الخارجية الفلسطينية: في ظل غياب المحاسبة الدولية أطفالنا يقتلون بالقصف أو برصاص الاحتلال ومستعمريه
دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات جريمة الإعدام التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس بحق الطفل محمد إبراهيم عديلي (12 عاما)، خلال اقتحامها بلدة بيتا جنوب نابلس، دون أن يشكل خطرا عليها.
وأكدت في بيان لها اليوم نقلته “وفا” :”أنه بات واضحا بعد كل هذا الإجرام الاسرائيلي أنه لا يوجد خطوط حمراء ملزمة للاحتلال في عدوانه على الشعب الفلسطيني، فالأطفال في قطاع غزة يقتلون…
من الاشياء اللي بنعيشها في الحرب لما يجي خبر بالاخلاء ، انو لازم تترك بيتك فورا وتطلع
لانو بدو ينقصف او لانو فيه بيوت حواليك رح تنقصف
وقتها انت بتقدرش تحدد شو شعورك بالزبط وبتعرفش ايش اول اشي لازم تعملو او ايش لازم تاخد قبل م تطلع او او او ،، لحظة بيوقف فيها الحكي والمنطق واي مفهوم موجود بالدنيا
طبعا بتكون مسبقا محضر شنطة للاوراق المهمة اللي بتثبت انت مين وايش دارس وايش عملت في الحياة وايش الحياة عملت فيك وانو البيت اللي انت تاركو ومش عارف لما ترجع رح تلاقيه او لا انو الك او كان الك ،، انت وحظك !
وبتطلع تجري في الشارع مش عارف وين تروح من اي شارع واي اتجاه لازم تمشي ، طب هل في بيوت مهددة بالشارع اللي رح تمشي ، هل انت ضامن انو مايقصفوك اصلا وانت بالشارع او هل رح تقدر توصل لمنطقة ابعد وأأمن بشكل او بأخر ،إن وُجِدَت هيك منطقة اساسا !
بتجري بالشارع ماخد جزء من نفسك وتارك الباقي في البيت اللي بتعرفش رح تلاقيه او لا بس بتضل قاعد على امل انو يضل !
والمثير للسخرية اكتر او المضحك المبكي انو البيت اللي انت رايح الو ع اساس انو أأمن او ابعد تلاقيهم هما كمان نازلين عالشارع لانو في اشي جمبهم اتهدد بالقصف !!
يكاد قلب المرء ينخلع من هول مايرى.. ولولا الإيمان لهلك وأتخيل.. هذا حالنا ونحن البعيدون الآمنون..نحن الذين نحظى برفاهية "الاحتراق النفسي" من خلف الشاشات فما حال من يتلّظى بالقصف ويُشوى بالفسفور ويتكمّد بالخذلان
في ظلم كثير بالدنيا بس متل الظلم الي واقع على أهلنا في قطاع غزة تخطى استيعاب العقل والمنطق والانسانية ! تخيلوا يا سادة في ناس بتغرق من الشتا وبنفس الوقت حاملين أكفان وجثث أهاليهم ! الي تم استهدافهم بالقصف الاسرائيلي الامريكي
شو ذنب هالطفلة
اللهّم انصر الإسلام والمسلمين في غزة وفلسطين وافتح لهم فتحا مبين اللهم انصرهم وثبتهم وقويهم وصبرهم وشافي مرضاهم ووحد صفوفهم اللهم ارعب عدوهم وشتتهم واجعل كيده في نحره وجبِنهم بعزتك يآرحم الراحمين
❤️
اللهم غم بني صهيون بالبلاء غمًا وطمهم به طمًا وارمهم بيوم لا مرد له وبساعة لا انقضاء لها، يا قاصم الجبارين. اللهم ارنا في الظالمين يوماً كيوم عاد،وثمود،واصحاب الأيكة وقوم تبع، واهزمهم اللهم كما هزمت الأحزاب وحدك يا الله يا رب العالمين، ربّ إن اهل غزة والاسرى مظلومين فانتصر ،اللهم انه لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء
من يومين، انتشر فيديو جديد من أحداث أرضنا الطيبة، عن أم فقدت ابنها اللي عنده سنة ونص، وكانت حضناه وبتبكي وتشكي وجعها اللي لخصته في جملة حزينة لا تكفيها الدموع، بتقول فيها «والله تعبت فيه، أخدت فيه 580 حقنة هيبارين».
كالعادة، وبعد تألقه في متابعة قصة «روح الروح»، سعى الصديق الصحفي أحمد مصطفى، وبذل كل جهده علشان يوصل للأم بطلة الفيديو، لعل تسمح لنا نعرف قصتها كاملة، ونساعد ولو بجزء بسيط في توثيق جرائم عدو لا يرحم، وفعلا قدر يوصلها، وحكت عن صغيرها، ورحلة صبرها معاه من يوم حملها فيه، وحتى بعد ولادته لأنه كان هزيل ومريض.
ومش بس كده، قدر كمان يخلي للحكاية بُعد تاني من منظور الأب الذي لم يظهر في الفيديو، لكن وجعه لا يقل عن وجع الأم، ويمكن اختصاره في جملة «ياريته ضل عايش وأنا اللي موت» اللي أنهى بها كلامه.
ولكي تكتمل المأساة، وتتضح الرؤية أكثر وأكثر، تواصل الزميل كمان مع خال الطفل، واللي كان شاهد على رحيله وآخر مشهد له في الحياة، في لحظة دراماتيكية كان عائدًا فيها الخال إلى المنزل، بينما الطفل بيجري عليه لاستقباله في الخارج، وإذ بالقصف يحصل على باب البيت، يسقط الطفل والخال، يرحل الأول ضعيف البنيان لأنه لم يتحمل الإصابة، وينجو الثاني مع إصابات في أنحاء متفرقة لم يلتفت إليها لأن ما في القلب أكبر وأصعب.
شكرا للصديق العزيز أحمد مصطفى على مجهوده.. وده لينك القصة للي حابب يقرأ تفاصيل أكتر.
🔻#متابعة | ملخص (1) لأبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي لحركة حماس الذي يعقده القيادي في الحركة أسامة حمدان مساء اليوم الأربعاء مواكبةً لتطورات العدوان الصهيوني المتواصل ضد قطاع غزة:
🔻124 يوماً من العدوان الصهيوني النازي على شعبنا في غزَّة، في حرب إبا��ة جماعية وتطهير عرقي لم يشهد لها العالم الحديث مثيلاً في وحشيتها وساديتها وبشاعتها، كشفت عجز المجتمع الدولي في وقفها ومنع الاحتلال من الاستمرار فيها، وفضحت ازدواجية المعايير لدى تلك الدول التي تنادي بالعدالة والحريّة وحقوق الإنسان.
🔻لا يمكن لأيّ عبارات أدبية أو تقارير إعلامية أو تحقيقات أممية أن تصف حجم الكارثة الإنسانية وهول المأساة الحقيقية التي خلّفها هذا الاحتلال الفاشي ضدّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة، أغلبهم من النساء والأطفال والمسنين والمرضى والنازحين، يم��تون يومياً، بالقصف والجوع والعطش والمرض، أمام سمع وبصر العالم.
🔻في المقابل تعجز الكلمات أن تَفِيَ حقّ شعبنا العظيم في قطاع غزَّة العزَّة، رجالاً وحرائرَ وشباباً وأطفالاً وشيوخاً وعجائزَ، وهو يسطّرون بصمودهم وثباتهم وصبرهم المتعالي عن الجراح والآلام، وتضحيَّاتهم الجسام، أروع ملحمة أسطورية في تاريخ شعبنا النضالي.
🔻لا يمكن لأيّ عبارات الفخر والاعتزاز أن تؤدّي حقّ الرّجال الرّجال، الأبطال الأشداء أولي البأس الشديد؛ من كتائب الشهيد عزّ الدين القسّام المظفرة وسرايا القدس المجاهدة، وكل أبطال المقاومة الفلسطينية، وهم يدافعون عن أرضنا المباركة وقدسنا وأقصانا.
🔻لليوم 124 على هذا العدوان النازي، يتفاقم الوضع الإنساني الكارثي، المتأزم أصلاً منذ بدء العدوان، بسبب استمرار القصف العشوائي وتدمير البنية التحتية والمجازر المروّعة وحالات القتل والإعدام الميداني، ومنع وصول المساعدات الإغاثية الكافية إلى كل مناطق قطاع غزَّة، خصوصاً في الشمال، على الرّغم من صدور قرار محكمة العدل الدولية.
saleemaburass on instagram : This is not a ghost town and what you're watching is not a horror movie.
I am Salim Abu Ras and I am working as a Relief Coordinator at Al-Quds hospital that threatened by Israeli occupation and what I do in this pic is taking a break in the middle of destruction to keep working.
You may not believe the horrors of the scene, but it's Gaza, where there is no place or time for anything.
هذه ليست مدينة أشباح وما تشاهدونه ليس فيلم رعب انا سليم أبو راس أعمل كمنسق إغاثة في مستشفى القدس المهدد بالقصف من قبل الاحتلال الاسرائيلي وما أفعله بالصورة هو أنني أخذ استراحة مدتها ثواني في وسط
الدمار الأواصل العمل. قد لا تصدقون ما يحدث من فظاعة المشهد لكننا ف هنا غزة حيث لا مكان ولا وقت لأي شيء.
"يكاد قلب المرء ينخلع من هول مايرى، ولولا الإيمان لهلك. وأتخيل، هذا حالنا ونحن البعيدون الآمنون، نحن الذين نحظى برفاهية "الاحتراق النفسي" من خلف الشاشات، فما حال من يتلّظى بالقصف ويُشوى بالفسفور ويتكمّد بالخذلان".
Never forget young Artist (Mohammed Sami Qariqea 2001-2023)
Mohammed “Sami” Qariqea – Artists of Palestine (artofpalestine.com)
Mohammed’s last Facebook post reads: If something happens to us, remember that it is From the river to the sea.
Mohammed Sami (@mohammedsami99) • Instagram photos and videos
In the video of the airport, Mohammad Sami and Tamer Institute’s youth teams visit the remains of Gaza’s International Airport.
Mohammed Sami Qariqa, a 24-year-old artist, was the heart of the Tamer Institution's studio. He actively contributed to all our initiatives, being the first to volunteer and the last to leave. Mohammed's artistic project aimed to bridge the gap between art and technology, safeguarding Palestinian art from theft, particularly from the Israeli occupation, by linking it to QR codes.
He dreamt of beholding Palestine from a bird's-eye view, as he expressed in the film "The Airport": "I wish to witness the city from above." How do you perceive the city from above today, Mohammed?
Tamer Institute for Community Education -
Muhammed Sami Qariqa: Tamer Institute for Community Education
لعب مع الأطفال ثم استشهد بالقصف.. من هو محمد قريقع ناشر الفرحة لقلوب الصغار؟
لعب مع الأطفال ثم استشهد بالقصف.. من هو محمد قريقع ناشر الفرحة لقلوب الصغار؟ (cairo24.com)
يكاد قلب المرء ينخلع من هول ما يرىٰ، ولولا الإيمان لهلَك....
تخيّل هذا حالنا ونحن البعيدون الآمنون، نحن الذين نحظىٰ برفاهية "الإحتراق النفسي" من خلف الشاشات، فما حال من يتلّظىٰ بالقصف ويُشوىٰ بالفسفور ويتكمّد بالخذلان!!