Tumgik
#موجه
ii2xj · 6 months
Text
لابأس🤍
26 notes · View notes
sarrah · 21 days
Text
النصارى على مر العصور بيثبتوا حاجة واحدة بكل تفنن وإتقان: إنهم أغبى فئة بشرية وجدت 👍🏻
3 notes · View notes
swagcrowngalaxy · 2 months
Text
instagram
0 notes
maaemi · 2 years
Text
احس روحي طلعت مني من سوء الشعور
1 note · View note
free0spirit · 2 months
Text
Tumblr media
‏«عندما نظرت إلى حياتي، أدركت أنه في كل مرة كنت أعتقد أنني محروم من شيء جيد، كنت في الواقع موجه إلى أشياء أفضل. ومهما كان الأمر، يجب أن تقنع قلبك بأن حكم الله هو الأنسب والأنفع لك»
63 notes · View notes
white-tulip323 · 3 months
Text
من فترة ما أستوقفني نص بعمق حنية هذا الاقتباس "حتى أنه من فرط حبه كان يخاف أن يكتب شعوره السيء فتقرأ فتظن أنه موجه لها" 🤍♡
102 notes · View notes
wardsrandoms · 20 days
Text
في بنّوتات في تمبلر حتى لو ما بنحكي كثير أو ابدًا بحبهم وحاسه انه احنا اصحاب وبنعرف بعض وروحنا شبه بعض لو في حدا منهم حسّت الكلام موجه الها ف بحبّك ❤️
39 notes · View notes
yooo-gehn · 3 months
Text
سؤال للحوار موجه للناس هنا بما أنهم أهدي وأعقل شوية، لو فيه واحدة أعلنت كفرها بدينك، وأعلنت مثليتها، والمجتمع فتك بيها ودفعها دفعا لأنها تموت نفسها، أنت ليه مش متعاطف معاها؟ يعني حتى لو كنت شايف الإلحاد والمثلية من الكبائر، ماشي يا سيدي، حقك، بس ليه كل هذا الكره والتشفي؟ بلاش، أهم سؤال عندي، أنت ليه بتعامل إلهك على أنه رئيس شركة هايعاقب أي حد يسيب الشركة؟ مش إلهك مفترض عنه أنه رحيم وأسمى من هذه السلوكيات البشرية المنحطة؟ مش دينك نزل رحمة للعالمين مش للمسلمين بس؟
وبعدين أنت متمسك بالفقه طول الوقت وقاعد تقول للناس ماتفتوش، ووقت الجد تطلع تدينك الشعبي وتحط آية ولا حديث كأنهم جايبين من الآخر؟ أنت فاهم يعني إيه فقه وليه اخترعوه وماكتفوش بالنصوص؟ وفاهم الاختلافات الفقهية بتحصل ليه وإزاي؟ يعني أنت متخيل أنك لما تكتب "ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون"، أنك فاهم حاجة؟ أنت متخيل المأزق اللي أنت بتحط دينك فيه لو صح هذا الكلام؟ إحنا 8 مليار، ومننا أقل من 2 مليار بس مسلمين، أنت عايز تقولي إن ربنا خلق 6 مليار إنسان عشان يروحوا النار ونتشفى فيهم هناك؟ ده هتلر قتل شوية ملايين وبنعتبره أعظم سفاح في التاريخ
طيب أنت تعرف إيه من داخل مباديء الفقه بتاعك عن استثناءات الوضع ده؟ مين اللي هايدخل الجنة ومين داخل النار؟ وهل تعرف إن الحكم في الموضوع ده مش محسوم أساسا؟ وهل تعرف إن الأحكام بنستمدها من استيعاب شامل لجميع الآيات والأحاديث، لأن أصلا فيه نصوص بتلغي بعضها؟
وتصدق، فيه سؤال أهم، لو أنت معتقدك بيدفعك لكره وبغض شخص لا يؤمن بيه، يعني مثلا حقك ترفضه، ماتتعاملش معاه، لكن أنت مش بتقف هنا، أنت بتستمد من معتقدك فكرتك عن "الأخلاق" اللي بتحاول تلقنها للشخص الضال ده بأكثر الأشكال اللا أخلاقية في الدنيا، وبتكون شخص في منتهى القسوة، شخص بيتشفى في حد بعد ما مات بسببك أصلا. لأنك نكلت بيه وطردته من شغله وحبسته ووصمته ونفيته وماستحملش يعيش بعدها.
بتتشفى فيه ليه في الآخر؟ لأنه ارتكب معصية كبيرة؟ وهي مش المفروض حسابها عند ربنا؟ خصوصا بعد موتها؟ وقسوتك دي انعكاس ليك أنت؟ بل كمان انعكاس لفهمك للدين، على أنه بهذه القسوة والبشاعة؟
هاتقولي ما هي ماتنفعش تبقى رمز نتعاطف معاه ونمجده، ماشي، ماتمجدهاش، بس ماتتعاطفش معاها ليه؟ هي وفقا ليك إنسانة ضلت طريقها وارتكبت أسوأ المعاصي، يبقى ليه ماتصعبش عليك من كل العذاب المضاعف الأبدي اللي هاتشوفه، بدل ما بتجيلك كريزة ضحك لما تيجي سيرتها؟ أنت بجد مش مستوعب إن لو حد كان بيشاور عقله وعايز يتحول للإسلام، وقرا كلامكم وشماتتكم بالصدفة، هاياخد أنهي فكرة عنك وعن دينك؟ ليه في أي حد غير مسلم، ممكن يقتنع بإسلام بيحول المؤمنين بيه لحفنة من الشامتين الضاحكين في جنازة وذكرى منتحرة، مهما كانت أسبابهم؟
أنا مش مصدق إن كل ده محل نقاش أصلا في دين بيدعي أنه دين رحمة وسماحة، مش مصدق إن لو كان تمبلر فيه خاصية الهاها كانت هاتنهال عليا مئات الهاها هنا برضه. مش مصدق كل هذا الضيق الشديد بأي شخص خرج عن قطيعكم.
تعقيب عن بديهيات النقد العقلاني: أنا لن أجاري العقلية الإسلاموية القائمة على التضليل، واللعب بالكلام، ووضع تعريف خاص بهم للمصطلحات، لأنهم يعرفون جيدًا شعبيتهم الطاغية، وأن أحدًا لن يدقق في كلامهم مادام يتوافق مع هوى الرأي العام، لأنهم يساهمون في تشكيله أصلاً، بأثر آرائهم على الناس منذ صغرها وخلال نشأتها.
أي اشتباك نقدي حقيقي مع أي فكرة يستلزم بذل مجهود بحثي مضني، والتعاطي مع الأفكار بشكل متجرد وموضوعي، مهتم بالاستكشاف وليس الوصول لنتائج معينة، وإلا انتفت عنه صفة "الباحث"، والتصقت به صفة الباحث "المنحاز" إلى ما يثبت صحة قناعاته المسبقة. أتساءل عن مصير الإنسان إذا كان الباحث في زمن الأساطير الإغريقية لم يتحرر أبدًا من أسطورة الإله زيوس، لكان اليونانيين حتى الآن يظنون أن الرعد لا يعني شيئًا سوى غضب زيوس عليهم. ياللبؤس. هذه هي الحماقة المرتبطة حتمًا بالانحياز المعرفي.
وإذا رفضت مجاراتهم في الطريقة التي يكتسبون بها المعرفة، القائمة على الانحياز وغسيل المخ وتوجيهه للسير في مسارات محددة مسبقا لا تحيد عنه أبدا، يتهمونك أنت، بانغلاق العقل، أو بالأحرى، أن عقلك استعصى عليهم. يا قليل الأدب.
وما يحدث مع أمثال هؤلاء، أنهم دائمًا وأبدًا لا يطيقون التعددية، ولا يعترفون بها، ولا يرون في العالم سوى أنفسهم، وأفكارهم، وقيمهم. ولا يريدون من العالم إلا نسخ من أنفسهم. لدرجة أنهم يضطهدون الآخر المختلف عنهم، كجزء من التعال الأخلاقي عليه. تصور أن تضطهد من يختلف معك وتؤمن بعمق أن ممارستك لاضطهاده، هي قمة الأخلاق. وبالطبع، حينما تتبدل الأدوار، ويصبح هذا الإسلاموي هو الآخر المختلف في دولة أوروبية، يملأ الدنيا صراخا بأ�� هؤلاء الكفار لا يسمحون له بضرب ابناءه أو زوجته. هذا بالطبع لأن المنطق لا يهم، المهم أنك عاجز عن تطبيق ما تؤمن بأنه حقيقتك المطلقة على الجميع، لأنك لست في موضع قوة.
وهذا هو الأمر برمته. فرض القناعات بالقوة حتى على من لا يؤمن بها. وهذا مجرد شجار منحط بين بلطجية على السلطة، وليس جدال فلاسفة على الحقيقة، والمنتصر هو من يحق له فرض الإتاوة على الجميع.
129 notes · View notes
imazikaty · 19 days
Text
- تقريبًا عيشت عمري إللي فات كله باراضي الناس وباقول للي زعلان مني حقك عليا حتى لو كنت شايف إن هو إللي غلطان.. عيشت باقدم أعذار لكل حد غلط في حقي كنت دايمًا بافترض حُسن النية إلى أن يثبُت العكس وكان غالبًا بيثبُت العكس.
وصلت لمرحلة إن معنديش طاقة التسامح دي زي الأول وفي نفس الوقت معنديش القدرة إني أتشكك وأتحفز لإن مش أنا النوع ده من الأشخاص، ده أدى إلى إني أكون شبه لا مُبالي -لا مبالاة كاذبة- شخص هادئ تمامًا من الخارج يبدو عليه الثقة في الأشخاص المحيطين لكن في الحقيقة فيه ألف حاجة جواه مشتتة ومش عارفة هل الثقة دي في محلها ولا هيحصل زي ما حصل قبل كده مرة واتنين وعشرة.
بتبتدي الحاجات دي تهدى نسبيًا لما باحس إني مهم عند الأشخاص المحيطين بيا بشكل أو بآخر.. وده مش بيحصل كتير، أوقات باحس إن فيه ناس ما بتصدق تمشي أو ما بتصدق إني بطلت اتكلم.
الحقيقة إني لما باتكلم مع حد ده بيكون حدث شبه نادر، لما باقرر اصاحب حد جديد ده مش لإني باعاني من الوحدة مثلًا ده بيكون لإني باكون لقيت فيه حاجة بتكملني، صفة بسيطة ممكن هو نفسه ما يكونش شايفها لكن أنا باشوفها كويس وباحس إن الشخص ده ينتمي لي بشكل أو بآخر.. أما بالنسبة للشعور بالوحدة فأنا كده كده باعاني من الوحدة حتى في وجود كل المحيطين.
ما أظنش إني حسيت في يوم من الأيام إني شخص منبوذ أو غير مرغوب في وجوده، بالعكس.. لكن أنا دايمًا إللي مش بحب الظهور في الصورة ومش بحب أكون تحت أسبوت الإضاءة لإني مش محتاج ده، كل إللي باكون محتاجه إني أحس بأمان نسبي.
مرورًا بكل الخساير والمكاسب على مَرّ آخر كام سنة مثلًا في حياتي فأنا تقريبًا خسرت أكتر ما كسبت بكتير أوي.. لكني راضي بكل خطوة خطيتها لإني ما دوستش على شبر في طريقي حد داس عليه قبلي.
بناء على حاجات كتير أوي اتشكل الإنسان إللي أنا عليه دلوقتي بكل عيوبه.. وجودي مش مهم بالنسبالك صدقني لو بتعمل ده لأي سبب غير إني بأعنيلك شيء حقيقي، فلو أنا موجود في حياتك وأنا ما باعنيش ليك حاجة خلينا نخرج من حياة بعض بهدوء.
أنا مش حابب أكون حمل على حد لإن احساسي إني حمل تقيل ع المحيطين بيا ده بيطاردني طول الوقت رغم إني والله باحاول أكون خفيف قدر الإمكان، فلو أنا مش خفيف عليك أنت مش مضطر تشيل كل الحمل ده أيًّا كان أنت مين؟
كل الكلام ده مش موجه لحد تمامًا ومش مترتب ومعرفش ليه خرج بالشكل ده أو ليه خرج أصلًا، بس يمكن عشان بقالي كتير ما اتكلمتش وطلعت اللى جوايا ممكن.
36 notes · View notes
artemisthehuntress95 · 5 months
Text
اليوم ليس عيد ميلادي ولا رأس السنة، ولا أي يوم فارق مما اصطلح على أن يكون مناسبة لتأمل الإنسان/ة في حياته وتناولها بالدراسة واستخلاص العبر. لكني بلا أي إنذار شعرت بإدراك جملة من المعاني، بدون كسب مني، وبدون نظر وتأمل، مجرد تحديث جديد أضيف لإعدادات مصنعي؛ وأنا لذلك شاكرة.
وأول هذه الإدراكات الثمينة هو أن حياتي ليست -حصرًا- الأوقات التي أحب. لطالما صنفت في لاوعيي الأوقات التي أمضيها في الكدح والعمل والانتقالات الضرورية مجرد وقت ضائع، بينما الحياة الحقيقية هي الساعات الشحيحة بصحبة الأهل والأصدقاء وفي الأماكن الجميلة أقوم بالأنشطة الممتعة. وعليه فقد كنت أرثي ضياع حياتي بصفة مستمرة، حتى نظرت في الحكمة التي قالتها واحدة من بطلاتي، حيث أدركت أن الوقت العريض الذي تمضيه في عملها الذي تحب، هو أيضًا حياتها، ومنذ أن تقبلت ذلك اتسع أفق الزمن، وازادات الأشياء ثراء.
لقد تعلمت الكثير من المرضى، بل أكاد أكون تعلمت كل شئ منهم. أي مهنة أخرى تتيح لك النفاذ لحقيقة الناس والأشياء كتلك المهنة. وجهي وملابسي يدعوان الناس للكلام. علمني مريض الفرق بين أنواع الأسلحة البيضاء المبتكرة، وعلمتني أخرى تاريخ الحرب الأهلية اللبنانية التي فقدت فيها ابنها للأبد، وشرحت لي جدة صعيدية تكنيك دق الوشوم ببراعة. المرض هو المجاز الأهم، وعلى حاشيته تتضح حقيقة العلاقات الإنسانية، وتختبر كافة المعاني. ربما أود أحيانًا أن أكون في مكان آخر، وربما أتجرع تلك الحكمة المصفاة قسرًا بمعلقة تنحشر في حلقي وأغص بها، لكن لماذا أتصور أن نوافذ الآخرين أرحب؟ وحتى لو كانت كذلك، فهل رؤيتهم كسعة رؤيتي؟ يحاصر الطب قدرتك على الاختيار أحيانًا، لكن القدرة على الاختيار -لو مُنحتها- تحاصرك أيضًا. هذه هي طبيعة العالم، ولذلك على الواحد/ة الوقوع في غرام معذبه باستسلام.
أما ثانيها -أي الإدراكات- فهي أن الطفولة لا تنتهي أبدًا. أو "أن الطفولة هي الزمن الحقيقي وباقي العمر نقضيه في التذكر" كما قالت لويز جلوك. في الطب النفسي للأطفال تخبرنا الكتب الدراسية أن الأطفال كائنات متمركزة حول ذاتها، يظن الطفل أن موت الجدة هو خطؤه، وأنه تسبب في سقوط المطر لأنها لم يحل الواجب. يظن أنها مستثنى من قوانين العالم. إذا كانت الطفولة هي الزمن الحقيقي، فإننا نقضي باقي أعمارنا في محاولة لسرقة أنفسنا من الطفولة. نتعلم أن نميز ما في وسعنا حقًا، وما ليس كذلك. ونتعلم المضي بدون تعليمات وبدون إجابات حاسمة، والأهم، نجبر نفسنا على قبول حقيقة أننا لسنا الاستثناء. نحن أجزاء من العالم كبشره وقططه وأشجاره. "يا للسذاجة، هل وهمت، كأي طفل، أن سحرًا ما سيستثنيك مما ليس يستثن��، وأن الكون مبني بحيث تكون فيه على الدوام؟".
أتساءل أحيانًا عن شكل حياتي لو كنت ولدت قبل اختراع الطفولة -وهي مفهوم حديث- وقبل جنوح الإنسان لفترة حضانة تربوية طويلة لأبنائه في أزمنة الحداثة. هل لو كنت خرجت للعالم في سن بداية وعيي به؛ كانت الحياة لتصبح أسهل؟ وهل كانت خبرات العالم لتنطبع في نشأتي حتى لتصبح طبيعتي الثانية؟ لا بأس، على الواحد/ة برضه أن يتقبل حتمية موقعه من التاريخ، وأن يتجلد تحت وطأة أعبائه.
أما آخرها: فهي ضرورة الحركة. استمرار الحركة هو السبيل الوحيد للأشياء. ربما اكتشف الفلاسفة على زمن ما قبل سقراط تلك البديهية، لكني أعيد اكتشافها من جديد في كل يوم. عقب كل ألم قاصم. في كل مرحلة جديدة. لا بديل إلا الخطوة التالية.
لا أذكر أين قرأت ذلك التمثيل البصري الجميل للحياة بوصفها مسيرة على القدمين، يمشيها المرء للوراء، ناظره موجه إلى ماضيه، بينما ظهره للمستقبل، ولذلك فهي عسيرة. لأن لا تعرف من العالم إلا أخطائك السابقة وبلاويك السوداء، بينا أنت تندفع بظهرك لمستقبل قد يحمل أي قدر من المفاجآت والخوازيق. ولذلك كان ينتابني ذعر دائم ومفهوم؛ حتى تلك اللحظة التي وجدتني أشفى من كل قلق ما إن تجبرني الحياة على الحركة اللاهثة. أنجز ما ينبغي علي إنجازه، أصل للمحطة التالية، أتجنب ضياع العمر، وبالإضافة لذلك، فإن العمل والحركة لهما ظلال من الصدف والأماكن والأصدقاء الجدد والفرص العجيبة، تلك الأشياء التي لا تتأتى إلا بتتابع الخطى، وهي في النهاية -أقصد تلك الظلال- هي جوهر الحياة أساسًا.
53 notes · View notes
adriftedcamel · 19 days
Text
ليتَ ما أسبغَ عليّ البدرُ من ستار النور كان فضلُه عليكِ وأنتِ يميني.. والبحرُ يمدّ أهداب موجه ويسحبُها، يُشبهني وخَجَلي من أن أبتديكِ بالكلام.
Tumblr media
22 notes · View notes
3ai · 2 months
Text
حاب احجي شي اعرف مراح يعجب هواي ناس هالكلام موجه للشباب والبنات وبالخصوص للبنات اسف بس هذا الشي الي جاي اشوفه
جاي اشوف كميه ابتذال من البنات بعلاقتهم تجاه الشباب شي كلش مو حلو ومقرف يعني مثلا متشاقتله, ميرد عليه , احبه وميحس بيه , وهواي شغلات بعد مجاي تحضرني
يعني هالنوع من العلاقات ترا جدا سيء شنو افكر بشخص ميحبني؟ او يأذيني ؟واشتاقله واتحسف عليه العلاقات قائمه علئ اساس الكرامه وهيج انتم جاي تخسرون كرامتكم
عادي عيشوا هالشعور بنكم وبين الشخص او بينكم وبين نفسكم بس لتطلعو للعالم وتخلون الك�� يشوف ترا هذا يقلل منكم لا اكثر .
20 notes · View notes
amrs-posts · 4 months
Text
صحيت من النوم وانا عاوزة أخرج من البيت
قومت أتوضيت وصليت ولبست كانت الساعة ٧ الصبح
طلبت أوبر والوجهه كانت ( محطة رمسيس )
نزلت واتجهت لشباك التذاكر عشوائي
الموظف قالي أخر تذكره لقطر ٨ ونص
حسيت أن التذكرة كانت مستنياني..
قعدت ع الرصيف فى أنتظار القطر المحدد
شردت لحظة ومكنتش قادرة أفكر انا رايحه فين ؟!
انا حتي اخدت التذكره عشوائي
بصيت ع الوجهه كانت الإسكندرية..
حسيت مفيش فرق المكان فين
كل إللى شغلني انا عاوزة ابعد واكون لوحدي
وكانت أول مره أنزل وأسافر لوحدي والغريب مكنتش خايفة
وصل القطر وبعد ١٠ دقائق اتحرك
وطول الوقت انا باصه من الشباك
بفتكر كل إللى حصلي وكم الخذلان إللى اتعرضتله من أقرب الناس سواء أهلي او أصحابي أو حتي الشخص الوحيد إللى امنته على قلبي وهنت عليه .
ساعتين ونص فى شرود لغايه ما وصل القطر المحطة
نزلت وقفت لحظة ومش عارفه أروح فين
خرجت برا المحطة وقفت تاكسي وقولتله -سان ستيفانو-
اتحركنا ونزلت وقفت قدام المول للحظات
حسيت مش عاوزة أدخل مش عاوزة مكان مقفول
لفيت وشي إتجاه البحر كان مليان كافيهات
اتجهت لواحد كان فيه قاعده open air
قعدت وكان المكان زحمه عيال وكبار
دوشة اكتر من الدوشة إللى فى راسي .
مقدرتش اقعد اكتر من نص ساعة
قومت اتمشيت واشتريت فطيرة وازازه مايه وروحت قعدت على الشاطي ..
مكنتش جعانه حطيت الفطيرة جنبي وقعدت مني للبحر
اتنهد والموج يبعد، لدرجة حسيت ان تنهديتي قوية انها تحرك الموج لبعيد ، الموج يقرب اتنهد يبعد وهكذا .
قعدت شوية مبعملش حاجة ساكته وشاردة .
انتبهت ع صوت شخص بيغني ببص عليه كان لوحده
ومعاه عصايه بتوجه تحركه وعرفت إنه كفيف
بصيت حواليا مكنش فى حد منتبهله
كان قدامه حفره .. قومت بسرعة انبهه ولحقته
- شكرًا ليكي
- لا أبدأ مفيش حاجة، أنت لوحدك ؟
- ايوه .. زهقت من قعدت البيت قولت أنزل امتع عيني بالبحر .
استغربت من كلامه رغم إنه كفيف :
- طيب كنت طلبت من حد كرسي، استني هجبلك كرسي
- لا لا انا عاوز أقعد ع الرمل ورجلي تلمس المايه والرمل ، لو مفيهاش مضايقة ممكن تساعديني أقعد ؟!
- ممكن طبعًا .
قعدته جنبي بمسافة كان بيدندن ، فتحت علبه الفطيرة وعزمت عليه بقطعة :
- معلش بارده لأنها بقالها كتير معايا
مسكها مني واكل منها : بس طعمها حلو ..
- طيب الحمد لله
- آسف ع تطفلي على فطيرتك؟!
- لا أبدأ انا اساسًا جيبتها ومليش نفس بس قولت لو جوعت
- البحر هيجوعك .
- دا لو نزلت البحر
- هتنزلي ازاي وانتى فيه من اساسه؟
تعجبت من كلامه : مش فاهمه؟
- أحنا فى البحر من أول يوم لينا فى الدنيا .. بحر الحياة، بحر أعمق وأكبر وأخطر كتير من البحر الل قدامنا دا .
تنهدت : علشان كده الموج بيخبط فينا طول الوقت مش قادرين ناخد نفسنا.
- كل موج وع حسب قوته وعلى حسب وقفتنا قدامه ،فى أمواج خفيف وفى أمواج بتوقع، الشاطر الل مهما اتخبط فى الأمواج إنه يتعلم أن الموجه متخبطش فيه مرتين متكرر .
- يعني هيعرف ازاي ؟!
- من المكان ، يعني مثلًا تنزلي البحر وتلاقيه غريق تروحي تنزلي تاني فيه ولا تغيري المكان ، فقبل ما نرمي اللوم على الغير نسأل نفسنا هل دا المكان الل واقفين فيه هو هو نفس المكان الل الموجة خبطتنا أول مره ولا لا ولو ايوه نعمل ايه وقتها، بنقرر يا نبعد خالص او نتحرك شويا نغير اتجاهها فالخبطة التانية هيبقي آثارها ااقل .
- أو تيجي موجه خبطتها أقوي تغرقنا .
- طبيعي ومتوقع تكون الموجة أقوي، لازم نتوقع مع كل خبطه أن فى أقوي لسه مجاش، وقتها المطلوب مننا نجهز ليها مش علشان نتفادها، لأننا جاهلين قوتها لكن عارفين أننا هنتأثر منها .
اتنهدت : فى كل الحالات هنتخبط يعني هنتخبط
- بالظبط كده..
سكتنا شويا وبدء يغني ببهجة وانا ببص للبحر ، خلص غنا وقال :
- البحر شكله جميل انهارده .
تعجبت من نبرته اللى حسستني انه شايف : ها .. ايوه
- أنتي اكيد استغربتي انا شايف البحر ازاي ؟!
- لا ابدا ..
- أنا نظري راح وانا عمري 20 فى حادثة ( رفع كم القميص وكانت ايده اليمين صناعي ) وطارت ايدي اليمين مع عنييا .
- أنا آسفة ليك ..
- وتتأسفيلي ليه ؟! دا نتيجة طبيعية كنت فى سن معتقد أن كل حاجة طبيعي معايا لدرجة الاستهتار ، كل النعم إللى ربنا ادهالي اتعاملت معاها بإستهتار ومفكرتش فيها غير لما راحوا إحنا كبشر كده ، الصح قبل ما نبدء فى الصياح وأن فى حاجات كتير راحت نفكر أن فى حاجات كتير موجودة أهم .. علشان كده تجربتي دي علمتني مهما الل راح مني مخلهوش يشغل تفكيري وياخد أكتر من حجمه وافتكر الل معايا واحمد ربنا انه موجود.. بتنفس كويس.. بمشي كويس .. بسمع كويس .. باكل كويس .. قادر أبص ع الجانب الإيجابي من حياتي رغم النواقص الل فيها، عارفة انا كان عندي اصحاب كتير وقت الحادثة كتير كانوا معايا بعدها اختفوا كل واحد شاف حياته وانا مبتحركش لكن عيشت .
- يعني تقدر تعيش لوحدك ؟
- مفيش حد يقدر يعيش لوحده ، بس فى نفس الوقت مينفعش نجبر حد يكون معانا وهو مش عاوز .. مفيش حد رضي يكون معايا او بمعني اصح مقابلتش إللى يكون معايا .. هل اموت نفسي ؟! لا بعد فترة من الخذلان والمرض اكتشفت انا كان معايا صديق مهتمتش بوجوده ورغم تخلي الكل هو كمل معايا .
- ��د تعرفه ؟!
- جدًا .. من وقتها و أنا مش لوحدي، معايا صاحبي ورفيقي الل معايا لاخر لحظة فى عمري .. ومعايا دلواقتي.
بصيت حواليا وهو ضحك :
- أكيد بتدوري عليه صح ؟
- ايوه.. مش انت بتقول معاك دلواقتي ؟!
- بتدوري عليه وهو قدامك اهو وبيتكلم كمان .
انتبهت لحظة وكمل كلامه :
- أنا.. صاحبي ورفيقي هى نفسي ، وقت ازمتي لما الكل بعد ب إختلاف اسبابهم اكتشفت اد ايه انا لوحدي، مفيش حد معايا غير نفسي، كنت متجاهلها وبحملها فوق طاقتها ورامي عليها كل حاجة بتحصل لغايه ما دمرتها ولقيت أن إللى دمرتني ، فقررت أعالج الجروح إللى سببتها لنفسي و أصحابها ومن وقتها وإحنا مع بعض فى كل حاجة ، بنتعرض لمواقف حلوة ووحشة، بنقوي بعض وبنهون ع بعض وبنراضي بعض وبنطبطب ع بعض ، عايشين مع بعض وزالفل اهو .
سكت لحظة وحسيت اد ايه انا ونفسي بعاد عن بعض ومكنتش عارفه ارد عليه اقوله ايه ، كمل كلامه:
- انتى هنا لوحدك ؟
- ايوه صحيت من النوم نزلت روحت المحطة اخدت تذكره وجيت هنا .وانا مش عارفه جيت ليه اصلًا .
- فرصة ..
- فرصة ؟!
- ايوه فرصة انك تعيدي ترتيب حياتك سواء أشخاص أو مواقف او قرارات ، فكري فيها أنها فرصة
اتنهدت : مش قادره حاسة انى خلاص مش قادره .
- يااااه كل دا ( طلع منديل من شنطته) لو محتاجة تبكي ابكي وانا وعد مش هبص عليكي .
ابتسم لمزحته فقولتله : حتي الدموع رافضه تنزل
- لأنك منعاها.. متمنعيش نفسك من اى حاجة حاسه بيها، عيطي واصرخي واتنططي وغني زى ما سيبتي نفسك وجيتي هنا لوحدك .. الفكره خرجي كل المخزون جواكي لأن التراكمات هى الل وصلتك لهنا للحاله إللى انتي فيها ، انتهزي الفرصة دى انهارده واعتبريها خطوة لتعديلات وقرارات وأهم قرار أنك تصاحبي نفسك لأنها الوحيدة الل هتفضل معاكي سواء وافقتي او لا ، اتولدت معاكي وهتموت معاكي متحمليهاش فوق طاقتها وهي ليها أولوية فى اى قرار وأختيار .. اللحظة إللى هتتصالحي مع نفسك حاجات كتير أثرها هيكون أخف وأهون.. ودايما بصي ع النعم الل معاكي وحواليكي ومتبصيش ع الل راح لأنه لو ليكي مش هيروح ودا ينطبق على كل حاجة علاقات فى العموم او شخصية ، وعلاقتنا مع الناس علاقات شبيهه بالعابر السبيل كل شخص له فتره معينه وهيمشي أو هيتغير، الخلاصة اللي عاوز يفضل هيفضل والل هيمشي هيمشي ، مش هنعيش لوحدنا هنقابل فى يوم إللى هيكمل معانا رحلتنا لكن الأهم نحدد احنا هنعيش ازاي .
سكت ومكنتش عارفه ارد اقوله ايه، رن الموبيل كان موعد القطر قرب :
- أنا هستأذن علشان ميعاد القطر
- اتفضلي .. وشكرًا ع الساعتين ونص
- أنا إللى شكرًا انك مسبتنيش لدماغي
- شكرًا ليكي انتي انك كنتي ونيستي الوقت الصغير ما.. فرصة سعيدة
- تحب اوصلك لمكان
- لا انا قاعد شويا
- عن إذنك
- عاوز اقولك حاجة ممكن؟
- اتفضل
- الحياة مش وحشه ومش حلوة ، الحياة متوازنه والمطلوب مننا أننا نتوازن فى كل حاجة فى الفرح والحزن والعشم والعطاء والأخذ لأن مفيش وضع ثابت كل الأوضاع متغيرة وأى حاجة بتزيد عن حجمها بتقلب ضدنا وبتغرقنا احنا ف نسمح لكل حاجة لحجمها بس ، والل معاكي دلواقتي ممكن بعد ساعة يختفي او يتغير الا نفسك هى الل هتساعدك تواجهي كل حاجة وأى حاجة ومش هتحسي بالوحدة ، وكل حاجة فقدتيها سببتلك ألم بيبقي درس تتعلميه مش الهدف منها الوجع لا النضج والتغيير لان دا معناه فى حاجة غلط ولازم تتصلح ، هي دى الحياة سواء رضينا او لا مستمره وهنعيشها بس نجتهد نعيشها صح
- تمام .
- توصلي بالسلامة
مشيت خطوتين ولفيت أبص عليه كان بيغني بسعادة وهو قاعد لوحده ، اتجهت لمحطة القطر واتحرك راجع للقاهرة وطول الطريق وانا بفكر في شخص فقد حاجات ومع ذلك لا اتمرد ولا حقد ع الحياة بالعكس عايش وبيغني وبيستمتع بالموجود رغم المفقود فى حياته ودا لأنه تصالح مع نفسه ، فقررت أول حاجة اعملها اصالح نفسي واقفل على إللى فات وابدء من الأول بنظره مختلفة ب استمتاع بنعم حواليا مكنتش شايفاها مهمة كفيلة تخليني اكمل حياتي برضا وقبول وسعي وقوة تحمل ومهما وقعت متبقاش النهاية لا اخد وقتي و أرجع اقف وأكمل لاخر نفس ..
رجعت البيت ومسكت تذكرة القطر وشيلتها فى علبه وانا بقول إن التذكره دى تذكرة لفرصة جديدة فى حياتي لازم أحافظ عليها .. ومش هسيب المفقود يأثر عليا ويتملكني و لكن هشغل تفكيري بالموجود واللى جاي إللى هيكون احلي ❤
مشهد من مشاهد
❤🥀
Tumblr media
23 notes · View notes
mohamedbenjamaa · 11 months
Text
Tumblr media
في يديَّ رائحةُ الصّيف
وفي عينيها.. البحرُ
إذ يتخلّى عن موجه..
سكن اللقاء !..
محمد بن جماعة
48 notes · View notes
pippo99 · 1 year
Text
Tumblr media
لا تحشر انفك بين كلماتي فهي ليست موجه لك ولا لغيرك
مجرد
كلمات
64 notes · View notes
r777p · 1 year
Text
كلامي موجه لأهل فلسطين اللي انتم فيه ماراح احد يعرف شعوركم غير اللي مجربه اعرف بس حبيت اقولكم تذكروا ان شهدائكم عند الله الى يوم اللقاء هناك لنا جميعا الدنيا زائله وكلنا جنائز مؤقته انتم بتلتقون مع احبابكم عند الله لكن الصهاينه ولو عاشوا بفرح وسعاده بالآخير مأوهم جهنم على افعالهم الوحشيه واسلحتهم ودنياهم ذي اللي فرحانين فيها ماراح تفيدهم يوم يشوفون جهنم كل ماحزنتم تذكروا ان (اللقاء بأحبابكم عند الله) وان الدنيا زائله ومن ذهبوا سبقونا لربنا وسنلحق بهم يوما ما انك تكون عند ربك افضل من هالدنيا اللي كلها ظلم الله يقويكم وينصركم ويجمعكم مع احبابكم بالفردوس الاعلى هم عند ربهم لين يوم اللقاء العظيم اللهم حسن الخاتمه لنا كلنا 🕊🇵🇸🇵🇸🇵🇸
41 notes · View notes