#خيبة أمل

[junealexandrite]

‏”لم تكن خيبة فقط ، إنما كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد.“

[dr-sapna]

‏بعض الخيبات كانت ضرورية وإلا كنت ستبقى معتقدا ان كل من حولك سند، بعضها أتت لتنهي فصول مسلسل مللت تكراره وأنت تنتظر نهايات مختلفة، وبعضها كانت لتعرف قدر نفسك وتكتسب احساس المسؤولية ثم تزول، ويبقى لك فضل ما عرفته عن نفسك وعن الناس، بعض الخيبات كان لابد من ظلامها لتعرف قيمة النور..

[iris906]

"تظاهرت بالشفاء من أمورٍ حطّمتني و غيرت في داخلي الشيء الكثير و لم أُشفى بعد، ويكفيني علمك يا الله بكل محاولة في سبيل أن أعيش و أنسى، و أن أنجو دائمًا من كل ما مر على قلبي بأقل ضرر."

[riyads-world]

لا تغير طبعك لترضيهم ،

لاتبدل صوتك لتعجبهم ،

لاتخالف مبدأك لتوافقهم ،

لاتتصنع لتنال رضاهم ،

أنت لك بصمة ونكهة خاصة ، فعش بما يرضي رب العالمين ثم يرضيك ...

رفقاً بقلبك ، فمن يحبك سيمنحك حق الاختلاف عنه ،

ومن لا يحبك فلا حاجة لك بأن يرضى عنك..!!

صباكم محبة

[mosa-zaker]

بس عادي هيني بصرخ بلا صوت...

[yesaqsa]

اللهم بغيرتك لانتهاك حرماتك

اللهم نجِّ عبادك وأحسن خلاصهم.

[downfalldestiny]

لماذا الكِتمان 📖 ؟.

[ran-window]

‏"لاتتباهون

لاتتباهون

الخيبة فالعلن تؤلم."

[ahmednssar]

#أرق 1:22 AM

لماذا لا يقتنع الآخرون حين أقول "لا مشكلة" أو "عادي...بسيطة"؟

ألهذا الحد أبدو إنساناً قد تؤثر فيه خيبات أمل صغرى بعد كل ما حدث؟ أم أنني لا أدرك أو أنتبه إلى كون كل تلك الخيبات السابقة تركت أثراً واضحاً يراه الآخرون في كل هزة صغيرة تحدثها خيبة أمل صغيرة؟

[junealexandrite]

”‏كنُت أود أن أضيئك ، لكنكَ أحرقتني!“

[iris906]

"ستقتلك كل تلك المرات التي أعطيت فيها فرصة أخرى بالرغم من أنه كان يجب عليك أن تُنهي كل شيء."

[riyads-world]

الأسباب غير مُهمة

معظم الحرائق سببها شرارة صغيرة

ومعظم الخلافات أسبابها تافهة

السر يكمُن في ردة الفعل

هناك فرق بين من سعى لإخماد الحريق ومن لعب دور الرياح

[shatha-alrooh]

حذرٌ شديد بعد أمانٍ مفرط، يجعلني كلما فكرت في الذي كان بيننا !!

أتساءل : من زرع الألغام في ربوع قلوبنا ؟!😔💔

[joe0650]

خلال مراحل حياتك ..!!

سَتختبرُ الكثير من انواع الألم ..

وَ لكن تَبقى الخيبة هيَ الأشدُ الماً ..

[extermomani]

باتَ غريبًا تقلّبي، ألَيسَ كذلك؟

علمتُ خافيَ الأمورِ بعدَ شهورٍ من الشكوك، وكما جرت العادة، ما كنتُ أعتقِدُ صحيحًا.

عِندمَا اتضّحَ قلقي، ما كانَ مُغرِيًا الوقوفُ بجانِبي، وكنتُ هزيلَ العينينِ وشاحب الملامح، إعتقدتُ أنني بحالَةٍ أخرى من نوبات التقلّب لكن بطريقةٍ أصعب، لم أعلم أنني أتسائَلُ عن سبب وجودي.

ها قد تغيّرَت الحكايَة، وها قد اتضحت الصورة، صَلُبْتُ حتى صارت عظامي مطارِقٌ لأبوابٍ جديدة في هذه الحياة و مرضتُ حتى أنني ما عدتُ أقلقُ في أن اموت لكنني اخشى الموت، والكثيرُ من التغيّرات حصلت، أين كنت؟

أكانَ مُجدِيًا وضعي بحالةٍ من الإستنفار؟ مُسلّيًا الحُزن... أليسَ كذلك؟ لا يُهِم، جئْتُ اليومَ أُخبِركُ أن هذا أخرُ ما قد تسمعَ منّي، وأخرُ ما قد تقع عليهِ عيناك الجميلتان، هذا خِتامٌ لأمراضٍ سئمتُ تفاصيلها.

كنتُ محتاجًا قليلًا من الطمأنينه في بعض شكوكي، ولستُ محتاجًا الإجابات... ألستُ انا من يجِدُ مِن التعقيدِ حلًّا؟ أم كانَ كلامًا لِيُبقيني؟

على أيةِ حال، نصوصٌ كثيرة كُتِبت، وهذا ذيلُها، كانَت الأبوابُ مفتوحَةً لكَ دائِمًا، وها قد وصَلت قفولها، أخشى أن أكونَ الخاسر وأنت تعلم، لهذا شبعتُ بؤسي وأحضرتُ بأسي، ما عُدتُ مكانيَ الان، وهذا ليس عتاب...

سهرَةٌ جميلة قضَت، أعتقدُ أنّك كنتَ تعلم أنها النهاية، ألستَ أنتَ من قلت أن عينايَ كانَت خالِيَة مِنك؟ فليسَ هناكَ داعٍ للعتاب، فهذا الختامُ والقلبُ مندوب، وهذه الحياةُ جسورها مِن طوب، السقوطُ مؤلِمٌ عنها، ويؤلِمُ أكثر التشبّثُ يا هذا...