Tumgik
#الرائحة
kldha · 4 months
Quote
لا شيء يُعيد إحياء الماضي بكل عنفوانه، مثل الرائحة التي ارتبطت بحدث من احداثه.
فلاديمير نابوكوف المصدر: خلِّدها - مقولات عن الرائحة
12 notes · View notes
globewell · 1 year
Text
وحدة معالجة مياه مركزية من جلوب ويل في رمضان
Tumblr media
في شهر #رمضان بتكتر العزومات وتكتر معاها الاعمال المنزلية من 
الطبخ - عمل المشروبات - الحلويات - التنظيف - الغسيل - الاستحمام وغيرهم 
وكلها بنستخدم فيها #المياه مش بس في #الشرب
احنا في #شركة_جلوب_ويل فكرنا في استخدامكم للمياه ووفرنا #وحدة_معالجة_مياه_مركزية 
ب #النانو_سيلفر التي تقوم بازالة #الطعم و #اللون و #الرائحة و #الشوائب و #الكلور 
مهما كان نوع #الماء الموجود بالمكان ويتم توصيلها من المدخل الاساسي للمياه في المكان 
سواء شقة - منزل كامل - فيلا - شاليه - برج سكني وتقوم الوحدة ب #تنقية و #معالجة #المياه 
لكل #الاجهزة المنزلية مثل : #غسالة_الملابس - #غسالة_الاطباق - #السخانات - 
#الغلايات - #الخلاطات - #مكن_الايس_كريم وتتكون من 3 مراحل 
بسعة كبيرررة 10 جالون من المياه النقية المعالجة
للاستفسار وطلب الجهاز
01099994030 / 1122229664
البريد الإلكتروني
الموقع الالكتروني
https://www.globewellegypt.com
#وحدة_معالجة_مركزية
#انظمة_معالجة_المياه
#وحدة_معالجة_مياه
#وحدة_معالجة
#تنقية_مياه
#فلتره_مياه
#سوفتنر
#معالجه_مياه
#ازالة_عسر_المياه
#ازالة_اللون_من_المياه
#ازالة_الطعم_من_المياه
#قتل_البكتيريا
#ازالة_الشوائب_من_المياه
0 notes
alqahria · 2 months
Text
وفقا للعلم، فإن شم هذه الرائحة يساعد على تعزيز الذاكرة
د. إيمان بشير ابوكبدة هناك العديد من النظريات التي تقترح طرقا مختلفة لتحسين الذاكرة أو التفكير بشكل أكثر وضوحًا. إحداها هي فكرة أن شرب شاي إكليل الجبل، أو حتى استنشاق رائحته يمنح عقلك دفعة قوية. ما هو اكليل الجبل؟ إكليل الجبل هو عشبة لها أوراق على شكل إبرة. إنه نبات معمر، مما يعني أنه بمجرد زراعته، يجب أن ينمو مرة أخرى كل عام عندما يكون الطقس دافئا بدرجة كافية للقيام بذلك. غالبا ما تستخدم العشبة…
0 notes
almaher2030 · 3 months
Text
رائحة كريهة في غسالة الصحونانزعاجك من رائحة غسالة الصحون
رائحة كريهة في غسالة الصحون تعاني غسالات الصحون من مشكلة الروائح الكريهة بسبب بقايا الطعام والرطوبة المتراكمة. للحفاظ على نظافتها ومنع الروائح، يجب تنظيف الفلتر بانتظام، واستخدام منتجات تنظيف مخصصة، وتشغيل دورة غسيل فارغة بمحلول خل أو بيكربونات الصوديوم.
تعاني غسالات الصحون من مشكلة الروائح الكريهة بسبب بقايا الطعام والرطوبة المتراكمة. للحفاظ على نظافتها ومنع الروائح، يجب تنظيف الفلتر بانتظام، واستخدام منتجات تنظيف مخصصة، وتشغيل دورة غسيل فارغة بمحلول خل أو بيكربونات الصوديوم. نصائح إضافية تشمل تجفيف الأطباق جيدًا وترك الباب مفتوحًا بعد الاستخدام. مشكلة الرائحة في غسالة الصحون تُعد غسالة الصحون من الأجهزة المنزلية الأساسية التي توفر الوقت والجهد…
1 note · View note
Text
‏كان النبي ﷺ أكحل العين -في عينه كحل رباني- عظيم الهامة، واسع الجبهة، إذا ضحك أو غضب ظهر عرق في جبينه، لحيته كثيفة سوداء
لين الكف، طيب الرائحة إذا صافحه أحد يظل في يده أثر رائحة طيبة!
أبهى الناس وأجملهم من بعيد، وأحسنهم من قريب.. كان له جمال وجلال، إذا رأيته تحب ألا تنزل عينك من عليه، وفي نفس الوقت تخشى من إطالة النظر لمهابته وجلاله
كان إذا تكلم يحدد كلامه لا يطيله ولا يخرج عنه، كأنه يُخرج من فمه الدُرر.
اللهم لا تحرمنا رؤيته وارزقنا شفاعته وأدخلنا الجنة في زمرته وصحبته ﷺ
85 notes · View notes
pippo99 · 3 months
Text
Tumblr media
ذات وقت سيكون قريباً ستزهد في أشخاصٍ لم يبادلوك شعوراً تمنيته وستندم على كل شيءٍ بذلت من أجله الكثير وما وجدته ستفهم أنك كنت أولى بالتعب الذي قدمته وستذكر أمامك الأسماء ولن تهتز والذكريات ولن تحن ستمر بالأماكن ولن تشم نفس الرائحة ستراهم بعينك ولن تراهم كل ما رغبت فيه بشدة ستفقد شغفك فيه عن قناعة مع الأيام ومواقفها والليالي ووحدتها والتجارب وقسوتها ستدرك جيداً أنك لست أقل من أي أحدٍ كي تُطوى لك البلدان وتُقطع من أجلك المسافات وتقدم لك التنازلات والتضحيات وأن الذي كنت تفعله بخوفٍ من أجل أحدهم ليبقى كنت أولى أن يقدمهُ لك العالم كله لتطمئن
63 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 7 months
Text
أمل عجيب يمنحه التحديق في العيون الميتة
صباح الأمس أدركت أنني حدقت في عدد رهيب من عيون الموتى. حتى من قبل استلامي التكليف فأنا أطالع عيون الموتى، أما الآن فجزء أساسي من توصيف مهنتي هو تشخيص الموت واستخراج تصاريح الدفن. أتجه أول ما أتجه إلى العينين، أبحث عن آكد علامة على الوفاة والتي تنبئ عن توقف جذع الدماغ عن أداء وظيفته. أقول أني صرت أخمن وقت الوفاة من مجرد تأمل الحدقات الميتة.
إذا اتجهت لمعاينة متوفى لتوه، فإن عينيه يكون فيهما موت أقل. أعني أنها تبدو أقرب لعيون الأحياء منها للموتى، لا يفرق بينهما إلا شلل إنسان العين، أما بالنسبة لأهل المتوفى فالأمر محير. كثيرًا ما سألني أهل المتوفين حديثًا إذا كانت الوفاة أكيدة لأن الجسد ما زال دافئًا وفي العيون "نظرة".
وإذا عاينت متوفى فاتت على وفاته ساعات؛ تختفي تلك النظرة. أستطيع تبين تلك الغلالة البيضاء التي تغشى العينين وتنتج من تحلل بروتينات القرنية. كانت كتب الطب الشرعي تسميها "عين من زجاج". وأنا كنت أحفظ عن ظهر قلب كافة التغيرات التي تطرأ على جسدٍ ميت ساعة تلو الساعة، لكن رؤيتها بعينيك أمر مختلف.
أقول أن للموت هالة عجيبة، اعتدت عليها لأن محتم علي أن أعتادها، لكنها أحيانًا تفاجئني. تخبرني زوجة متوفى أن زوجها أعد كوب الشاي الدافئ على الطاولة بنفسه قبيل موته بلحظات، وعليه فيستحيل أن يكون ميتًا وربما هي مجرد غيبوبة. يستحيل أن يكون الانتقال من حالة الحياة لحالة الموت بهذه السهولة والنعومة، أين الصدع الرهيب في نسيج العالم الذي ينذر بالموت؟ أنا لم أره قط.
أتذكر أني عاينت جسد سيدة ماتت مختنقة بالبخور. كان يومًا شديد البرودة في يناير ولما هممت بالاقتراب منها وجدت أن جسدها أكثر دفئًا من جسدي، وفغمتني رائحة البخور حتى كدت أبكي. كيف لهذه السيدة النائمة الدافئة فخمة الرائحة أن تكون ميتة؟ تشعرني معاينة الأجساد الميتة بأني أقف على بوابة خرافية في عالم الإغريق: أني أتلصص على العالم السفلي. وهذا وصف غير دقيق؛ لأن كلمة بوابة تشي بانتقال حاسم وحدود معينة ومرسومة بعناية، أما الموت؟ أنا أستطيع الجزم بأنه حدث لكني لا أستطيع فهم أي مما يحيط به أو يحدث حوله وعبره، وأستطيع بالكاد الإمساك بلحظة تتوقف فيها الوظائف الحيوية بينما يواصل الجسد التغير والانتقال من حالة إلى حالة ككل الأشياء في العالم.
أقول أني حفظت التغيرات التي تعرض للجسد الميت عن ظهر قلب، لكن رؤيتها أمر مختلف. في الواقع أنت لا تستطيع التوفيق بين الحسم في كلمة "الموت" وبين الاستمرارية في كلمة "تغير". أخبرتني ابنة متوفى كانت تتعهد جثمان أبيها لساعات قليلة بعد موته أنها لم تتصور أن الموت "يظهر ببطء"، وأنه لما توفي ظل كما عهدته ساعة، لكن الآن -وبعد مرور ساعات- فهي تفهم أنه بالفعل رحل.
تصعّب علي مطالعة الأجساد الميتة القبول بأي نظرية تختصر الحياة في البيولوچيا. في واحد من كتب العلوم المفرقعة التي قرأتها طفولتي عرف المؤلف الحياة بأنها "سلوك تبديه المركبات العضوية بعد أن تصل لدرجة معينة من التعقيد". علق هذا التفسير في ذاكرتي ردحًا. الحياة مجرد أثر جانبي للكيمياء. شئ عجيب. وعليه فكل جسد أراه قد توقفت المركبات في جسده عن إظهار ذلك الأثر الجانبي، ومضت تتغير إلى صورة أخرى. حتى تلك "النظرة الإنسانية" في العيون أثر جانبي وتصور تسبغه عقولنا على ما نرى. "النظرة" ليست في عين الميت لكن في عيني أنا.
واحد من المفاهيم التي لا أنفك أفكر فيها، أو "إمبراطوريتي الرومانية" كما يقال، هي الqualia. يسأل فلاسفة الوعي الذين يرفضون اختصار الوعي والحياة والظواهر الإنسانية في مجرد شوية هرمونات ونواقل عصبية، يسألون: بالفعل، يمكن للعصي والمخاريط في الشبكية أن تنقل اللون الأحمر لقشرتك المخية، فترى اللون الأحمر، لكن من أين يأتي الشعور بالحمرة؟ من أين يأتي النفور أو الولع باللون الأحمر؟ كيف تنبثق خبرة الحياة من مجرد نواقل وخلايا عصبية. لا يمكن تفسير كل ذلك من مجرد الشبكة العصبية، بل وحتى لا يمكن قبول الادعاء القائل بأن الوعي سيرى تحت المجهر حين يتقدم العلم بالصورة الكافية.
تحيلني رؤية أجساد الموتى للتمسك بأن الوعي قيمة لا يمكننا الطمع في تفسيرها بأي أدوات متاحة من علم أو تجريب. تأتي من ذات البوابة المراوغة التي ينتقل منها الحي إلى الموت: بالتدريج، ببطء، بشكل لم تستطع البشرية فهمه على مدار تاريخها. الوعي، الحياة، الروح. تلك الظاهرة التي تبدو دخيلة على طبيعة العالم، تظهر لوهلة؛ تستطيع استيعاب وتفسير العالم حولها، ثم تغادر في ظروف غامضة، تاركةً أكوابًا دافئة من الشاي، ومشاريع لم تنته، ونظرة في الجسد الميت سريعًا ما تخفت بدورها.
قرأت مرة تقريرًا عن طبيب بيطري يعالج أبقار الأنجوس اللذيذة، وعن شعوره بغرابة شديدة من حقيقة أنه يعالج البقرة ويعتني بها ويتعلق بها ثم يسلمها للجزار في اليوم التالي، وفكرت حينها أني لو كنت مكانه كنت سأشعر بانعدام المعنى لما أفعله، ما معنى الكفاح لحفظ حياة كائن مصيره الموت؟ الآن أمارس الطب البشري وأدرك أن اختلاف عملي عن عمل ذلك الرجل طفيف، يمكن لوجود الموت أن يغري الطبيب/ة بمسائلة معنى عمله، حتى جودة الحياة التي يحققها لن تكون كافية لإرضائه أمام الوجود القاهر والسلطان الرهيب للموت. نهاية كل إنسان هش ومعقد وفائق الأهمية بالنسبة لطبيبه.
لكن التأمل في ظاهرة الوعي، في غرابتها وفي عجز الإنسان عن تفسيرها. في الهالة العجيبة للموت، في أنه مراوغ حتى في تشخيصه، وفي استمرار الجسد البشري في تغيره حتى بعد زوال الحياة منه، كل ذلك قد يدفع الطبيب/ة لافتراض مماثل بأن الوعي والحياة اللذان غادرا الجسد يتغيران بالمثل، ربما يذهبان لمكان أتيا منه، ربما يتغيران إلى صورة أخرى، المهم أن هذه الاحتمالات قد تنقذ الطبيب من اليأس، ومن الفكرة المقبضة بأن الإنسان ينتهي كما ينطفئ فتيل المصباح.
لم أعتقد -في أيامي الحالية التي أمررها بصعوبة- أن أنتزع فكرة آملة من عيون الموتى. حتى الجسد الميت لا يتوقف عن التغير، وحتى النهاية الكبرى ربما ليست بنهاية. أقول لنفسي إذا كانت الأشياء في هذا العالم دائمة التغير، فكيف يسلم الواحد بالهزيمة ويعلن النهاية؟ هذا العالم لا يعترف بالنهاية، بل بتغير الحال إلى حال أخرى، وعليه، فربما ما أظن نفسي فيه من خواء شامل ونهاية للأحلام، ما هو إلا حالة انتقالية تفضي إلى غيرها.
لأن حتى الموت عملية انتقالية، فكيف والإنسان ما زال على قيد الحياة؟ كيف يعلن النهاية و ما زال فيه وعي وفي رئتيه نفس وفي عينيه نظرة؟
88 notes · View notes
ebrahimsharabash · 7 months
Text
«ستزهد في أشخاصٍ لم يبادلوكَ شعورًا تمنيته، وستندم على كل شيءٍ بذلت مِن أجله الكثير وما وجدته، ستفهم أنك كنت أولى بالتعب الذي قدمته، وستُذكَر أمامك الأسماء ولن تهتز، والذكريات ولن تحن، ستمر بالأماكن ولن تشُم نفس الرائحة، ستراهُم بعينك ولن تراهم؛ كل ما رغبت فيه بشدة، سترغب عنه بقناعة؛ مع الأيام ومواقفها، والليالي ووحدتها، والتجارب وقسوتها، ستُدرك جيدًا أنك لست أقل من أي أحدٍ كي تُطوى لك البُلدان، وتُقطَع من أجلك المسافات، وتُقدَّم لك التنازلات والتضحيات، وأنَّ الذي كنت تفعله بخوفٍ من أجل أحدهم ليبقى، كنت أولى أن يقدمهُ لك العالم كله.. لتطمئن».
99 notes · View notes
norraha · 13 days
Text
Tumblr media
قصة من التراث الجزائري :"يحكى أنه في قديم الزمان, و بالضبط في حي "القصبة"بالجزائر العاصمة, كانت تعيش أختان,في البيت الذي تركه لهما والدهما بعد وفاته, إحداهما كانت متزوجة ,ولها أولاد, أما الثانية فكانت عزباء, و كانت جد متحررة, ....وكانت تصبغ شعرها باللون الأحمر, لذا كل من يعرفها يطلق عليها لقب"المعكرة",....المهم, في أحد الأيام طبخت الأخت الكبرى "الزليف"وهو طبق جد محبوب, والبعض يسميه"بو زلوف",وكانت تحسن الطبخ, لدرجة أن الجارة التي كانت حامل إشتهت أكله لدرجة الجنون, لأنها توحمت عليه, و أحرجت ,وأصبحت تدخل و تخرج متظاهرة أنها تريد أخذ النار من عندهم, لإشعالها في موقدها, بواسطة قطعة خشب, و النار تنطفئ في الطريق, لتعاود الكرة, و هدفها كان شم الرائحة الزكية,.... على الأقل(سبعة نيراني, يا جيراني),عاودت سبعة مرات.... كانت "المعكرة"في سكرها, تراقب كل ما يحدث,.... و لما خرجت الجارة,طلبت من أختها أن تعطي للمرأة المتوحمة كل ما طبخت!!فرفضت الكبرى بشدة قائلة :"و زوجي عندما يعود؟و الأولاد ماذا يأكلون؟؟"ردت عليها أختها "المعكرة":"أعرض عليكي صفقة, إذا أعطيتها كل الطاجن, سأتنازل لكي عن حقي في الميراث, و البيت يصبح كله لكي",‘ بالفعل فرحت و نفذت أوامرها, و خلدوا للنوم!! و في يوم الغد, ذهبت إلى غرفة أختها, فلم تستطع الدخول كان مقفلا"من الداخل, شعرت بحركة, نادت الجيران, هرعوا للمساعدة,.... رأوا منظرا لا يصدق,!!!توفيت "المعكرة",و غسلت من طرف الملائكة, وتركوا ورائهم مشطا"و مرأة, و أجمل الروائح كانت تفوح من هذه المرأة ,صاحبة القلب الرحيم,... الذي إطلع عليه الله وحده,.... إنها التجارة مع الله, و حسن الخاتمة!!! (قصة واقعية يعرفها معظم سكان العاصمة, و ضريحها في حي القصبة)
اللهم احسن خاتمتنا
26 notes · View notes
kldha · 2 years
Quote
لا شيء يُعيد إحياء الماضي بكل عنفوانه، مثل الرائحة التي ارتبطت بحدث من احداثه.
فلاديمير نابوكوف المصدر: خلِّدها - مقولات عن الرائحة
53 notes · View notes
globewell · 1 year
Text
وحدة معالجة مياه مركزية من جلوب ويل في رمضان
Tumblr media
في شهر #رمضان بتكتر العزومات وتكتر معاها الاعمال المنزلية من 
الطبخ - عمل المشروبات - الحلويات - التنظيف - الغسيل - الاستحمام وغيرهم 
وكلها بنستخدم فيها #المياه مش بس في #الشرب
احنا في #شركة_جلوب_ويل فكرنا في استخدامكم للمياه ووفرنا #وحدة_معالجة_مياه_مركزية
ب #النانو_سيلفر التي تقوم بازالة #الطعم و #اللون و #الرائحة و #الشوائب و #الكلور
مهما كان نوع #الماء الموجود بالمكان ويتم توصيلها من المدخل الاساسي للمياه في المكان 
سواء شقة - منزل كامل - فيلا - شاليه - برج سكني وتقوم الوحدة ب #تنقية و #معالجة #المياه
لكل #الاجهزة المنزلية مثل : #غسالة_الملابس - #غسالة_الاطباق - #السخانات - #الغلايات -
الخلاطات - #مكن_الايس_كريم وتتكون من 3 مراحل بسعة كبيرررة 10 جالون من المياه النقية المعالجة#
للاستفسار وطلب الجهاز
01099994030 / 01122229664
البريد الإلكتروني
الموقع الالكتروني 
https://www.globewellegypt.com
#وحدة_معالجة_مركزية
#انظمة_معالجة_المياه
#وحدة_معالجة_مياه
#وحدة_معالجة
#تنقية_مياه
#فلتره_مياه
#سوفتنر
#معالجه_مياه
#ازالة_عسر_المياه
#ازالة_اللون_من_المياه
#ازالة_الطعم_من_المياه
#قتل_البكتيريا
#ازالة_الشوائب_من_المياه
0 notes
uuendlessblue · 1 month
Text
Tumblr media Tumblr media
حاسة هالفجر مر علي قبل،كأنه جاي لي من سنوات ماضية بنفس الرائحة ولون السماء واشياء كثيرة
تغمرني كسرة أبت أن تعتدل،أبت أن تتغلف بزي التجاوز والعبور،أشياء كثير واقفة وتتعطش للمكوث،نفسي أقدر أعلي صوتي كثير بعبارة أنا كثير بعيدة عن ذاتي.
رحت جلست بالشباك الي عالشارع وقدام العماير،مو مهم أي شيء قد ما أنه مهم عندي بهاللحظة أتنفس.أتنفس.أتنفس،هواء طبيعي يخالطه شيء خفيف من تأثير أمطار اليوم.كاتم مثل شعوري لكنه يحيي زي شعور السعادة الخفيف الي نحسه بالدنيا وفجأه ينطفي
فيه أشجار تتمايل قدامي،ما أحس بالوحدة أبدًاوكأنها الشيء الوحيد الي قادر يصاحبني بهذي اللحظة الان.
26 notes · View notes
almouhadjira · 2 months
Text
⚜️‏ عندما كانت الديدان تعيش في ملابس الاوربيين⚜️
📚_كيف كان ذلك ؟🖋️
📚_‏يتحدث أمبرتو أيكو في روايته الاخيرة " مقبرة براغ " انه في القرن السابع عشر بدأت الشعوب المجاورة لـ أيطاليا بالزحف واللجوء لها والعمل فيها كـ خدم ومزارعين زحف أليها اليهودي والنمساوي والهولندي والآلماني 🖋️
⚜️_‏لكن الفكرة لم تكمن في هذا الزحف الفكرة تكمن أن أوروبا كلها كانت عبارة عن مستنقع قذراة كبير جدا ✒️
⚜️_الحيوانات في الشارع دون حصرها في مكان مخصص لها ، فضلات الحيوانات والبشر هنا وهناك دون ان يقوم أحد بإزالتها ✒️
⚜️_‏بل كانوا يخصصون خنازير تقوم باكل هذه الفضلات وماتبقى منها تقوم الآمطار بازالتها . كان لدى أوروبا فضلات تكفي لصناعة جدار عازل بين الدول ✒️
⚜️_‏ويتحدث باتريك زوسيكند في روايته العطر ان فرنسا بلد يشع بالعفانة والروائح النتنه السمك العفن ، رائحة المجاري التي تطفح كل عام دون الالتفات لها .وكانت سبب رئيسي لتفشي الاوبئة والامراض الخطرة ✒️
📚_‏ سبب كل هذا العفن ! 🖋️
⚜️_في تاريخ العصور الوسطى ، كانت الكنيسة تحرم أستعمال الماء الا في المناسبات بمعنى انهم كانوا يستحمون مرتين في السنة .حتى الملوك نفسهم كان الخدم يشمئزون من رائحتهم فما بالك بالخدم ؛ حكمة تحريم الماء جائت على اساس ان استعماله بكثرة قد يسبب هشاشة في العظام ✒️
⚜️_‏وقد مات الكثيرون بسبب عدم النظافة الشخصية عندما كان الهنود الحمر يقابلون ملك قادم من أوروبا كانوا يضعون الورود على أنفوهم من شدة الرائحة البشعة ✒️
⚜️_‏يتحدث المؤرخ الفرنسي جيبلرت سينويه عن فضل المسلمين على أوروبا قائلا : 🖋️🖋️🖋️
⚜️_ان المسلمين فترة الدولة العثمانية كان لهم فضل واسع جدا في حث الناس والآوروبين على النظافة الشخصية حيث تعلموا الاستحمام بشكل دائم ✒️
⚜️وايضا أدخلوا لهم الصابون والمعطرات المستخلصة من الاعشاب وفكرة تغيير الملابس وغلسها من حين لحين ✒️ #لمحاتمن_التاريخ
39 notes · View notes
nevzatboyraz44 · 8 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
Native to the Indonesian island of Sumatra, titan arum is one of the most foul-smelling plants in the world and has the largest branchless inflorescence.
The species is widely known for its characteristic, extremely unpleasant odor, which is why it is also referred to as “corpse flower” or “carrion flower”. 🌺
📸: Adi Prima, AA
يعد نبات تيتان أروم، موطنه الأصلي جزيرة سومطرة الإندونيسية، واحدًا من أكثر النباتات ذات الرائحة الكريهة في العالم وله أكبر إزهار بدون فروع.
هذه الأنواع معروفة على نطاق واسع برائحتها المميزة والكريهة للغاية، ولهذا السبب يشار إليها أيضًا باسم "زهرة الجثة" أو "زهرة الجيف". 🌺
📸: عدي بريما، أأ
Endonezya’nın Sumatra Adası’na özgü olan “titan arum”, dünyadaki en kötü kokulu bitkilerden biridir ve en büyük dalsız çiçek salkımıdır.
Sahip olduğu karakteristik, son derece nahoş kokusuyla da yaygın olarak bilinen tür, bu nedenle “ceset çiçeği” veya “leş çiçeği” olarak da anılır. 🌺
📸: Adi Prima, AA
🇹🇷☝️🇵🇸
78 notes · View notes
nb6at · 8 months
Text
أتُحب؟
إقتحم هذا السؤال خلوة شرودي، ليعيدني إلى عالم الواقع!، ولا أذكر السائل ولا بماذا أجبته، فلا السائل يُهمني ولا سؤاله قد يعنيني!، فقد كُنتُ جالساً هُناك - كعادتي - لأحتسي كوباً من القهوةِ، وكالعادة - أيضاً - أُصيبت القهوة بالفتور وهي تحتري أن تمتد يدي إلى الكوب!، وأنا - يا أنا - كُنت في بُعدٍ آخر، كنتُ معكِ، أتناولكِ يا قهوتي!، فأنتِ لروحي - يا روحي - غذاء، وأنتِ الراحة بعد العناء، وفيكِ تتلخص عذوبة المساء، وهُنا تُمسي القهوة خليطاً من رائحة الحنين، ومرارة البِعاد، أو كما قال محمود درويش ” القهوة لا تُشرب على عجل، القهوة أخت الوقت تُحتَسى على مهل، القهوة صوت المذاق، صوت الرائحة، القهوة تأمّل وتغلغل في النفس وفي الذكريات ”!
وحين تكوني أنتِ القهوة، وأكون أنا من يتناولكِ، فالنتيجة في هذه الحالة محسومة مُسبقاً، ذائبٌ أنا فيكِ، كذوبان جزيئات القهوة في الماء!، و��لقهوة كما قِيل تُغلى على نار هادئة، فكُل شئ ببطء يكون أفضل!، نعم ببطء كل شئ أفضل!!
أخبرتكِ أنكِ قهوتي، ولم أخبركِ أن هذه القهوة لا أجرؤ على إحتسائها!، فأنتِ تختلفين عن القهوة - يا قهوتي - في أمورٍ عدة، فالقهوة لا تملك تلك الإبتسامه الساحره، ولا تلك النظرة الآسره، القهوة - يا دُنيتي - لا تغمز لي، لا تضحك، القهوة مُجرد قهوة، ماء وبُن فيه ذائب، وأنتِ - يا قهوتي - فيكِ أنا ذائب!!، بل دعينا نذهب بعيداً، بل أبعد كثيراً، حين أقول كونكِ قهوتي، فهنا أمست القهوة تُذهبُ العقل!، أي تساوت القهوة مع الخمر!، وهنا الخمر تكون - يا عُمري - خمراً مُباح!!
62 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 2 months
Text
يوم: خريطة الروائح
-أتعمد بدء اليوم بطوفان من الروائح القاهرة: عطور الورود والڤانيليا وشراب الكرز واللوز المر. منذ أن وطدت تعاملي بالجسد البشري في أضعف حالاته وأنا قد أصبحت شديدة الحساسية للرائحة. أنتبه لها وتصعقني كالكهرباء، تفغمني وتعلق بأنفي حتى بعد مغادرتي إياها إلى مكان بعيد. أتجهز لطوفان الروائح بطقس مفصل من سكب كل الأشياء ذات الرائحة في دولابي على جسدي قبل النزول للشارع.
-لشوارع القاهرة رائحة ومذاق ترابي جعلته المستشفى -بالمقارنة- أكثر احتمالًا. أخرج من بوابتها فأشعر أن رائحة الشارع وهي دخان وأتربة خالصة مقلية في شمس جهنمية، أقول أني أشعر بأنها أجمل رائحة في العالم. تتواتر في القاهرة محطات من الرائحة على خلفية من رائحة ترابية ثابتة: تتتابع مكبات القمامة العشوائية خلف الأدخنة المثيرة للغثيان للقمامة المحترقة خلف رائحة المخلفات الحيوانية. على الطريق الدائري صرت أعلم الأماكن برائحتها المميزة وليس بدلالتها الجغرافية.
-للمستشفى سلطان خاص على حواسي. تربيني على تحمل الأشياء والظروف وأذى الشعور والعاطفة والإحساس. تغير نفوري الطبيعي من الأشياء وتحوله إلى احتمال وربما إلى محبة غامضة. أعشق الرائحة الحادة للدياثيرمي. أتقبل رائحة أكسدة الدماء الشهيرة في قسم النساء. لم أعد أهتم للتواجد المفرط للسوائل الجسدية في محيطي. بالأمس قلبت مرتبة مبقعة بالدماء ونمت على جانبها الآخر.
في المستشفى رائحة المطاط الفائحة من الجوانتيات. رائحة البيتادين المحترمة. رائحة الكحول التي صرت أعشقها. رائحة الكلور التي صرت أحترمها. رائحتا الدم والبول. رائحة الأجساد البشرية المتقلبة في عرقها في عنابر القسم المقطوعة عنها الكهرباء للحد الأدنى بسبب الإجراءات التقشفية. رائحة بخاخ الجسم الذي أرش منه متى رغبت في استعادة إنسانيتي. رائحة المطبخ وردهته في ساعة الغداء والتي تصيبني بفقدان الشهية لأنها تختلط برائحة الاستقبال. رائحة الاستقبال الشبيهة تمامًا برائحة مرحاض.
لكن أكثر هاته الروائح سطوةً وتأثيرًا علي -إلى حد أني ابتعت كمية مجنونة من العطور من فرط تأثري بها- هي رائحة السيراميك الممسوح للأقسام الداخلية والاستقبال. أسفر الفقر الحديث في هذه المرحلة عن نقص حاد في كافة مستلزمات كل شئ، من ضمن ذلك الصابون والكحول ومواد التطهير والتعقيم. -أشتري زجاجة صابون للأيدي وأحملها معي في حلي وترحالي-.
على السيراميك المغطي لاستقبال وقسم النسا تنسكب السوائل الجسدية بسخاء. بدءًا من السائل الأمنيوسي للأجنة وليس انتهاءً بالدم والقئ. يضطر العمال لتخفيف الصابون بطريقة تفقده خواصه أصلًا ويتحول لمجرد ماء، ويستخدم هذا الماء المجرد في مسح الأرض، وهو في واقع الأمر لا يفعل إلا توزيع السوائل على مساحة أكبر وتغذية الكائنات الدقيقة عليها وصنع طبق بيتري هائل رائحته هي أقوى الروائح تأثيرًا على حياتي كما رائحة العنبر على العدد الكلي للحيتان في قرون الصيد الجائر. تدفعني تلك الرائحة للبكاء والعويل. تؤلم عيني وحلقي وتلتصق بحواسي فأظل أتبينها في الشارع حتى أصل للبيت.
-يرأف طبيب الامتياز بحالي ويعمد لشراء عيدان بخور من أحد عطارات السيدة زينب. في هويد ليل الاستقبال أطلب من كاتب الاستقبال أن يشعله لي وأطمئن لراحئته وأنا التي لطالما كرهت رائحة العطور الدخانية الشرقية.
-حالما أصل للبيت أغرق نفسي في حمام من الأشياء المعطرة بحماس ديني. أضمخ نفسي بكل العطور الممكنة بصورة طقسية كأني البابا. أشعر برضا وراحة لا مزيد عليهما. ربما هذا هو ما شعر به الأنبياء بعد التعميد في الأنهار المقدسة: تطهر من البشرية. أتقلب في جزيئات الرائحة البشرية حد الإشباع ثم أعود لأغسلها عن جسدي وأستبدلها بالڤانيليا فأشعر بتجديد اشتراكي في رغبة البقاء على قيد الحياة. تفتح تجربتي الجديدة للروائح وحواسي المشحذة لها وعيي على معانٍ لم أختبرها من قبل، كأني أعيد فهم معنى أن يكون الواحد/ة إنسانًا، ما ذاك إلا أن يختنق في الروائح الخانقة للعالم والبشر ثم يأخذ قرارًا بأن يستحم؟ أليست هذه هي الرحلة الموضوعية والروحية؟ تعلمني الخريطة لليومية للروائح تقدير ما أشارت له هانا أرندت "بالسحر الحديث للأشياء الصغيرة"؛ رغم أني لا أعد رائحة محيطك شيئًا صغيرًا. هكذا أكتشف السحر القديم للأشياء اليومية، والسلطان المبسوط للحواس على الإنسان. وأتعلم.
21 notes · View notes