#عبارات عن الفشل

[kldha]

الفشل مجرد لوحة يكتب عليها عبارات مثل: "ليس من هذا الاتجاه".

المصدر: خلِّدها - مقولات عن الفشل

[arwaali12]

[elandalosz]

في قصصهم عِبرة ٢١

الديكُ المغرور!

في كتابه "خُرافات"، يروي الأديبُ الروسي الشهيرُ "ليو تولستوي" أنَّ دِيكَيْن تشاجرا على مزبلة، وكان أحدهما أقوى من الآخر، فتغلَّبَ عليه وطردَه، وصارَ مُنذُ تلكَ اللحظةِ الحاكم الأوحد للمزبلة!

فتجمعتْ الدجاجاتُ كُلها حول الديكِ المُنتصر، وراحتْ تمتدحُ قوَّته، وتُسمِعُهُ عبارات الغزل والتمجيد!

وأرادَ الديكُ المُنتشي بالنصرِ أن تُعرفَ أمجاده في الساحةِ المُجاورة!

فطارَ إلى قمةِ مخزنِ الغِلال، وأخذَ يُصفِّقُ بجناحيه، ويَصيحُ بصوتٍ عالٍ:

انظرُوا إليَّ جميعاً، أنا الديكُ المُنتصر، وليسَ لأيِّ ديكٍ في العالمِ قوة كقوتي هذه!

ولم يكد الديكُ ينتهي من كلامه، حتى انقضَّ عليه نسر، قتلَهُ، وأمسكَ به بمخالبه، وحملَهُ إلى عُشِّه ليُطعم به صغاره!

النجاحُ الذي يُؤدي إلى الغرورِ مَقتلة، والإنسانُ الذي لا يستطيع تقبُّل تبعاتِ النجاح، الفشل له في أولِ الطريقِ أفضل برأيي، والسببُ أن الفشل يكسرُ النفس ويُؤدِّبها، ويجعلُ الإنسان حذراً، مُتأمِّلاً في تجربته، مُحاولاً أن لا يُكررها بذاتِ الأدواتِ والظروف، كي لا يصل إلى النتائج ذاتها. ولستُ أبالغُ إذ أقولُ أن الفشل يهبنا الحكمة أكثر ممَّا يفعلُ النجاح، لا لأن الفشل جيد والنجاح جيد، بل لأن النفس البشرية فرس جموح، وقلُّما تجد من يستطيع أن يلجمَ نفسه!

الأمرُ أشبهُ بالمرضِ والعافية، نحن حين نمرضُ ننكسر، نعرفُ حجمنا الحقيقي، نرى ضعفنا على حقيقته، نلوذُ بالله تعالى كما يليقُ بالعبدِ أن يلوذ! قرأتُ مرةً كلاماً لطبيبٍ زارَ مأوى لمرضى السرطانِ الذين هُم في حالةٍ متقدمةٍ من المرض، وميؤوس طبياً من شفائهم، يقول: لفتَ نظري أن الجميعَ كانوا إما يحملون المصاحف، أو السُبحات، لقد رأى هؤلاء الدُنيا على حقيقتها!

وهذا ما قصدتُهُ بالضبطِ أن المرضَ يُؤدبنا!

أما في الصحةِ فنحنُ ننسى كثيراً، يفوتنا السبب الذي خُلقنا لأجله، ونغفلُ عن المكانِ الذي سينتهي إليه مطافنا!

وعلى كلِّ حال، فالتعميم ليس صائباً في كلِّ حال، فكثيرٌ من الناجحين والأثرياء حافظوا على تواضعهم، وكثيرٌ من الفاشلين يُشعرونك أنهم هُم الذين يُديرون هذا الكوكب!

ولكن الفكرة من كل هذا أن لا يجعلنا النجاح نُبالغُ في قدراتِنا فنخطو خطواتٍ أكبر منا!

أدهم شرقاوي

[imane-rebouh]

قصة قصيرة

يحدث.. أن تضيع أصدق ابتساماتنا في كومة من المحاولات العبثية لنبدو بخير.. و أن يبتلعنا الرهاب من كل شيء.. نخاف الفشل فنكف أيدينا عن المحاولة.. نخاف أن نغمر جفاف العالم بالحب فنكسر جرار قلوبنا بايدينا و نجف عن حذر و خوف.. نخاف من أن نركض خلف الزمن فنقف في منعرج الدهشة نراقبه و هو يسرق طرف خيط من أرواحنا فننحل كقميص صوفي و نزول..

الحافلة مكتضة بالشاردين كأنا.. بينما يجول هذا في ذهني..

ربما لم أكن الوحيدة التي تقوم الحياة برجها بكفها الخشنة لأبدأ في طرح تساؤلات لا أملك اجاباتها.. ككيف أصنع حياة لا أخاف فيها من الحياة ؟ أو كيف أحيا بكل ما امكنني بدون ان أحمل بداخل روحا محتضرة ؟!

رجل ستيني كسر ��رودي بأن وضع في يدي حبة حلوى بطعم التوت و ورقة مكتوب فيها..

ـ ابتسم.. و اعط من قلبك تسعد..

راقبته يوزع الحلوى على كل من في تلك الحافلة و علي وجهه ابتسامة مفعمة معطيا كلا منهم قصاصة تحمل عبارات مختلفة ..

كان لي حظ مشاركته المقعد بعد أن أنهى الطواف على الراكبين زارعا على أغلب الثغور ابتسامات لم تكن مرسومة قبل ذلك و كثيرا من الدهشة..

أعدت شكره على لفتته اللطيفة ما إن جلس و لم أدخر فضولي لوقت لاحق بل سألته بلا مقدمات عن هذا السلوك الذي لا نشهد الكثير منه عرفانا و تقديرا و ليس استنكاراً ..

فنظر إلي بحزن .. و بدا لي.. أن كلاما كبيرا يقف على فاهه سبقته تنهيدة.. قبل ان يسر إلي بالقول :

انني يا ابنتي.. اتمنى الا يرتكب الآخرون غلطتي..

قالها متأملا في البعيد الذي احسست انه ليس مقدمه الحافلة و لا وجه الطريق الذي تشقه.. بل لعله شيء يقبع في عمق ذاكرته او يتحسسه في ركن قلبه..

حثثته على المتابعة و أن يحادثني حتى يبلغ كل منا وجهته لعلني استقي من هذا الرجل الطيب بعض الحكمة او اهتدي لما لم يبلغه عقلي تفكرا فلم يبخل علي

قال لي :

_ ان الحياة يا بنيتي كالحلم تماما.. كخدعة.. كشيء يخيل إليك انه بين يديك و لكنك كمن يحاول ان يبقي الزيت في راحة كف.. لم اعرف قيمة الأشياء الا بعد أن خسرت معضمها و انا احاول استرداد بعضها اضعت البعض الآخر و ها آنا الان لا أملك شيئا سوى هذه الرغبه اليتيمة في أن اضع بذره ما في تربه لم يصبها العقم بعد فتنبت في قلب شخص ما شجره بيدي..

كان هناك لحظة صمت فكرت فيها انه يتحدث بشكل غامض و لكن برغم هذا فهمت عليه..

لمس الوتر الحساس مني و ربما وضع يده على الجرح النازف..

انفلت مني سؤال جريء

ما اكثر ما ندمت عليه يا أبي ؟

و خيل إلي انني تجاوزت حدي فجواب هذا لا شك فيه خرق للخصوصية

تعثر ببعض الصمت قبل ان يبدا في وضع جوابه بين طيات روحي حين قال :

ان اكبر ما أنا نادم عليه.. هو الأذى الذي سببته لشخص عزيز لم اتوقع ان تسرقه يد الموت قبل ان يسمع اعتذاري.. حين يموت من نحبهم تنقشع الغشاوة من اعيننا و نستفيق مدركين أنه لم يكن هناك اي عائق لاسعادهم سوى ذلك العناد و الكبرياء الزائف و ربما الانانيه.. تلك التي تتكسر تحت اقدام شيء عنيف كالموت..

اومأت برأسي موافقه و الأسى يلبس وجهي..

ثم ابتسم لي ابتسامه كسيرة قبل ان يردف :

هناك ندم آخر يا صغيرتي.. أريدك الا تندميه..

لا تنتظري الفرصة المناسبة ابدا.. لا تؤمني بشيء يدعى الانتظار.. اصنعي فرصك و اغتنميها

إن موتنا و نحن أحياء بسبب شيء كالخوف.. هو أكبر جريمة نرتكبها في حق ذواتنا.. لا تخافي و لا تنتظري.. و لا تشيخي في مكانك..

كانت الحافلة توشك ان تتوقف في محطتها الاخيره.. و علمت أنني لن أغرف من حديثه اكثر..

فدسست اصابعي في حقيبتي على عجل بحثا عن قصاصة ورقيه و قلم حبر

كتبت عليها :

ـ لا يفوت الأوان ابدا على ان نبدأ من جديد

ما دمنا على قيد الحياة علينا ان نحيا

و حشرتها في يده و انا اتقمص نفس شكل ابتسامته المفعمة نظر إليها متأثرا كبائع الورد الذي لم يتخيل أن يهديه عابر وردة و دعا لي دعوة طيبة قبل أن يوليني ظهره و ننزل من الحافلة غريبين كما اعتليناها..

تناثر الركاب و انفضوا كل باتجاه وجهته.. في جيب كل منا قطعة من الأمل و ظل ابتسامة.. و في جنوبنا حملنا وجع الحياة و الشهية له

أما أنا فقد وضع الغريب في حقيبة روحي بذرتين..

واحدة ألا اتردد بعد الآن و لا انتطر الحياة كي لا اشيخ نادمة و الأخرى ان أغدق بالعطاء و الحب كي لا يكسر بالندم ذات يوم قلبي ..

قيدني يا أمل

[raahiilou]

undefined

يحدث.. أن تضيع أصدق ابتساماتنا في كومة من المحاولات العبثية لنبدو بخير.. و أن يبتلعنا الرهاب من كل شيء.. نخاف الفشل فنكف أيدينا عن المحاولة.. نخاف أن نغمر جفاف العالم بالحب فنكسر جرار قلوبنا بايدينا و نجف عن حذر و خوف.. نخاف من أن نركض خلف الزمن فنقف في منعرج الدهشة نراقبه و هو يسرق طرف خيط من أرواحنا فننحل كقميص صوفي و نزول..

الحافلة مكتضة بالشاردين كأنا.. بينما يجول هذا في ذهني..

ربما لم أكن الوحيدة التي تقوم الحياة برجها بكفها الخشنة لأبدأ في طرح تساؤلات لا أملك اجاباتها.. ككيف أصنع حياة لا أخاف فيها من الحياة ؟ أو كيف أحيا بكل ما امكنني بدون ان أحمل بداخل روحا محتضرة ؟!

رجل ستيني كسر شرودي بأن وضع في يدي حبة حلوى بطعم التوت و ورقة مكتوب فيها..

ـ ابتسم.. و اعط من قلبك تسعد..

راقبته يوزع الحلوى على كل من في تلك الحافلة و علي وجهه ابتسامة مفعمة معطيا كلا منهم قصاصة تحمل عبارات مختلفة ..

كان لي حظ مشاركته المقعد بعد أن أنهى الطواف على الراكبين زارعا على أغلب الثغور ابتسامات لم تكن مرسومة قبل ذلك و كثيرا من الدهشة..

أعدت شكره على لفتته اللطيفة ما إن جلس و لم أدخر فضولي لوقت لاحق بل سألته بلا مقدمات عن هذا السلوك الذي لا نشهد الكثير منه عرفانا و تقديرا و ليس استنكاراً ..

فنظر إلي بحزن .. و بدا لي.. أن كلاما كبيرا يقف على فاهه سبقته تنهيدة.. قبل ان يسر إلي بالقول :

انني يا ابنتي.. اتمنى الا يرتكب الآخرون غلطتي..

قالها متأملا في البعيد الذي احسست انه ليس مقدمه الحافلة و لا وجه الطريق الذي تشقه.. بل لعله شيء يقبع في عمق ذاكرته او يتحسسه في ركن قلبه..

حثثته على المتابعة و أن يحادثني حتى يبلغ كل منا وجهته لعلني استقي من هذا الرجل الطيب بعض الحكمة او اهتدي لما لم يبلغه عقلي تفكرا فلم يبخل علي

قال لي :

_ ان الحياة يا بنيتي كالحلم تماما.. كخدعة.. كشيء يخيل إليك انه بين يديك و لكنك كمن يحاول ان يبقي الزيت في راحة كف.. لم اعرف قيمة الأشياء الا بعد أن خسرت معضمها و انا احاول استرداد بعضها اضعت البعض الآخر و ها آنا الان لا أملك شيئا سوى هذه الرغبه اليتيمة في أن اضع بذره ما في تربه لم يصبها العقم بعد فتنبت في قلب شخص ما شجره بيدي..

كان هناك لحظة صمت فكرت فيها انه يتحدث بشكل غامض و لكن برغم هذا فهمت عليه..

لمس الوتر الحساس مني و ربما وضع يده على الجرح النازف..

انفلت مني سؤال جريء

ما اكثر ما ندمت عليه يا أبي ؟

و خيل إلي انني تجاوزت حدي فجواب هذا لا شك فيه خرق للخصوصية

تعثر ببعض الصمت قبل ان يبدا في وضع جوابه بين طيات روحي حين قال :

ان اكبر ما أنا نادم عليه.. هو الأذى الذي سببته لشخص عزيز لم اتوقع ان تسرقه يد الموت قبل ان يسمع اعتذاري.. حين يموت من نحبهم تنقشع الغشاوة من اعيننا و نستفيق مدركين أنه لم يكن هناك اي عائق لاسعادهم سوى ذلك العناد و الكبرياء الزائف و ربما الانانيه.. تلك التي تتكسر تحت اقدام شيء عنيف كالموت..

اومأت برأسي موافقه و الأسى يلبس وجهي..

ثم ابتسم لي ابتسامه كسيرة قبل ان يردف :

هناك ندم آخر يا صغيرتي.. أريدك الا تندميه..

لا تنتظري الفرصة المناسبة ابدا.. لا تؤمني بشيء يدعى الانتظار.. اصنعي فرصك و اغتنميها

إن موتنا و نحن أحياء بسبب شيء كالخوف.. هو أكبر جريمة نرتكبها في حق ذواتنا.. لا تخافي و لا تنتظري.. و لا تشيخي في مكانك..

كانت الحافلة توشك ان تتوقف في محطتها الاخيره.. و علمت أنني لن أغرف من حديثه اكثر..

فدسست اصابعي في حقيبتي على عجل بحثا عن قصاصة ورقيه و قلم حبر

كتبت عليها :

ـ لا يفوت الأوان ابدا على ان نبدأ من جديد

ما دمنا على قيد الحياة علينا ان نحيا

و حشرتها في يده و انا اتقمص نفس شكل ابتسامته المفعمة نظر إليها متأثرا كبائع الورد الذي لم يتخيل أن يهديه عابر وردة و دعا لي دعوة طيبة قبل أن يوليني ظهره و ننزل من الحافلة غريبين كما اعتليناها..

تناثر الركاب و انفضوا كل باتجاه وجهته.. في جيب كل منا قطعة من الأمل و ظل ابتسامة.. و في جنوبنا حملنا وجع الحياة و الشهية له

أما أنا فقد وضع الغريب في حقيبة روحي بذرتين..

واحدة ألا اتردد بعد الآن و لا انتطر الحياة كي لا اشيخ نادمة و الأخرى ان أغدق بالعطاء و الحب كي لا يكسر بالندم ذات يوم قلبي ..

[oyaseenyaseen2000]

✔ خطوات تُشعركِ بالتفاؤل :

1) اترك ما مضى ولا تلوم نفسكِ على ما انتهى وانقضى،

بل تعلم من تجاربك فليس الصواب هو عدم الوقوع بالخطأ

بل إن الصواب في عدم تكرار الخطأ، واكتسب القوة منه

بدلاً من اليأس والندم.

2) لا تفكر كثيراً في الذكريات المؤلمة، بل تجاهلها وكون على ثقةٍ بأن جميع الناس يمرون في تجارب سيئة ويحملون ذكرياتٍ مؤلمة.

3 ) انس الفشل واجعله سبباً لتحدي ذاتك وتطوير نفسك لا على العكس من ذلك.

4 ) لا تتعود على الحزن حتى لا يصبح جزءً منكِ فالحياة مليئة

بالأشياء الجميلة التي تجعلنا نتفائل.

5 ) قوم بتنمية ثقتك بنفسك وعززها بترديد عبارات التفاؤل

(أستطيع القيام بذلك-يمكنني فعل ذلك-يمكنني حل هذه المشكلة-سأتجاوز ذلك الأمر).

6 ) اعتمد على ذاتك في القيام بأعمالك وفي تحمل المسؤولية وترك الاتكال على الآخرين فإن حلمك وطموحاتك مسؤوليتك وحدك ولن تتحقق إلا بك أنت.

7) كون واقعييا ولا تسرح بخيالاتك بعيداً حيث الأحلام صعبة المنال وتذكر أن لديك الكثير من النعم يتمناها غيرك.

8 ) ابتعد عن الروتين وادخل لحياتك عادات جديدة

وابتسم دائماً فإن تبسمك صدقة (تفاءلوا بالخير تجدوه ) .

[abdulaziz2023]

 بعض عبارات التفكير الإيجابي

_______________________________

1. إذا كانت الجهة المُقابلة لك تحتوي على عشب أكثر اخضرارًا مما لديك… توقَّف عن التحديق به. توقَّف عن المُقارنة. وكُفّ عن الشَكْوَى، وابدأ في سقْي العشب الذي تقف عليه.

2. الراحة ليست دائمًا في تحقيق ما تُريد؛ بل في مدى إدراكك بالبركة فيما لديك.

3. أحيانًا، عليكَ أن تلقِ نظرة على ماضيك، وتبتسم برضا على ما وصلت إليه. (من أسرار التفكير الإيجابي)

4. إذا علمت أن ما أنت فيه لن يدوم طويلًا، فلا يعني ذلك أن الأمر لا يستحقّ الجهد والعناء والعمل للوصول إلى ما تريد.

5. مع كل شيءٍ تفقده تكتسب شيئًا آخر. لذلك تذوّق قيمة ما لديك اليوم؛ فالحياة ليس من الضروري أن تبدو مثالية في عينيك حتى تستشعر قيمة وروعة ما لديك.

6. مجرد ��عثّرك لا يعني أنّك فشلت. فاعلم أن كل نجاحٍ كبير يتطلَّب نوعًا من التعثُّرِ في الخُطَى لبلوغه وتحقيقه.

7. لا يُمكنك نيْل النصر أثناء تخطيطك للإحباطِ والهزيمة.

8. على الرغم من عدم قدرتك على التحكُّمِ في كل ما يجري، إلا أن باستطاعتك التحكُّم في مواقفك تجاه ما يجري. وبذلك، ستروّض التغيير بدلًا من أن يُروِّضكَ هو.

9. استخدم صراعات وإحباطات اليوم لتحفيزك بدلًا من أن تُحزنك وتضجرك. لذا، تحكَّم في الطريقة التي تنظر بها إلى الحياة.

10. توقَّف عن لوم نفسك على الكبيرة والصغيرة. فطالما أنك ما زلت على قيد الحياة؛ فهذا يعني أنك تخطئ من فترة إلى أخرى، وليس في كلّ مرة.

11. في بعض الأحيان، يجب أن تتبدّل بعض الأمور لتحصل على التغيير المطلوب. أحيانًا، يجب عليك أن تُكْسَرَ حتى تلمح وتتعرَّف على تلك القوة الرهيبة القابعة داخلك. أحيانًا، يجب أن تُخْطِئ لتكتسب الحكمة. أحيانًا، يجب أن يتملَّكَك الحزن لتتمكَّنَ من السعادة في المُستقبل. تذكَّر، كل ما سبق، أحيانًا!

12. المقياس الحقيقي لنجاحك هو عدد المرَّات التي استعدت توازنك فيها بعد الفشل.

13. أحيانًا، تنتهي بنا خياراتنا الخاطئة إلى الأماكن المُناسبة. تذكر ذلك جيدًا، وإيَّاك أن تكرر الخطأ!

14. إن لم تَعُدْ قادرًا على تغيير خطب ما. استحضر أسباب ذلك، وحينئذ، تكون قد حللت نصف المشكلة!

15. إذا شعرت بأن سفينتك تغرق، قد يكون هذا هو الوقت المناسب للتخلُّص من الأشياء غير الضرورية التي تُثقلها.

16. ربما كانت خطوتك الجديدة المقبلة صعبة إلى حدٍّ ما، لكنها ليست أكثر صعوبة من بقاءك في وضعك الحالي الذي لم يَعُدْ يصلح لك، أو لم يَعُدْ موجوًا من الأساس.

17. حياتك عبارة عن قصة من عِدَّةِ فصول. فإذا كان فيها فصلًا سيئًا فلا يعني ذلك نهايتها. لذلك، توقَّف عن إعادة قراءة هذا الفصل، وافتح صفحة جديدة.

18. هناك حقيقة لا بُدَّ أن تعيها جيدًا: أنك ما لم ترضَ؛ لن تتمكَّن مِنَ المضي قدمًا.

19. بالتأكيد يمكنك أن تترك مُثابرتك وجهدك الشاق في عملك لفترة من الوقت كي تستعيد حياتك الطبيعية من جديد، لكنك إن فعلت، استغلّ هذه اللحظة جيدًا.

20. إذا شغلت منصبًا قياديًّا، افتح قلبك – وأذنك – للجميع. وأبشر حينها بالخير الكثير.

[alarbytube]

رسالة شكر للمعلم قصيرة جدا

المعلم هو سيف الحق وايضا هو دليل ورمز العلم والمعارف، وهو الاب الحنون، حيث انه يخرج الطلبة من الجهل الى عالم النور والعلم والتعليم، حيث انه يفني عمره وهو يصل العلم والافكار الى الطلبة، وهو الحق والنبراس وايضا هو المنارة العلمية ، لذالك في المعلم تزداد الاوطان وتتطور وتتقدم الامم وتتعلم، حيث من المعلم ينهل كل مواطن، فالمعلم هو الاساس للعلم وتواجد المعرفة وانتشارها، فهو النور الساطع الذي يشع، حيث يستدل به الناس على طريق الحق.

رسالة شكر للمعلم قصيرة

معلمي الفاضل، يامن وضعت في عقولنا محبة التعليم والمعرفة، يامن مهدت لنا الطريق حتى نصل الى اعلى المراتب، اقدم لك رسالة شكر ملؤها الحب الخالص والامتنان الكبير، وتلك الرسالة من قلب طالبك الذي تعبت من اجله، وطالما قدمت لنا العون والمساعدة دون اي ملل وكلل، حيث اننا اليوم يامعلمينا الفاضل اكتب لك اجمل العبارات والامنيات، وارفع اليك حروف مرصعة بمعاني الحب لاقول لك شكراً رغم ان كلمة شكراً لا تكفي وصغيرة، ولا توفيك حقك ابداً، ولا اعوضك عن تعبك المتواصل معنا، حيث انت من اعطيتنا شغف العلم والمعرفة، وانت من حرصت على ان اكون دوماً في المرتبة العليا، وانت من وضعتنا على الطريق الصحيح، وانت من اغدقت علينا من نور علمك الكبير.

معلمي الفاضل لو بإمكاني ان اوفيك حقك لما كنت توانيت ابداً، ولكن اجرك عند الله عز وجل عظيم، لانك حملت رسالة التعليم الكبيرة على محمل الجد، واديت حقه، وصنت الامانة التعليمية، ولم تبخل في يوم من الايام بأي معلومة، ولم تمنع عني اي اجابة، وابعدت الجهل والتخلف واغرقتنا بالنور والعلم.

عبارات قصيرة لشكر المعلم

كل عبارات الشكر والامتنان لا يمكن أن تعبر عن مدى تقديرنا واحترامنا لك يا معلمي، رزقك الله بالصحة والعافية.

إنّ بناء العقول أصعب من بناء البيوت وقد كنت يا معلمي خير بناء لها، فقد بنيت عقولاً كثيرة وشيدتها بمعالم الصدق والأمانة، وصقلت شخصيتنا بالعلم الصحيح وأعطيتنا مفاتيح الثقة.

للنجاح أناس يقدرونه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية يا معلمي، فأنت أهل للشكر والتقدير والثناء.

أشكرك يا معلمي الفاضل، فدورك العظيم في بناء المجتمع لا يمكن لأحد أن ينكره مهما كان.

من روائع القدر أن يضع الله في دربك من يُنيرون لك الطريق، فهؤلاء وحدهم من يستحقون الشكر والامتنان، مثلك أنت يا معلمي الغالي.

إلى معلمي الذي أضاء طريقي بالعلم والأخلاق، ، شكراً لك بعدد قطرات المطر وألوان الزهور.

أستاذي الغالي، منك تعلمنا التضحية والتفاني والإخلاص، ومعك آمنا أن المستحيل مجرد كلمة، وأن الإرادة هي انتصارنا الأكبر في معركة الحياة، فشكراً لك.

معلمي الفاضل، روحك المرحة وصفاء قلبك وعطاؤك القيم هو عنوان إبداعك، فلك مني كل عبارات المديح وأصدق كلمات الشكر.

عبارات الشكر تخجل منك فأنت من حولت الفشل إلى نجاح وأنت من جعلتنا نرفع هامتنا في السماء عالية.

كلمات جميلة للمعلم

أنا الآن أفتخر بأنك درستني يوماً ما، أنا الآن سأخرج من مدرستي وأنا مرفوعة الرأس لأنك أنتِ من علمتني.

معلمتي ستظلين دائماً معلمتي التي أحبها ولن أنسى ما فعلته من أجلي.. لك مني كل الحب والاحترام والتقدير.

منك تعلمنا.. أن للنجاح أسراراً.. ومنك تعلمنا أن المستحيل يتحقق بمدرستنا.. ومنك تعلمنا أن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقولنا.

الأستاذة الغالية.. شموع كثيرة تحترق.. لتنير دروب الآخرين عطاءً وآمالاً.. وتضحيات شتى تنثر.. من أجل الوصول للأسمى.. ومعك حققنا كل معاني الجمال في الزهراء الغالية.

معلمتي يا من ملأ قلبك الدفء والحنان وأبهجتِ قلبي بحبك وعطفك، فيا لها من أيام قضيتها برفقتك وكأنها وقفة مع لحظات العمر التي أسعد بها في كل ثانية ودقيقة، فلم أكن أرغب بأن تكون هذه الأيام مجرد ذكرى تنطوي من مخيلتي أقلبها كلما أذابتني المواجع واعتصرتني الأحزان، فوداعاً يا من أصبحت لي حلماً تبلله زخات المطر وأنشودة في سماء الحب وعزيزة يعز علي بعدها وفراقها.

معلمتي.. لك صدى في جنبات مدرستنا.. فآمالك العظيمة صنعت المعجزات.. وزرعت بذوراً بشتى الألوان.. لن ننسى لك هذه المسيرة القيّمة.

معلمتي من رفعت وسام الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة على صدرها.. إلى من كانت تهمها أخلاق الطالبة أكثر من تفوقها، إلى من تسدي النصائح التي نستفيد منها في حياتنا، لن ننساكِ. إلى المعلمة التي أتمنى أن لا أقلل من حقها فإن أطلت في الحديث عنها فلن أوفيها حقها الكبير علينا.

إلى معلمتي التي ينتابني الحزن عندما أذكر أنني سافارق هذه المدرسة ولن أراها ثانيةً.. إلى من أحسد من تدرسهم من بعدي.. لن أنساكِ. معلمتي الغالية.. مهما أبعدتنا المسافات.. ومهما أبعدتنا الأيام.. سيظل حبك ساكناً في قلبي وفضلك ساكناً عقلي إلى الأبد.

المعلم هو نبراس الحياة، هو من يوصل العلم في عقول الطلاب، حيث انه هو صاحب الافكار والعلوم الكبيرة، المعلم هو من يمحمي الجهل والظلام من عقول الطلاب وهو من يضع العلم والنور في عقول الطلاب، لذالك لم نوفيه حقه مهما ان كان.

The post رسالة شكر للمعلم قصيرة جدا appeared first on المُحيط.

source https://www.almuheet.net/53414/

[salouamedi33]

شاركتكم إحدى أسراري !

تعلمت في حياتي أن أجاهد على أن لا ألتفت إلى الوراء، و أن لا أتأثر بنجاحات الآخرين سلباً، فنجاحاتهم تشعل في ذاتي نارا تنافسية ، تعلمت أن يتحدث أمامي عن النجاحات و أن تلغى أعمالي أن لا أبكي ، و كل دمعة تغرغرت داخل جفنتي أن أترجمها أعمالا ، أقسم هذا الْيَوْمَ أن أكافح حتى النهاية ، و أَن أعلن حربي عن كل من إستنقسني .

أنا تلك ، أنا الموقعة أسفله أعلن حربي المسالمة ،

في أن أعلن تنافسي مع الكل ، مع كل من حاول أو سبقني بخطوة ...

هذا الْيَوْمَ غمرت وسادتي دموعاً، كل عبارات الفشل لاحقتني كلما جاهدت في أن أمسح دموعي،و أن أقف لأثبت لنفسي أنني أقوى و أنني ناجحة في حياتي و سأنجح ، لتفاجئني الصفعات من اليمين إلى الشمال تحفر في تضاريس مخي أنني فاشلة ، و يبعث داخلي إشارات قوية الإستيعاب على أنني سأكون امرأة بيت تزاول مهنة الطبخ و الغسيل ،الكي ثم التنظيف و تربت على ظهور أبناءها ، إمرأة سيسحق الزمن أحلامها،لا للوظيفة وصلت و لمستواها الدراسي المرموق حصلت ...

أغلب عائلتي عزلتني بسبب إتباعي لما أحب ، أبناء عمومتي تسدل لهم أفرشة الرضاء ، و كلمات الثناء أحلامي يحققها الآخرون أما أنا ألقيها كالشعر ليسخر مني معشر العائلة.

أهدافي تقزم، حتى انتقالي للدراسة ألغيته بسبب من خطط لمستقبلي على هواه.

الْيَوْمَ أدركت أنني مرغمة حقاً على مزاولتي لأشياء لست بها راغبة .

أنا و الفن

أنا و الكتابة

أنا و الطبيعة كل هته الأشياء هي عالمي هي دماء تسري في شراييني .

أما الآن و أنا لست مع رغباتي بت الْيَوْمَ فاشلة

[kldha]

الفشل مجرد لوحة يكتب عليها عبارات مثل: "ليس من هذا الاتجاه".

المصدر: خلِّدها - مقولات عن الفشل

[basomnice]

"لا يوجد عندي دافع" 😕

"أشعر بالملل من فعل أي شيء" 😒

"طاقتي منخفضة ولا أشعر بقيمة العمل الذي أقوم به" 😞

عبارات نقولها حين نشعر بفقدان الرغبة بعمل الأشياء التي كنا عادة نعتبرها مهمة ومفيدة لنا في حياتنا، ثم فجأة وفي يوم من الأيام تصبح هذه المهام والأعمال ثقيلة على النفس وكأن إزاحة صخرة من مكانها أسهل من تحريكنا لأداء هذه المهام. وربما السبب الوحيد الذي يدفعنا إلى القيام بها هو الخوف من نتيجة التكاسل والشعور بالذنب.

أو ربما نندفع للعمل لأسباب مادية بحتة دون أن يكون لهذا العمل قيمة نفسية مضافة، أو قد يكون الدافع هو الرغبة في إثارة إعجاب الآخرين وكسب المديح منهم وليس لوجود اهتمام حقيقي وأصيل بهذه الأعمال.

إذا كنت عزيزي القارىء تمرّ بهذه المشاعر بين وقت وآخر وتشعر بهذا الثقل وكأن همّتك قد أحكم وثاقها، فلستَ وحدك في ذلك، كلنا تقريبا نمرّ بنفس هذه الحالة من آن إلى آخر وإليك التفسير العلمي لما يحدث معك.

أي عمل في الدنيا يحتاج إلى وجود حافز أو دافع قوي ليكون بمثابة المحرّك الأساسي لإتمام الأعمال المختلفة. ولو كنت تؤدي أعمالك المعتادة للأسباب التي ذكرتها سابقا والتي مبعثها خوفك من الفشل أو رغبة في أن تنال المديح أو لأسباب مادية فالحافز هنا يسمى حافز غير مثالي، أو غير أصيل.

والحافز غير الأصيل يشبّهه البعض بتناول وجبة سريعة عالية السعرات أو شرب كوب كبير من القهوة أو تناول حبة شوكلاتة كبيرة بسعرات حرارية مرتفعة وأنت جائع أو تشعر بالتعب. هذه الأطعمة ستؤدي ألى ارتفاع سريع في السكر ومستوى الطاقة لديك وبالتالي تجد نفسك مقبلا على العمل.

وبعد ساعات ينخفض مستوى السكر في الدم بشكل كبير وتشعر بهبوط في طاقتك وتعب أكثر مما سبق. وهذا تماما يشبه عمل "الحافز غير المثالي"، حيث يكون دافعك هو المال أو الصيت والمديح أو الرغبة بالإنجاز أو مقارنة نفسك بالآخرين أوغيرها من الأسباب التي ذكرناها، مما يمدّك بطاقة نفسيّة مؤقتة تساعدك على تحقيق بعض الأهداف وإنجاز بعض الأمور مؤقتا، ثم بعد مدّة من الزمن فجأة تنهار طاقتك ولا تشعر بأي رغبة لفعل أي شيء اعتدت القيام به.

وجدت الأبحاث والدراسات على الدماغ بأن مصدر الدوافع هو منطقة معيّنة في الدماغ تسمى "النواة المتكئة" Nucleus Accumbens

وهي المنطقة المسؤولة عن المكافآت في الدماغ والتي تنشط عند حصول الشخص على المال أو سماع المديح أو تلقي هدية أو مكافأة. حيث يرسل الدماغ إشارات إلى الجسم عن طريق الناقلات العصبية تشعره بالنشاط والرغبة بالعمل واليقظة. أحد هذه الناقلات العصبيّة المهمة هو "الدوبامين" Dopamine والذي قد يفرز حتى بمجرد شعورك أو توقعك لوجود مكافأة تريدها وقبل أن تحصل عليها فعليا. وهناك بعض الأبحاث العملية التي أجراها علماء لدراسة سلوك الأشخاص المنجزين والناجحين مقارنة بسلوك الأشخاص الذين يؤجلون الأعمال ولا يرغبون بإتمامها، الدراسات أثبتت وجود كميات من الدوبامين يتم إفرازها عند الناجحين أكثر من المؤجلين للأعمال.

وهذا ما قد يفسّر شعور الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب المرضي بعدم الرغبة بالقيام بأي أعمال حتى لو كانت بسيطة وذلك بسبب قلة إفراز الدوبامين في أجسادهم لأسباب مختلفة.

لذلك ينصح الباحثون بزيادة مستوى الدوبامين في جسمك من خلال بعض النصائح:

1- قسّم الأعمال الكبيرة إلى أجزاء صغيرة ونفذ جزءا صغيرا كل مرّة واحتفل بإنجازاتك الصغيرة فهي ما يؤدي إلى الإنجاز الأكبر.

2- ركّز على مهمة أو عمل واحد كل مرة، نحن نعيش في زمن كل شيء يسير فيه بسرعة ونرى ضرورة تعدد المهام في وقت واحد إلا أن جعل هذا الأمر عادة سيؤدي إلى انهيار الشخص وتعبه وشعوره بقلة الحافز. لذلك حاول قدر الإمكان أن تركّز على عمل واحد وتخصص له وقتا لإنجازه ثم تنتقل إلى عمل جديد.

3- قدّم المساعدة للآخرين فيما تحسن القيام به، فتقديم المساعدة من أكثر الأعمال القيّمة التي تزيد من افراز هرمون السعادة.

4- غيّر شعورك السلبي إلى إيجابي من خلال القيام بالأمور التي تسعدك فهذه ستعطيك دفعة جيدة للعمل.

5- أخيرا إذا شعرت بالتعب بعد فترة طويلة من العمل فلا تجبر نفسك على مزيد من الأعمال، خذ قسطا كافيا من الراحة.

ومن جانب آخر يرى البعض أن سبب قلة الحافز هو أن الأعمال التي نقوم بها قد لا تشبع الاحتياجات النفسية الأساسية الثلاثة وفق نظرية "التحديد الذاتي" Self determination Theory، والتي تؤكد على أهمية التركيز على التحفيز الذاتي من خلال إشباع ثلاثة احتياجات أساسية: حرية الاختيار أو autonomy، والكفاءة أو competence، والشعور بالارتباط والدعم أو Relatedness.

لذلك وفقا لهذه النظرية فإن عليك أن تبحث عن الأعمال والمهام والعلاقات التي تشبع هذه الاحتياجات الثلاثة، فذهابك إلى النادي الرياضي بدلا من أن يكون روتينا مملا يمكنك أن تحوّله إلى عمل ممتع تجد حافز كبير فيه من خلال ربطه بحريتك باتخاذ هذا القرار والعناية بصحتك والاستمتاع بنتائج ممارسة الرياضة. وأنت تفعل كل ذلك رغبة منك ونابع عن قرارك الذاتي لمعرفتك بالنتائج الإيجابية لهذا الأمر على صحتك النفسية والجسدية وليس استجابة لأمر أو إجبار من أحد وهنا تحقق أول حاجة autonomy.

ثم الحاجة الثانية competence الشعور بأنك تستخدم إمكانياتك وكفاءتك لإنجازك هذا الأمر، يمكنك أن تبدأ بالتمارين التي تستطيع القيام بها ولا تفرض على نفسك تمارين صعبة في البداية حتى تحافظ على إشباع حاجتك للشعور بكفاءتك وقدراتك ثم شيئا فشيئا يمكنك أن تزيد من مستوى التمارين وصعوبتها.

الحاجة الأخيرة هي الشعور بالرابط والدعم من الآخرين ويمكنك أن تحقق ذلك مثلا من خلال التعرف على بعض الأشخاص في النادي الرياضي وتبادل الأفكار حول الرياضة وغيرها م��ا يجعلك تشعر بانتماء أكثر للمكان وتحقق حاجة اجتماعية مهمة Relatedness.

ويمكنك تطبيق هذه الحاجات على أي نوع من الأعمال الأخرى: مثل أداء مهام الوظيفة التي تعمل بها، المشاركة في المناسبات الاجتماعية، تنظيف المنزل، العناية بنفسك، قراءة كتاب.

هل يمكنكم زيادة الدوبامين في أجسادكم اليوم؟ وهل الأعمال التي تؤدونها كل يوم تلبي احتياجاتكم النفسيّة الثلاثة؟

منقول. ...😊

[quotemaaloumatiiii]

كلام جميل, كلام عن الحب, كلام حب, كلام جميل عن الحب, اقتباسات عن الحياة, كلام جميل عن الحياة, الوقوع في الحب, ما هو الحب, علمتني الحياة, مقولة عن الحياة, الخوف من الموت, كلام في الحب, مقولات عن الحياة, الفشل, الكلمة الطيبة, الكذب, حكمة, كلمات عن الحب, اقوال, عن الحب, الحب, عبارات, عبارات عن الحب, عبر عن الحياة, عن الحب, كلام مؤثر عن الحياة, مقولات عن الحب, الاستيقاظ باكرا, حكم واقوال عن الحياة, عبارات عن الجمال, علاج الخوف من الموت, كلام عن الحياة, مقولة, مقوله, حكم عن الحب, اجمل ماقيل عن الحب,  الانسان الطيب,  عبارات جميلة عن الحب,, كلام الحب, مقولات

[arabipress]

النقيب المراد عن الأم في عيدها: أقوى قوانين الطبيعة قوة - مرصد العربي برس

توجه نقيب المحامين في طرابلس والشمال محمد المراد بأسمى عبارات التهنئة للأمهات في عيدهن قائلاً: “قد يصعب ان نجد لغةً من لغات العالم تُعبّر عن أسمى معاني الحب والوفاء والصدق والتقدير للأم، فالأم نجمةٌ ساطعةٌ تُنير درب الأبناء، تعيش اوقاتهم في الحزن والفرح، في الفشل والنجاح، هي المكان الآمن لإيداع الأسرار والمخاوف والأحزان، هي أقوى … https://s.alarabi.press/wTqiE

[kldha]

الفشل مجرد لوحة يكتب عليها عبارات مثل: "ليس من هذا الاتجاه".

المصدر: خلِّدها - مقولات عن الفشل