تتعاقب الشهور ويقترب التاريخ الذي تتبدل به حياتي الحالية. منذ قرابة عقدين، رسم لها القدر تحولا بالغا. ولأنني لم أملك حينئذ الوعي الكافي للنظر في حيثيات الأمور ولتحليلها، كان الأمر أشبه برحلة إلى عالم جديد، أو بالأحرى، بانعكاس لبُعد آخر من قرار لم أشارك في اتخاذه. اليوم، تختلف المعادلة. فأنا على وشك الوصول إلى عامي الثالث والعشرين. أحمل في طيات خاطري خططا متناثرة وبقايا أحلام أعجز عن الإيمان بها. أحمل عمرا من الذكريات والنجاحات والإخفاقات. يخاطبني وجداني فيطالبني بالتخلي عن ذلك القرار المتعجرف القاسي ليأتي صوت جديد لا أدري مصدره فيذكرني بأسباب سفري ويوبخ أفكاري ناعتا إياها بالغريبة، وملحا عليّ ألا استسلم لهشاشتها وضلالها. ولكن، أي ضلال وقد قررت ترك كل ما أعرفه خلفي لأمضي نحو المجهول؟ كل ذلك من أجل أن أبدأ من جديد في مكان تترائي لي مغرياته؟ هل ستغذيني تلك التجارب؟ أم أنها ستتغذي على مكامن الخوف في روحي؟ هل سأستطيع أن أعتبر قراري صائبا يوما ما؟ لم أقصد أبدا أن أترك مجالا للأنانية بين صفاتي، وأعلم أنني لن أقوى على الاستمرار حينما يخذلني العالم أو أخذل أنا نفسي.
الناس بتتمني حد هين لين محترم ف قلبه رحمه عشان تيجي عليه وتستضعفه وتندمه ع اليوم اللي اتعامل معاهم فيه بذوق وادب واحترام وتخليه يروح يتعالج نفسيا ولما يجي الأناني المتعجرف يخافوا منه ويديله فوق حقه من غير ميطلب ويعملوا لزعله ألف حساب ويروحوا يتعالجوا يسببه نفسيا وبردوا ع قلبهم زي العسل
هذه الحياة؟ لأنهم يطلبون كل شئ من المرأة وكأن ذلك من أبسط حقوقهم الطبيعية.
لا تسيء فهمي, فليس من الضروري أن تكون طلباتهم عن طريق الكلام. بل ترى ذلك في نظراتهم, وضحكاتهم تلك, وحركات أيديهم, بل تعاملهم مع المرأة.
باختصار, على المرء أن يكون أعمى حتى لا يلاحظ ثقتهم الزائدة والحمقاء في أنفسهم.
ويكفي رؤية الذهول الذي يقعون فيه عندما يُرفض لهم طلب - بأي طريقة - لفهم كبريائهم المتعجرف.
فهم لا يتوقفون أبداً عن رؤية أنفسهم كصيادين, والتفكير بنا نحن كفرائس. مهمتنا الوحيدة هي أن نكون تابعات, مطيعات, وأن نفعل ما يراد منا. نحن لا نريد ذلك, ولا نعطي شئ من أنفسنا.
استحالة امراة
منذ قيام ثورة الأرض
وتأريخ ولادة الشيخوخة والصمت
لم أعطرحزني بعد من التعفن
ومن هواجس الحلم المتعجرف
للتي.. أهدي ثوب الربيع الدائم
وقلبي الحزين الهائم
وخارطة طفولتي وإحداثياتي
في الأزقة المفقودة على سطح كوكب الشعر
لك ياسيدتي..
أنت كزخات المطر
وزفاف القصيدة في دمعة القلم
أنت قنصلية مضطجع الرحلة
وتأشيرة الفيزا للاماكن الغير مكتشفة
أنت من تقررين مصير الصمت الغريق
المسكون…
كان لأرملة إبن وحيد بعد أن تعبت في تربيته وتعليمه حتى أصبح رجلا .. قرر أن يتركها ويسافر
قالت له بقلب الأم الحزينة : أتتركني وحيدة ؟
قال لها بقلب الاناني المتعجرف : سامحيني يا أمي ولا تقفي في طريق سعادتي ومستقبلي
ثم سافر ..
كانت دائما ترسل له خطابات لتطمئن عليه ولكنه كان لا يجيبها
فألهمها شوقها وحنينها لحيلة ذكية
فأرسلت له خطاباً تقول قيه :
**إبني الحبيب لقد ورثت عن عمي قطعة أرض كبيرة واصبح لدي مال كثير فإذا إحتجت لأي شيئ أخبرني لأرسله لك**
وبالفعل نجحت الخطة!
فكان يرسل لها خطاباً كل أسبوع يطلب منها نقودا وكانت ترسل له كل مايطلبه من المال
ولم تكن حزينة من موقفه بل كانت سعيده جدا لأنه أصبح يخاطبها
استمر هذا الحال ثلاث أشهر يعدها انقطعت جوابات الأم ..فأرسل لها جوابا تلو أخر ولم يأتيه أي رد منها
فاتصل بأحد جيرانها فأخبروه أنها ماتت ..
فعاد من سفره ليس حزناً عليها بل ليرث ماتبقي معها من مال
تلقى أول مفاجأة أنه وجد رجل غريب يسكن بيتها وعندما سأله من أنت ؟
أجابه :هذا البيت باعته لي أمك منذ ثلاثة أشهر
وأخيرا علم من جيرانه انه سائت حالتها ومرضت في أيامها الأخيرة خصوصا انها باعت كل مقتنياتها واثاث منزلها ثم باعت المنزل حتي عندما مرضت لم تكن تهتم بصحتها وكانت تنام في الشوارع
ولم يعلم أحد اين انفقت كل هذه الأموال التي حصلت عليها مقابل ماباعته
حينها إنهار الشاب في البكاء الندم ولم يعد بوسعه أن يقول شيئاً!..
#العبرة:
أن الأدوار مع أبائنا تختلف عندما نكبر ويكبرون يصبح دورنا الإهتمام بهم والسؤال عنهم واجب وضروري حتى لو كنا بعيدين عنهم ...فذلك يجعلهم سعداء كما كانوا يسعدوننا في صغرنا
أخدت مسلسل كوري من اختي الصغيرة قصته البطل صاحب الشركة المتعجرف هيحب الموظفه اللي شغاله عنده شغل مراهقين م انا بردو مكنش ينفع اخد مسلسلات من اختي ام 18 سنة، المهم يعني والنور قاطع بسلي نفسي بيه ف الحلقة الرابعة حاليا ولسه البطل م اعترفش بحبه ليها 😔
تطلب الطبيبة النفسية الدكتورة كونستانس من إحدى مريضاتها أن تحكي لها عن موقف هجومها على رجل وترمقها بنظرة من نظارتها بشكل جاد تتابع ما ستحكيه. تتوقف المريضة عن الحكي وتهب واقفة من سرير المرضى وتتهم الطبيبة بأنها تسخر منها، وتقول إنها لا تحب وجه الطبيبة المتجمد المتعجرف، وتستمر في الصراخ في وجهها حتى يأتي العاملون في المستشفى ليخرجوها. يدخل حينئذ زميلها الدكتور فلوريت ويحاول مغازلة الطبيبة قائلا…
تخيل نفسك بتشتغل بشركة كل عمرك ..وعملت كل شي ..واخر شي قالولك بعد ١٨ سنة خدمات ..الله معك
يا ريس انت فاشل!!!
للناس اللي بتنتقد رونالدو حط حالك محله شو بتعمل!! بتحكيلي كرة قدم وصحة وعضلات و و..اكيد الموضوع بالنسبة لرونالدو اكيد مش فلوس..بالنسبة اله هو شخص مؤمن بقدرته انه بيقدر يعطي ..انت بيعجبك ما بيعحبك مشكلتك..
متل لما تصير تقنع مدير الشركة بعد ١٨ سنة انك بعدك بقوامك العقلية ..وقادر تعمل شغل ..برجع بقلك حط حالك محله..
الفرق الوحيد انه رونالدو ختم تقريبا كرة القدم..كان توب بكل شي ..منافسات ، القاب فردية ، جماعية الخ..مش رح تفرق معو بطولة او اتنين باخر سنين كرة القدم..طيب زميله ٣٩ سنة بيبي ليه ما حدا حكي عنه..
رونالدو اخذ اكبر قرار خطأ بعمره لما رجع عفريق متل مانشستر يونايتد بالوقت اللي كان فيه الفريق تخبط مدربين ولعيبة الخ..عالرغم كان قادر يروح علي فريق غريم ويصنع تاريخ لانه حواليه نجوم بحكوله خد وسجل ..اكيد عم نحكي عن مانشستر ستي..
انا ما بنكر انه رونالدو جسديا انتهى..و و و
بس للاسف في اشخاص واعلاميين همهم فقط ينشهروا مجرد ذكر اسم رونالدو..حتى بكاس العالم لما كان احتياط كل المصوريين بصوروا الاحتياط..
الشهرة ثمنها غالي كتير..بتقول عنه متعجرف..اناني.اكيد لما تحكم عليه عم تستعمل عاطفتك ..اصلا شو الحب والكره غير عواطف..
بكل فيلم وقصة في نهاية للبطل.. واكيد النهاية بموت البطل حزينة لانه هيك بدوا المخرج..
قبل ما تهاجموا، ازعل انه رونالدو قصة رح تنتهي من ولد غلبتوا الظروف ليصير نموذج للاصرار والعزيمة.. رياضي درجة اولى .. عضلاته وسرعته و كله من اصراره انوا يكون توب .. لقصة شخص بيتطاول عليه الصغير قبل الكبير ..
ازعلوا ع لاعب بدنا سنين بعد لنشوف متل ارادته وعزيمته..
رونالدو ٣٧ سنة ما بقل عن مودريتش.. ولا بيبي.. ولا راموس ولا غيرهم الكبار بالعمر .. بس مش هو المتعجرف والسيء.. الاعلام الانكليزي اولا.. وبعض الاعلام العالمي اللي بيلحقوه لغرفة نومه ليكتبوا عنه بطريقة سيئة.. يمكن ما في الا مسعود اوزيل من يومين انصف رونالدو برسالة معبرة..
صدقا ما هكذا تهان الاساطير ..حتى لو كان اسوأ لاعب حاليا ومنتهي.. الموسم الماضي بعمر ٣٦ سنة كان ثالث هداف بالدوري الانكليزي ..
بدك تحكم ع رونالدو ما تحكي بالحاضر وتسمع الاعلام.. لكل حصان كبوة ولكل فارس غفوة ..
خيارات السلطة لمواجهة المرحلة تتاكل سمعة ومكانة السلطة بشكل سريع وذلك بسبب عدة أمو��١_ الفساد والمحسوبية التي تنتشر بشكل كبير في أجهزة السلطة ونتيجة انتشار أجهزة التواصل الاجتماعي ووسائل الاتصال فإنه تم تسليط الضوء على حالات الفساد والمحسوبية وبعض الممارسات الغير أخلاقية لبعض المسؤولين ٢_ فشل العملية السياسية و خطاب قادة الاحتلال المتعجرف في مقابل خطاب السلطة الضعيف٣_ غياب أو تغييب شخصيات وازنة من…