اقتحام الكونغرس الأميركي.. إدانة أعضاء في جماعة "براود بويز" اليمينية المتطرفة بإثارة الفتنة
دانت محكمة أميركية -اليوم الخميس- 4 أعضاء في جماعة “براود بويز” (Proud Boys) اليمينية المتطرفة بالتآمر لإثارة فتنة، للدور الذي اضطلعوا به خلال اقتحام مناصرين للرئيس السابق دونالد ترامب مقر الكونغرس في السادس من يناير/كانون الثاني 2021.
وفي محاكمة أجريت في العاصمة واشنطن أُدين إنريكي تاريو -الذي سبق أن تولى “رئاسة مجلس إدارة” المنظمة- ومعه 3 أعضاء، وفق ما أفادت به وسائل إعلام أميركية.
ووجهت في وقت…
كنا قد كتبنا مقالاً عن أسباب الفتنة في القرآن ، وتوصلنا لنتيجة أن للفتنة أسباب عدة ، ولكننا في هذا المقال ركزنا على معنى واحد من معاني الفتنة ، وهو الإختلاف على الحق بين الناس .
لذا فضد الفتنة في القرآن هو ” الحق ” كما في قوله تعالى ” لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ ” ( التوبة 48 ) .
كما…
اللواء سلامي: جميع أعداء الشعب الإيراني شاركوا في الفتنة الأخيرة
اللواء سلامي: جميع أعداء الشعب الإيراني شاركوا في الفتنة الأخيرة
العالم- ايران
وأوضح القائد العام للحرس الثوري أنه في مواجهة الجمهورية الإسلامية شارك الصهاينة وأمريكا وبريطانيا وفرنسا والسعودية أيضاً، وقال: ان الأعداء صدقوا الأكاذيب التي يقولونها وهم أول ضحايا أكاذيبهم. بالطبع، يجب أن نعرف أن الأعداء لديهم قوة أضعف مما يظهرون.
وصرح القائد العام للحرس الثوري أنه مهما حاول العدو لتدميرنا، فقد أصبحنا أقوياء في المواجهة، والقوة العسكرية الإيرانية اليوم هي جزء من…
✍🏻 الإمام #ابن_القيم -رحمه الله- 🔥 مَنشأُ #الشبهات 🔥 🔸 وهذه #الفتنة (أي الشبهات) تنشأ من : - فهم فاسد، - أو من نقل كاذب، - أو من حق فائت خفي على الرجل فلم يظفر به، - أو من غرض فاسد وهوى متبع؛ فهي من عمى في البصيرة، وفساد في الإرادة. 📖 #إغاثة_اللهفان 2/901 #بستان_الدعوة https://www.instagram.com/p/CmCIzlas6Hk/?igshid=NGJjMDIxMWI=
من ضمن نقاط النور في الليل الكاحل اللي بنعيشة بقالنا 156 يوم، إن الواحد اتطمن على إن السعودية لسة فيها رجاله، ولو إنهم مازالوا بيعبدوا ولي العهد، لكن فيه أمل، أحيانًا بيكون للصمت قوة بردو، مريحة فكرة إن المسلمين فيهم أمل على كل أحوالهم.. عقبال ما نبصر الأمل فينا، اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا
الضمير الدينى الحى قد يتعرض للفتنة والمحنة ، وقد يلقى أخطار كثيرة من الاحداث والخطوب ، فما أكثر ما يخلص الإنسان نفسه وضميره للحق والخير والعدل والإحسان ثم تلم به أسباب الفتنة وتلح عليه وتسرف فى الإلحاح حتى تضطره إلى أن يتاول فى بعض الأمور .
وما أريد أن اتزيد ولا أن أتكلف ولا أن أوذى بعض الضمائر ولا أن احفظ بعض الصدور ولكنى مع ذلك الاحظ أن جماعة من أصحاب النبى قد حسن بلاؤهم فى الإسلام حتى رضي عنهم النبى وبشرهم بالجنة أو ضمنها لهم ثم طال عليهم الزمن واستقبلوا الأحداث و الخطوب ، وامتحنوا بالسلطان الضخم العظيم ،وبالثراء الواسع العريض ففسدت بينهم الأمور وقاتل بعضهم البعض .
"لست في الجنة، ولا أظنك نبيّا معصوما أو ملَكا منزّها؛ فلا تأمن على نفسك الفتنة. اليوم مع هذا الانفتاح الرهيب على كل شيء؛ الموفَّق من واصل تحصين نفسه في كل يوم. لا تتراخى فيضعف دفاعك فتسقط. استمر بإنكار المنكر في نفسك حتى لا يتلاشى شعور الاشمئزاز بداخلك؛ فإنه دليلك في طرق الضلال"
يرشد النبيّ -عليه الصلاة والسلام- إلى اجتناب مواضع الفتن والشبهات في أحاديث كثيرةٍ، وحذّر من سوء عاقبتها على الفرد ومجتمعه، وُكر في الحديث السابق أنّ حذيفة بن اليمان سأل النبيّ -عليه السلام- عن الشرّ؛ ويُقصد به الفتن من البدع والضلالات وغيرها ممّا ينتشر؛ وذلك خشية الوقوع فيها، وليتمكّن من اجتنابها والإكثار من فعل الخير، وما ذلك إلّا حرصاً منه كما كان عليه جلّ الصحابة -رضي الله عنهم-، فأراد حذيفة أن يسأل النبيّ -عليه السلام- عن حقيقة وقوع شرٍّ بعد الخير الذي كان ببعثته -عليه الصلاة والسلام-، وذلك بعدما كانوا يعيشون في الجاهلية في شرٍّ، فأخبره النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أنّ ذلك الخير سيعقبه شرٌّ ثمّ خيرٌ ليس خالصاً وإنّما يخالطه بعض من الأمور المكروهة وهو المقصود بالدَخن، فلمّا سأله حذيفة عن تلك الأمور المكروهة قال النبيّ -عليه السلام- أنّه سيكون هناك أناسٌ لا يهتدون بهَدْيه وتصدر منهم أمورٌ موافقة للشرع وأمورٌ مخالفةٌ له، فالخير الذي منهم أُثني عليه والشرّ يُنكر عليهم،
ثمّ أخبر النبيّ -عليه السلام- أنّه سيكون بعد ذلك في آخر الزمان دعاةٌ يدعون الناس إلى الضلال، ويصدّونهم عن الهدى، فكان تشبيه النبيّ لهم وكأنّهم على أبواب جهنم يقذفون فيها مَن أجابهم واتّبعهم، وأخبر -عليه السلام- بصفاتهم؛ فهم يتكلّمون بالشَّرع؛ أي بما قاله الله -تعالى- ورسوله -عليه الصلاة والسلام-، إضافةً إلى المواعظ التي تلامس قلوب الخلق إلّا أنّه ليس في قلبهم شيءٌ من الخير فيقولون ما لا يفعلون، وأمر النبيّ -عليه السلام- بعد ذلك ما على المسلم فعله إذا ما أدرك تلك الفتنة؛ فعليه لزوم جماعة المسلمين والتمسّك بما هو صحيحٌ في الدِّين بالتزام أوامره واجتناب نواهيه، فإن لم يكن هناك جماعةٌ يتمسّك بها فعليه اعتزال كلّ الفرق حتى يدركه الموت.
Tribulations
The Prophet - peace and blessings be upon him - guides us to avoid situations of temptation and suspicion in many hadiths, and warns of their bad consequences for the individual and his society. It was mentioned in the previous hadith that Hudhayfah bin Al-Yaman asked the Prophet - peace be upon him - about evil. What is meant by it is the temptation of heresies, misguidance, and other things that are spreading; This is for fear of falling into it, and so that he can avoid it and do a lot of good deeds. This is only out of concern on his part, as most of the Companions - may God be pleased with them - were. So Hudhayfah wanted to ask the Prophet - peace be upon him - about the fact that evil occurs after the good that has occurred
So the Prophet - peace and blessings be upon him - told him that this good would be followed by evil and then good, which is not pure, but rather mixed with some hateful things, which is what is meant by millet. When Hudhayfah asked him about those hateful things, the Prophet - peace be upon him - said that there will be people who are not guided by his guidance and from whom things will come out that are in agreement. For the Sharia and matters that contradict it, the good that is among them is praised and the evil is denounced.
Then the Prophet - peace be upon him - told that after that, at the end of time, there will be preachers calling people to misguidance, and turning them away from guidance, so the Prophet likened them to them as if they were at the gates of Hell, throwing into it those who responded to them and followed them, and he told - peace be upon him - their characteristics; They speak according to the law; That is, what God Almighty and His Messenger, peace and blessings be upon him, said, in addition to the sermons that touch the hearts of people, except that there is nothing good in their hearts, so they say what they do not doThe Prophet, peace be upon him ,
then ordered what a Muslim should do if he becomes aware of this temptation. He must adhere to the Muslim community and adhere to what is true in the religion by adhering to its commands and avoiding its prohibitions. If there is no group to which he adheres, then he must withdraw from all sects until death overtakes him
المسلم الذي ينشر صورا ومقاطع لا ينبغي نشرها، عُري وتَبرُّج .. وأعظم مِن ذلك بكثير.
هل أنت عاقِل ؟ هل ترى أنّ فعلك طبيعيّ وعادي ؟ هل أنت في كامل قواك العقليّة ؟
ألا تُدرِك أنّك تجاهِر بالمعاصي وأنّها سيّئات جارية يتبعك إثمُها ما لم تتب إلى الله وتحذفها ؟
هل مِن المَعقول أن تتساهل في هذا الشّأن لأجل التّفاعل ؟ ألا تخاف ربَّك ؟ أين هو قلبُك ؟
أيّ انحلال هذا وأيّ انسلاخ وأيّ جرأة هذه .. الله المستعان.
في زمن وجب على المسلمين سدّ الثّغور في ظلّ ما نراه مِن حرب صريحة على الإسلام والمبادئ والفضيلة، نرى مسلمين يهدِمون ويُساهِمون في نشر الفواحش والمنكرات !؟
أيّها النّاس ! انتبهوا لما تنشرون، بل انتبهوا لما تُعيدونَ نَشرَه مِن حسابات ثانية .. فقد يَكون المَنشور عاديّا لكنّ الحساب ليس كذلك، وفيه ما فيه مِما لا يرضاه الله.
تحرّوا عباد الله، وأغلقوا باب الفتنة ولا تكونو أعوان إبليس على إخوانكم !
نعوذ بالله مِن الخّذلان، ونسأل الله الهداية للجميع.