يارب علِّمني أن أكون جليل الذات في الخَلَوات شديد الخُطىٰ بين الجُمُوع بلا تنازل يُثقِل ظهري ولا هوانٍ يُضعِفُ أمري. واقصِم مني الرِّياء واقسِم لي الحياء.. ولا تجعلني فارغًا يتَتَبَّع، بل غارسًا يتَشَبَّع،،،، اللهم أعطني من الخشية ما أبكي به على ذنبي ومن الثقة بك ما أواجه به صعاب الأمور راضيا مبتسماً 🤍♡
أن تكون قابلاً للحب وللأمل أن تحيا بحسن الظن والتوكل على من أودعت أمرك إليه أن تثق بأقدار الله العادلة وتتوقف عن لماذا وكيف ومتى؟ أن لا تعاتب الماضي ولا تعيش الحاضر هاربًا من ذكرياتك
أن تضاعف قدراتك وتخبر صعاب الأيام أنك تستطيع
أن تكسب نفسك وتقديرك لذاتك في كل مرة رغم تهاوي الأشياء من حولك
أن تتقبل ماآلت إليه الأمور وبكل يقين وثبات تسعى لتتخطى العقبات..
تركت أمري إليك وهو عليك هين، ووكلتك أمري كله وأنت الذي إذا أردت شيئاً قلت له كن فيكون، تمنيت ورفعت يدي إليك وأنت الحي الكريم الذي يستحي أن يرُدَّهما صفراً خائبتين، فاجعل صعاب الدنيا وشتاتها برداً وسلاماً على قلبي كما جعلتها برداً وسلاماً على إبراهيم، ناديتك نداءً خفياً وقد ضعفت قواي كزكريا وأنت القوي العزيز الذي قال "إِنَّا نُبَشِّرك بيحيى"، أحببتك على قدر معرفتي بك، فأحبني على قدر كرمك علي، وارزقني من ملكك الذي لا ينقص منه شيء، فلقد صبرت على ما لم أستطع عليه صبراً ، أنت أقرب من وريدي، والعالم بما يحتاجه قلبي، والقائل "ادعُونِي أَستجب لَكُم ، فاللهم صبراً وجبراً وقوة .
تركت أمري إليك وهو عليك هين، تمنيت ورفعت يدي إليك وأنتَ الحي الكريم الذي يستحيي أن يردهما صفرًا خائبتين، فاجعل صعاب الدنيا وشتاتها بردًا وسلامًا على قلبي كما جعلتهما بردًا وسلامًا على إبراهيم، ناديتك نداءً خفيًا وقد ضعفت قواي كزكزيا؛ وأنت القوي العزيز الذي قال "إنا نبشرك بيحيى" أحببتك على قدر معرفتي بك، فأحببني على قدر كرمك علي، وارزقني من ملكك الذي لا ينقص منه شيء، فلقد صبرت على ما لم استطع له صبرًا، أنت أقرب من وريدي، والعالم بما يحتاجه قلبي، والقائل:" ادعوني أستجب لكم"
أحيانًا تخرسنا الآلام، تجعل الصمت ملاذنا الآمن، تغلف قلوبنا بطبقة من زجاج، هشة جدًا ورغم ذلك لا نستطيع تحطيمها، قلتِ أن "الأيام صعاب، وأني مقاتلة" لكنني والله تعبت ووهنت قوتي.
أحيانًا نشعر أن كل ما حاربنا لأجله وخسرنا فيه العمر والجهد لم يكن إلا محض تهور أو خيال، حين تجبرنا الحقائق على التساؤل ماذا لو أننا حقًا نشبه نملة سليمان؟ لكن دائمًا صخر الواقع يجيبني بلطمته لرأسي " لضاع صوتك وسط المعركة، ولحطمنك جيش المصاعب مهما ظننتِ الجسارة والصمود"
لكن أعود وأقول لنفسي "لن يهزم أبدًا من له رفقة في الشعور، يشدون على عضد أشباههم في الوهن والألم، يؤازرونهم لينجوا معًا من مِحن الحياة"
بعض الكلمات تأتي على هيئة أيادٕ للطبطبة، أكف تربت في صمت ثرثار، تلك الثرثرة التي نحتاجها ولا نقوى عليها، وكانت كلماتك أذرع حانية تعلم كيف تطوي المسافات لتضم قلبي.
عزيزي؛ لأن كلّ شيء لا يُفضي إلى شيء؛ أحدثك بينما أنفث دخان سيجارتي. لا أُلام على نزواتي الصغيرة هذه الفترة. لستُ في متاهة، وإنما في دائرة. كلما اعتقدتُ أني تحررت، يخذلني عقلي. أكاد أفقد صوابي، بل ربما فقدته بالفعل. لا يهم. أكتب إليك الآن فقط لأشعر أني لستُ مجنونة. عزيزي؛ هاك جمل تتردد في عقلي طيلة النهار: "بابا كانت ابتسامته حلوة"، "بحبهم، بس بكرههم" "أنا مش عارفة، بس فيه حاجة غلط"، "هنطير؟"، "أنا فين مني؟" اعتدتُ أن أسأل، رغم شح الإجابات. آمنتُ بأن من يسعى، يصل! قلتُ "لا يهم الزمان أو المكان، سأجد حلًّا ما لأي صعاب قد تواجهني" ولم أضع في الحسبان أن عقلي بمقدرته خذلاني بسهولة. الآن وهنا، أقول لك أني سأتوقف عن محاولات إظهار الاتزان. سأسألك ألف مرة "العالم حقيقي؟" سأتكلم كثيرا عن أي شيء وكل شيء، بلا خوف عليك من الضجر. سأدبدب بقدمي في الأرض وأصرخ "مش عدل"! والآن سأتركك ترتاح قليلا من عبء كلماتي.
الحب بعيداً عن القالب الوردي الرومانسي اللي حاطينه فيه ..
الحب أن تعي إنك مسئول عن شخص بجراحه ومشاكله وسعاداته واحزانه ..
كلام الأغاني جميل وبيعكس جزء من صورة الحب .. ولكن الجزء الإنساني اللي لازم تشوفه .. إنك هتشيل وتتحمل وتداوي وتتداوى بردو وتتشال .. فيه صعاب وتلال هتتسلقها وانت مجروح أحياناً ..
تطل شام مثل رسالة قاسية لكل أمهات التيك توك و لكل أمٍ صنعت من طفلتها راقصة، ذكاء استثنائي غذته أمٌ عانت ويلات الحرب و قدمت نموذج استبسال في صناعة طفلة تخبرنا من خلالها أن الأم هي من يفجر كل الطاقات الهائلة في كتابة سطر جديد للأمة
طفلة تربت يتيمة الأب وأثبتت للعالم العربي معى ثبات في بلد عانت أعوام طويله بالحرب
وجوع والفقر ولكنها كانت مثال لطفوله وذكاء رغم كل صعاب