف لذلك أنه بذئ اللسان سيء الظن!
3 notes · View notes
looostseeen · 6 years
Text
كانت تقول المرأة التي أحبها أكثر من غيرها
أن مايربطها بالحياة خيط رفيع.. ، نعم كانت ترغب في الحياة لأن الحياة كانت تُشعرها ببهجة كبيرة..
لكنها كانت تدرك أن هذه الرغبة منسوجة بخيط عنكبوت
فقد كان يكفي أبسط شيء لتجد نفسها في الجانب الآخر من الحدود حيث يصير كل شيء بلا معنى !
* احفظ الاقتباس جيدًا واحبه لكن لا أتذكر لمن أو أين قرأته !
#اقتباس
1 note · View note
looostseeen · 6 years
Photo
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
هاناهنا في عرضها نانيت تتكلم بألم وغضب تجده في حديثها حتى وإن كانت ضحكات الجمهور اعلى ماقدرت امنع دموعي وأنا اتابعه.
Much love for you hannah ❤️
4 notes · View notes
looostseeen · 6 years
Text
666 يوم
٦٦٦ يوم 
من العزلة والأيام الرمادية المتشابهة المكررة والتي تبدو و كأنها لن تنتهي ..
كل مااشتاقه الآن و افتقده بشدة شيئان :
المشي ، آآهـ المشي لوقت طويل في هواء طلق بلا ظلالهم تتبعني وعيونهم تراقب كل تحركاتي ! 
..وبلا وجهة محددة
التواصل العاطفي مع الآخرين ، احتاج بشدة حديث حميم لطيف مع أحدهم ، حضن، يد تشد علي وتطمئنني..
تنهش روحي وقلبي والله هذه الكراهية حولي ، ويقتات من صبري وقوتي هذا النبذ و الإقصاء!!
Monday 7:02 am 
27/08/2018
2 notes · View notes
looostseeen · 6 years
Text
حين أفكر بشكل علاقتي بوالدتي (خصوصًا بعد خلافنا الأخير والأقوى)اكتشف أن هذا كان شكل العلاقة بيننا من سن مبكرة -الحادية عشر تقريبًا-
علاقة مليئة بالخلافات الحادة والانفعالات الجارحة ،كل فترة نتوقف عند منعطف حاد نتبادل فيه الصراخ و الشتائم ونعجز فيه عن التوصل لحل أو نقطة تفاهم...
ثم تخمد ثورة الغضب بيننا على إحباط خفي يسكن صدورنا !!!
حتى الفترات والسنوات الهادئة التي كانت ، لم تكن لأننا على وئام بل لأن كل منّا قد شُغلت بأمورها الحياتية وانطوت العلاقة على جفاء صامت ، و ود ظاهر باطنه التجاهل و البرود!!
Saturday 5:11 am 
18/08/2018
4 notes · View notes
looostseeen · 6 years
Photo
Tumblr media
How lonely we are ? 💔
0 notes
looostseeen · 6 years
Text
اقف اليوم عند نقطة لا أعلم ماأفعل عندها وماعاد يمكنني العودة لما كنت عليه ، وماعدت احتمل الحياة والعيش بهذه الطريقة ..
مالذي تفعله بنا الحياة أكانت ضرورة معاناتنا في كل مارغبناهـ
أكان من شروط وجودنا في هذه الحياة أن نعيش صراعًا وقتالًا حتى نجد لنا فسحة من العيش كما نريد، ودون أن نصطدم بكل هذه القيود والمحظورات والـ لا التي تقف بوجهك كل حين!!
يلوح لي كثيرًا هذه الأيام وجه كرستين تشوباك المذيعة المنتحرة في عام 1974 والتي حُكيت قصتها في فيلم يحمل اسمها !
لماذا هي لأني أظن أني ادرك واعيش ماكانت تعانيه!
كرستين اختنقت برغباتها و أمنياتها التي تمنتها طويلًا لكنها كانت بعيدة وممتنعة رغم أنها كانت بسيطة جدًا ورغم أنها بذلت وحاولت وجدت نفسها تقف عند حد -يشبه الذي اقف عنده الآن-
فهي لاتستطيع التخلي عن رغباتها ولاتستطيع قبول الحياة دون ذلك ، كما أنها لاتفهم لما بخل الكون والقدر أن يمنحها ما أرادات أو حتى بديل آخر تتشبث به و يُوجد لها معنى في هذه الحياة.
تمامًا مثل ماأني لا أفهم لحظتي هذه وما عشته خلال السنة الفائتة وماقبلها!!
هل بوسعي الانتظار ؟ وماذا انتظر ؟
هل يمكن أن تحمل سنيني القادمة الأجمل ؟
هل يمكن أن تزهر خطواتي للأربعين عن ماهو أجمل و أكثر حرية مما كانت في الثلاثين و العشرين ؟
أم هو وهم اخادع نفسي به وابرر بقائي واستسلامي ؟
Thursday 
15/02/2018
christine chubbuck💔
Tumblr media
3 notes · View notes
looostseeen · 6 years
Quote
العائلة أول من يبالغ في احتقارك وتهميشك وأنت تخطو باتجاهـ العالم الواسع.
أنا (سين) علي السلام 
110 notes · View notes
looostseeen · 6 years
Text
يالله ماذا تعيد الرائحة إلينا،كيف توقظ بداخلنا الذكرى والشعور، العطر الذي كنت استخدمه أيام مغامرتي وسفري المفاجئ كنت قد نسيته طوال هذه المدة والآن وجدته بالصدفة على تسريحتي  ومن الرشة الأولى استيقظت بداخلي كل حماسة التجربة الماضية ومشاعرها ، وتبدد الخوف والإحباط اللذي رافقني الأشهر الماضية وذكرتني الرائحة بتمردي ، بحماستي و إقدامي على الاستكشاف ، بالبهجة ، بالرحلة الجميلة ومشاعرها
لحظة ورائحة منسية اعادتني لجنون نوفمبر 2016 
Wednesday 2:51 pm 
28/03/2018
1 note · View note
looostseeen · 6 years
Text
الذاكرة
للذاكرة ألاعيبها وحيلها التي تمارسها معك ..
مثل حيلة المشهد الضبابي (هكذا اسميه) حيث تمنحك الذاكرة تفاصيل أو مشهد لذكرى قديمة لكنها تمحي بعض الوجوهـ وبعض الأسماء فتجعل منه مشهدًا مُبهمًا و حاضرًا في نفس الوقت..
أنا اتذكر المشهد الآن جيدًا أرى نفسي في صالة ما تتوسطهاطاولة استقبال أنيقة وصديقتي ،صديقتي العروس تستعد للتصوير تناديني شقيقتها للتصوير معها لكني أرفض بأدب واكتفي بالوقوف جانبًا والمراقبة
اتذكر جيدًا إضاءة الغرفة و الكاميرات اتذكر جيدًا رائحة البخور والفرح في الاجواء واتذكر شعوري المنزعج من صوت أختها
لكني اعجز ، اعجز تمامًا عن استحضار وجه صديقتي العروس أو اسمها !؟؟
1 note · View note
looostseeen · 6 years
Text
تعقيب لماسبق
2018
على خطى 2017 أيضًا 
حتى اللحظة لاشيء حقيقي تغير ومازالت الأحوال كماهي ، لكن هناك شيء بسيط تغير على الصعيد النفسي ربما احكي عنه مستقبلًا
1 note · View note
looostseeen · 6 years
Text
تكاد تغادر 2017 دون أن تمنحني لحظة واحدة حقيقية اتمسك بها واستقبل 2018 بشيء من التفاؤل والقبول كل مامنحتني إياهـ هذه السنة مساحات كبيرة من الوجع و الألم والضعف والكثير الكثير من ساعات الوحدة والخوف 
Wednesday
27/12/2017
0 notes
looostseeen · 6 years
Text
استيقظ صباحًا أدور في حلقة ضيقة داخل المنزل أسمع الموسيقى في سريري اشرب القهوة في الصالة اقرأ أو اتصفح تويتر في غرفة الضيوف أمارس (داخل دائرتي الضيقة وعزلتي الإجبارية) كل مايمكنه أن يقطع الوقت ويجعله يمضي بوطأة أخف ،لكني أفشل وأعود ليلًا لسريري بثقل العالم يجلس على صدري متعبة منهكة تملأني الحيرة واتسائل كيف أنجو!؟
19/12/2017
1 note · View note
looostseeen · 6 years
Quote
سنوات وسنوات وأنا صامتة وقد راح الصمت يُشكل ما يشبه العقد في داخلي مثل شلة خيوط متشابكة و لم تعد هنالك من طريقة لفك تشابكها ، كل شيء يصير قاتمًا تميل إحدانا إلى تجاهل الأمورالمؤلمة وهذا خطأ ، هذا شكلٌ من أشكال عدم التعلم فحتى لو كان الأمر مكلفًا لابد من التوقف وإمساك تلك المسائل.
عشر نِسَاء لـ مارثيلا سيرانو
1 note · View note