Tumgik
#نيك محارم
fufu-35 · 5 months
Text
Tumblr media
هاي أنا فوفو عمري 35 من الرياض أقابل بمقابل 💴
دلوعه و ماحب العنف أبد اذا تحب العنف أو الكلام لا تتواصل معي
أقابل فقط يا أحلى زب ❤️‍🔥
142 notes · View notes
qesas23 · 11 months
Text
60 notes · View notes
iknowwhatyouneed2 · 7 months
Text
هيجان وزبوبري واقف وحرفيا بينقط لبن لوحدو ..عايز شرموطه بقرة نيك اعشرها
لايك او خاص
My cock is so hard litterly dropping cum by itself.. I need a slut to be my breeding cow to fuck
Like or dm
28 notes · View notes
sh7wh · 8 months
Text
ابي وحده دبه مكرشه مترهله شحومها معرررقه ريحتها طالعه شرموطه ديوثه تحب المحارم وجوها كل شي فاجر ازني فيها ونتمتع والعب بفتحاتها انيكهم نيييك
22 notes · View notes
alham1 · 1 year
Video
youtube
بث مباشر مي الخرسيتي may elkharsity
47 notes · View notes
qesas-m7arem-masry · 3 months
Text
الرومانسية والنيك مع جدي
أهلاً أنا نهلة وهذه القصة حدثت لي عندما كنت أبلغ من العمر الثامنة عشر. أنا تزوجت في سن الثامنة عشر بسبب بعض المشاكل المالية. وقد أنهيت دراستي الثانوية وتركت التعليم. وكان جدي مزارع ويبلغ من العمر الثانية والستين ولكنه يتمتع ببنية قوية. أن فتاة مثيرة لكني رفيعة. ولدي بشرة بيضاء. وجدي يعيش في القرية لذلك أعتدت على رؤيته في الإجازات. وقد توفيت جدتي عندما كنت صغيرة. وبسبب بعض المشاكل المالية بعنا منزلنا وأراد والدي أن أتزوج بأي طريقة. وبالفعل رتب لي الزواج من شخص لا أحبه. فقد أعتاد على أن يعنفني عندما كنت صغيرة وكان لديه قضيب صغير أراني إياه في أحد المرات. ولإنني لا أحب الزواج من هذا الشخص غادرت إلى منزل جدي. كان جدي لطيف معي ويعطيني كل ما أريد وكنت أذهب معه إلى المزرعة ونقضي بعض الوقت هناك. في أحد الأيام غادر إلى المزرعة من دوني. لكنني تبعته وهناك رأيته يقضي وقت من المرح مع سيدة كبيرة في الخمسين. في الحقيقة جدي يحب الجنس كثيراً لذلك فهو يمارس الجنس في هذا العمر. كنت أشاهدهما في السر وهجت من رؤية قضيبه الكبير وهو يضاجع السيدة الكبيرة حتى أجهز عليها وعاد إلى العمل. صدم عندما رأني هناك فححييته وقضينا الوقت كالمعتاد وعدنا إلى المنزل.
بعد يومين طلب مني أن أتحضر حت يعيدني إلى والدي. بكيت وقلت له أنني لا أريد الزواج من هذا الشخص. سألني لماذا. قلت له لإنه لديه قضيب صغير وأنا حلمي أن أمارس الجنس مع قضيب كبير. أنتصب قضيب جدي وصدم من سماعي أقول هذا. أقترب مني وقبلني على الفور. صدمت وأنا من داخلي فرحانة جداً. بدأنا نقبل بعضنا البعض. وهو ببطء وضع يده على بزازي الوردية وبدء يضغط عليهما بقوة. أمكنني أن أرى شدة إنتصاب قضيبه. أخذته في يدي وبدأت أحلبه. وهو كان يمص بزازي وشفتاي. وفي الوضع التبشيري على السرير بدأ يقلعني ملابسي وأنا أيضاً قلعته ملابسه. وفجأة صدمت مما رأيت. قضيبه أصبح أكبر حجماً من المرة السابقة التي رأيته فيها وكان قضيب أسود زنجي. وهو نزل لكي يرى كسي. وقالي لي كسك وردي وأنا كنت دوماص أحلم أن يكون كس زوجتي مثل هذا. وأخيراً في حياتي يمكنني أن أرى كس وردي. وعلى الفور بدأ يمص قضيبي. وأنا كنت أتأوه آآآه أأأأووووه الحس يا جدي الحسه أوه …. ـأممممم. وببطء حاول أن يدخل أصبعه الأوسط لكن كسي كان ضيق جداً وكنت اتألم وهو لا يستطيع أن يدخله. ومن ثم قال لي إنه أسعد رجل في الدنيا في هذه السن فههو يستمتع بكس فتحته ضيقة جداً وهو على وشك نيكي الآن. ومن ثم وقف وأعطاني قضيبه لكي أمص. في البدابة ترددت لكنني أخذته بعد ذلك مثل المصاصة. كان مزز قليلاً لكن طعمه حلو. ظللت أمصه حتى أخبرني بأن أتوقف قبل أن يقذف في فمي. وأخرج قضيبه من فمي وقال لي أنه قد حان الوقت.
صعدت علي ووضع قضيبه بجواري وقال لي بأنه سيؤلمني قليلاً. وفرد ساقي أكثر. وأخذ نفس عميق وأنا أضحك مفكرة إنه حتى أصبعه الأوسك لا يمكنه أن يدخل كسي فكيف يمكنه إدخال قضيبه كله. وقبل أن أقول له إنني أمزح. قضيبه الزنجي الطويل الذي كان في كامل إنتصابه أصبح في مقدمة كسي ودفعه بقوة عميقاً في داخلي. وأنا فقدت السيطرة على جسمي كله وكنت في قمة الألم. مزق غشاء بكارتي بدفعة قوية ووضع قضيبه المنتصب بالكامل في كسي. وأنا كنت أنزف بشدة. صرخت فيه أن يخرجه لكنه لم يكن يستمع لي وكان يدخل بشكل أعمق في كسي. ظل على هذا الوضع لعشر دقائق وأنا كنت أبكي. وبعد بعض الوقت بدأ ينيكي برفق حيث بدأ الألم يخف وبدأت المتعة تهبط علي. كان يمص بزازي وينيك كسي. ويدخل أعمق مع كل دفعة. كنت أتأوه وأطلب منه أن يتوقف لكنه لم يكن يستمع لي. وبعد خمس دقائق كان على وشك القذف لكنني طلبت منه أن يدفء رحمي بمنيه. وهو على الفور ملأ كسي بمنيه. في هذه اللحظة كان عظامي كلها تشعرني بأنها متكسرة لإنه كان ثقيل وهو يدفع بكل قوته في كسي الضيق. أدخل يديه تحت مؤخرتي ورفع كسي نحو قضيبه حتى ملأ كسي كله وأطلق دفعة كبيرة من المني في داخله. واستلقى علي لخمس دقائق من دون أن يخرج ق��يبه من كسي حتى تلقى مكالمة من والدي يسأله أين نحن. وهل سيحضرني معه أم لا. جدي قال له أننا سنحضر في السادسة صباحاً غداً. وعندما وصلنا إلى مكان الزفاف تزوجت من هذا الأحمق وأنا الآن أعيش معه بينما أنتهز أي فرصة لكي أذهب إلى بيت جدي واستمتع بقضيبي الذي يملأ كسي بالمتعة ويدفء جسمي بحرارة جسمه.
شاهد فيلم سكس سمر الشرموطة تتناك وتقول زبرك كبير
7 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
زوجة أبي تصارحني بحبها لي وتقدم لي كسها
لم اكن اتوقع ان زوجة ابي تحبني و تريد علاقة غرامية معي فانا وقتها كنت في الخامسة و العشرين و هي اربعينية و ابي تزوجها بعد حوالي نستين من وفاة امي و كانت امراة حسناء و مطلقة ايضا و بيضاء . في الاول كنت اشعر بالحنان و انا في القرب منها و كنت عاملها مثلما كنت اعامل امي  ولكن هي كانت ترتدي امامي ملابس مثيرة و احيانا شفافة و حاولت اكثر من مرة ان اعتبر ان الامر لا يستحق كل ذلك التهويل لكن الامور خرجت عن مجراها في الكثير من المرات خاصة لما نختلي انا و هي لوحدنا في البيت حتى بدات اشك في نواياها و مقاصدها
كثيرا ما كنت ارى زوجة ابي ترتدي فستان النوم حين يخرج ابي و يكون واضحا علييها انها كانت تاكل الزب طوال الليل خاصة و ان ابي نياك و اعلم انه كان يصطاد البنات لانه كان تاجر و له عديد الصداقات . و صرت احيانا ارى فخذها حين تجلس واحيانا ارى صدرها حين تميل او تنحني و طبعا كان الامر يقودني مباشرة الى الحمام لاحلب زبي و اخرج شهوتي و لم اكن اعلم ان زوجة ابي تحبني و هي تريد زبي و لم اكن اعلم انها شهوانية و ان زب ابي لم يكن يكفيها و حتى حين كانت تحدث بيننا احتكاكات كنت اشعر بالخجل لكني كنت مصرا جدا على ان انيكها و اذوق ذلك الكس الذي ينيكه ابي
و ذات مرة تسللت الى غرفة نومها حين خرج ابي ليشتري الخبز و الحليب في الصباح الباكر و رايتها نائمة عارية تمام و لم تنتبه لوجودي و  اخرجت زبي و حاولت الاستمناء على صدرها و زوجة ابي تحبني و لكن انا لم اكن اعلم بنواياها . و اخرجت زبي و بدات احلبه و اان انظر الى بزاز حلمتها واقفة و حمراء اللون و كس محلوق جميل جدا و فخذ مثير و انا احلب زبي لكني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و انا لم يكن امامي من خيار اما ان اقذف على جسمها او فوق السرير او اخفي زبي و اتركه يقذف في ملابسي و لذلك اوقفت الاستمناء و اسرعت الى الحمام لاحلب شهوتي
و في ذلك اليوم اخذت قرارا ان انيك زوجة ابي مهما حدث خاصة لما رايتها عارية تماما و رايت حلمات بزازها و صرت اتعمد كلما اراها احك زبي و المسه حتى ينتصب حتى اجعلها تلاحظ انتصاب زبي و تفهم اني اريد ان انيكها . و لم يكن الامر يحتاج لكل ذلك لان زوجة ابي تحبني و كانت متشوقة لزبي اكثر مني و تريد ان تمارس الجنس معي بقوة و حرارة حيث جاءت الفرصة الثانية التي كانت ساخنة اكثر و يومها مارسنا الجنس و اخيرا ذقت كس زوجة ابي و مارسنا سكس المحارم و ادخلت زبي كاملا في كسها حتى شبعت من النيك
الجزء الثاني
في ذلك اليوم تاكدت ان زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها و يومها تغيرت نظرتي لها و صرت اشتهيها و صرت اتلصص على طيزها و حتى بزازها كلما تنحني و احيانا احلب زبي عليها و انا اتخيل اني انيكها و احيانا كنت اقف من خلفها دون ان تراني و العب بزبي  . و حتى هي عرفت اني بدات انجذب اليها و كل ذلك و انا اهيج كلما انظر اليها حيث احسست انها تريد زبي اكثر مما اريد انا كسها و هكذا بدات اولى خطوات السكس بيننا حيث حدث اول احتكاك مع زوجة ابي و انا كنت اريد فتح الثلاجة لاخراج قارورة الماء و هي ارادت ان تساعدني لالتفت اليها و اجد صدرها على صدري و كسها على زبي
يومها حاولت تقبيلها مباشرة من الشفتين و لكنها بخبثها تحاشتني و تركت رائحتها عالقة في انفي و زبي منتصب و شهوتي قوية جدا و لم اكن اعرف نا زوجة ابي تحبني و تريد مني مبادرات اكثر . و جلست اشرب امامها على الطاولة و هي تنظر الي بذوبان كبير جدا و انا انظر الى جسدها الممتلئ و طيزها المدور مع اهدابها المثيرة و اردافها ثم تبسمت لها و ردت ابتسامتي و اخبرتها انها جميلة و ابي محظوظ بها و لحظتها فهمت اني اتغزل بها و اريد ان انيكها فاقتربت مني و قالت انت ايضا جميل و اي فتاة ستكون محظوظة معك و حين انحنت كانت بزازها ظاهرة
و نظرت الى بزازها البيضاء و زاد زبي انتصابه اكثر ثم حاولت لمس بزازها لكنها قامت مرة اخرى و اشارت لي باصبعها ان اتبعها و لحظتها تاكدت انها تحب الزب و زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها . و قمت مسرعا خلفها الى الغرفة وحين دخلت هممت بالهجوم عليها و لكنها دفعتني و طلبت مني ان اراقبها ما الذي ستفعله و بدات ترقص امامي رقص مثير و هي تقوم بالتعري الساخن جدا و تخلع ثيابها قطعة قطعة و اان اغلي و اهيج و زوجة ابي تحبني و تجعلني في احلى لحظاتي الجنسية الى ان صارت امامي عارية تماما و بزازها ظاهرة بالحلمات و كسها المحلوق عاري تماما و انا في قمة الهيجان الجنسي
و حين التصقت بها و بدا الاحتكاك كنت حارا و ساخنا جدا حيث بدات امص حلمة البزاز و يدي على الكس تداعبه بينما كان زبي منتصب كانه زب حمار و واقف بقوة حتى قربته من كس زوجة ابي ثم بدات ادخل زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و شهي جدا و لزج . و بدات ادفع زبي الى الامام و الى الخلف و اان غير مصدق اني انيك زوجة ابي و امارس معها سكس المحارم و زوجة ابي تحبني و قد فتنت ايضا بزبي لما ادخلته في كسها و بدات بيننا اقوى مغامرة جنسية و احلى سكس من ذلك الكس الشهي
الجزء الثالث
و مهما قلت لكم ان زوجة ابي تحبني و تحب زبي فلن اقدر على وصف حرارتها فهي حين رات امامها زبي الواقف امسكته بيدها و اخرجت لسانها و كانت تمص و ترضع بحرارة غريبة جدا و انا واقف امامها . و تعتر زوجة ابي و اان نظرت الى صدرها الممتلئ الجميل و بطنها المسطح الشهي و كسها الوردي الذي لا توجد عليه ادنى شعرة  و حين كانت تمص زبي كنت انا امسكها م نراسها و اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي في كسها فارتمت امامي و فتحت رجليها و قالت حبيبي ادخله ماذا تنتظر انا ايضا اريد زبك في كسي ارد منك نيكة حارة و ساخنة و قاسية
و دفعت زبي في كس زوجة ابي و كانت اجمل و احلى و الذ لحظة في حياتي حين كان الزب يدخل و يتحرك في كسها الى ان استقر كل زبي في كس زوجة ابي و انا وجدت نفسي اعانقها و اقبلها و كانني انا زوجها . و تاكدت ان زوجة ابي تحبني حين ادخلت زبي في كسها فقد كانت تتاوه بحرارة كبيرة و تطلب مني ان اتحرك بسرعة و اضخ زبي بقوة في كسها الضيق و اخبرتني ان زبي احلى من زب ابي و هو ما جعلني انيك بقوة اكثر و ادخل زبي بقوة و زوجة ابي كانت حارة جدا مثل كسها الساخن الذي كان يبلع زبي و يضمه بقوة و حرارة كبيرة
و كان السرير يهتز بنا و انا رغم اني كنت ذائب و زوجة ابي تحبني و زبي في كسها الا اني شعرت اني اخون ابي و لولا تلك الشهوة و جمال زوجة ابي لما فعلتها و لكن لما دخل زبي في الكس لم يعد امامي اي خيار . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بقوة  وسرعة داخل كسها الى ان انفجر زبي و انا ادخله و كنت اقذف باقوى حرارة جنسية و احلى لذة في ذلك اليوم و شعرت ان زوجة ابي تحبني خاصة لما كنت اقذف و اتاوه بحرارة في اذنها و انا انيكها و زبي يخرج حليبه و عصير شهوته الساخنة داخل رحمها و في قلب كسها الساخن الشهي جدا
و كلما كان زبي يخرج قذفة و قطرة مني كنت انا اذوب اكثر و الشهوة تخرج مني مباشرة في رح زوجة ابي و هي تحضنني و ترتعش من اللذة الجنسية و زبي يخرج حمم المني الساخنة بقوة كانه مدفع . و عشت مع زوجة ابي احلى يوم في حياتي على الفراش الخاص بابي و تمتعت بزوجته كانني انا زوجها و حتى زوجة ابي تحبني و اصبحت تمارس معي الجنس و تخبرني انها تعشق زبي اكثر من زب ابي و لا تصبر علي لاني مازلت شابا  وفحولتي اعلى من فحولة ابي الذي قارب الستين من عمره  و زبه بدا يتعب
71 notes · View notes
fa-7-l-mahremko · 2 years
Text
دي وث امه الز ان ية المحجبة
عايز يفضحها و يهتك شرفها
و يشوف لب ..ني علي وشها الن جس
الد يو ث
اللي نفسه يشوف مح ار مه الش.ر.ام..يط
تحت ز*ي و ( ل.ب.ن.ي ) مغرق وشهم الن جس
يجي خاص
عمر فحل محار...مكم
💦💦💦
Tumblr media
145 notes · View notes
kamelam1 · 8 months
Text
من تريد السكس تاتي الى الخاص
10 notes · View notes
sexysaudipussy · 2 years
Text
الإبن الممحون ينيك طيز أمه بقوه ويمزق ثيابها في أعنف قصة محارم
 كانت مغامرة حارة جدا حين ابني ناك طيزي في ذلك اليوم و اعترف اني انا المخطئة لانني كنت دائما اراه كانه ما زال صغيرا رغم انه فاق العشرين و اتحرك امامه بملابس احيانا شفافة و بلا ثياب داخلية و كم من مرة لاحظت ان زبه واقف لكني لم اكن اتوقع انه سيهيج علي في يوم من الايام . كان الامر عادي في الاول لكن ابني فجاة تحول الى ضخص اخر حيث جاء مني خلفي و امسكني من حوضي والصق زبه على مؤخرتي بطريقة لم يعتد على القيام بها من قبل و انا شعرت بمتعة جميلة لكنه فجاة هاج و تحول الى شخص عنيف و راح يمزق لي الفستان بقوة
و وجدت نفسي عارية امام ابني و هو كالمجنون ثم اخرج زبه و رايت امامي زب جميلو  و غريب و لم ارى في حياتي زب بذلك الجمال و ابني ناك طيزي و اجبرني على مص زبه و لحسه و ابدعت انا في المص و اللحس و ادخلت كل زبه في فمي للخصيتين و لحست له بحرارة كبيرة . ثم سحب ابني زبه و طلب مني ان اقوم و هو يشتمني و يصرخ و كان جد مستعجل و يمسك زبه و لما وقفت فتحت له الساقين و راح يحاول وضع زبه بين شفراتي كسي حتى يدخله و لما لم يقدر على ادخال زبه بتلك الطريقة مددني على الارض و ركب فوقي ادخل زبه في كسي لكن ابني ناك طيز بعد ذلك
نعم في الاول ادخل زبه في الكس و عرف ان كسي واسع من كثرة الزب الذي اكله و لذلك طلب مني ان ادور ثم غرس زبه بقوة في مؤخرتي و ابني ناك طيزي نيك قوي و عنيف لكنه ممتع و ساخن جدا جعلني اصرخ اي اي اي اح اح اح و هو ما زال يدخل و يوسع فتحتي الشرجية . و كان زب ابني ناعم الملمس كانه حريري و لم اشعر بالالم رغم انه عريض و طويل و ابني كان ينيك بحرارة كبيرة و بشرهوة حقيقية مما جعل الزب لا يصمد كثيرا داخل فتحتي و ابني ناك طيزي بقوة لكنه رغب في القذف خلال لحظات قصيرة و لم يخرج زبه بل دفعه اكثر في وسط طيزي و بدا الزب يكب بحرارة و هو يصرخ اه اه اه
و ابتلت طيزي عن الاخر و شربت الحليب الكثير ثم احسست بارتخاء الزب مثلما كانت ترتخي عضلاتي امام صلابته و سحبه و هو يضحك بطريقة مليئة بالخجل و ربما الندم لكن انا كنت سعيدة جدا لانني ذقت الزب و النيك مع ابني باحلى متعة . و حتى هو كان منتشي جدا رغم خجله و لكن لم اعاتبه و تركت ابني ناك طيزي و استمتعت معه احلى متعة و لو اراد ان يكررها لسمحت له و تركته ينيكني كما يشاء في كسي او طيزي 
20 notes · View notes
qesas-do5lah · 2 years
Text
الزوج عديم الخبرة أخطأ الفتحة وناك زوجته في طيزها في ليلة الدخلة
ما اغرب قصتي الجنسية حيث ان زوجي فتح طيزي عوض ان يفتحني من الكس في ليلة الدخلة و كان من شدة شهوته و انعدام خبرته في النيك يبحث فقط عن ادخال زبه و انا طبعا خجولة جدا و في تقاليدنا المراة لا يجب ان تتجاوب مع زوجها في ليلة الدخلة حتى لا يظن زوجها انها معتادة على الجنس . كانت الغرفة مظلمة جدا في تلك الليلة لما دخل علي زوجي وهو يغلي و زبه كان تحت البنطلون كانه يضع عمود واقف جدا و حتى حين كان يكلمني كانت انفاسه قوية و ساخنة حدا و لم يتركني حتى ارتاح و راح يعانقني و يقبلني و كان زوجي غليظ جدا و قليل الرومنسية و مع ذلك كنت اسهل له الامور
ثم بدا زوجي يقبلني و يلعقني و ملا وجهي باللعاب و انا في مكاني لكن زوجي فتح طيزي بعد ذلك فهو سخن بسرعة و خلع كيلوتي بقوة كبيرة و رفعت انا رجلاي و هو اخرج زب كبير و غليظ جدا كانه خيارة و جاء به الي و التصق بي و بدا يدخل . و من سوء حظي وقع زب زوجي على طيزي عوض الكس و على الفتحة  وبدا يدخل بقوة كبير و انا حاولت ا��هامه بالاشارات و كنت اقول له  حركه الى الاسفل قليلا و انا اقصد الى جهة الكس و كن هو كان يدفع به بقوة ويحفر حتى فتح راس الزب شرجي و زوجي فتح طيزي بقوة كبيرة حيث خلال ثواني كان زبه مغروسا كله في طيزي للخصيتين
و كانت لحظة ساخنة و قوية جدا احسست بالكهرباء داخل مؤخرتي و زوجي فتح طيزي بقوة و هو لا يعلم انه ينيكني من خلف و زبه الطويل كان يساعده على تحريكه بالطريقة التي يريد و انا رغم كل ذلك الالم الا اني كتمت حتى اهاتي التي كان يسببها لي الزب و حجمه الكبير . و بسرعة كبيرة كان زوجي يضخ و يقبلني و انا اريد ان اصرخ عليه  وكرهت النيك و الجنس و الزب من اول ليلة دخلة و زوجي بسرعة كبيرة كب شهوته و قذف في طيزي من حسن حظي ولكن تركني اتالم لمدة اسبوع او اكثر و ليلتها زوجي فتح طيزي و مزق فتحة الشرج عوض الكس
ثم لما قذف زوجي وسحب زبه تفاجئ من لون الزب و انا بكيت في حضنه و اخبرته ان اخطئ في الفتحة و غضب زوجي مني في الاول و قال لي لماذا لم تنبهيني و لكن بعد ذلك راح يحن علي و يعتذر و يخبرني انه ذليل بانه لم يسبق له ان عاشر امراة من قبل . و رغم الالم و الرعب الذي احسست به الا ان زوجي في اليوم الموالي فتحني من الكس بطريقة عادية و كانت اجمل ذكرى في حياتي و مثلما زوجي فتح طيزي فتح ايضا كسي ولم ينكني من الطيز بعد ذلك اليوم ابدا
فستان رانيا يوسف المثير و بزازها الكبيرة كلها مكشوفة ساخن نار
36 notes · View notes
qesas23 · 11 months
Text
28 notes · View notes
qesas-so7aqq · 2 years
Text
بنت عمي المتمردة تمارس معي السحاق الساخن
مارست اسخن سحاق في حياتي مع بنت عمي في بيت جدتي في ذلك اليوم و انا اعرفها منذ الصغر و لم تكن تكبرني الا بسنة واحدة لكنها كانت متمردة جدا و متحررة و لا تخشى اي شيء واهلها لم يكونو يبالو بتصرفاتها . و في تلك الليلة كانت تلح علي ان اتحدث مع احد اصدقائها و كنت اسمعها تتحدث معه بكلام فاحش و لما عاتبتها قالت لي انتم كلكم شراميط و تحبو الزب و تتظاهرون بالعفة ثم وضعت اصبعها على كسها و انزلت كيلوتها و قالت انظري الى كسي يحب الزب و لا يشبع منه و امارس الجنس و السحاق كما اريد ثم عانقتني و قالت هل تريدي ان تنيكي ��عي .
و انا رفضت لكنها قالت ستعيشي اسخن سحاق في حياتك ثم بدات تقترب مني و تلتصق بي حتى سخنتني و لا اعرف حتى وجدتها ترضع في بزازي و لكن اللذة التي اوصلتها لي كانت غريبة و جميلة جدا ليس لها مثيل . و كنت اضحك انا من المتعة لما كانت ترضع لي بزازي ثم وضعت يدها في كسي و قالت هذا الكس يجب ان يذوق الزب و يتمتع ثم خلعت بيجامتها و كان جسمها جميل و اكثر امتلاءا من جسمي خاصة في الصدر و المؤخرة و انا خجلت لكن بصراحة كان اسخن سحاق و احلى متعة جنسية معها و استسلمت لها و هي تقبلني و تسخنني حتى تجاوبت معها .
و انا لما التحم لحمي مع لحمها شعرت بحرارة جميلة جدا حتى لم اعد قادرة على الابتعاد عنها و القبلات كانت جميلة و ساخنة و نحن في اسخن سحاق و كلانا كانت تلحس رقبة الاخرى و الحلمات و تحاول ان تعض الاخرى عض خفيف حتى تسخنها . و انا لم اكن اعرف السحاق بل كنت اتعلم منها و افعل ما كانت تفعل حتى وجدت نفسي كانني خبيرة و امارس اسحن سحاق مع قريبتي الممحونة و ادخلت اصابعي في كسها بالكامل حتى جعلتها تصرخ و تغنج اه اح اه اه واصلي اكملي و انا انيكها باصبعي و هي توحوح اه اه اه اه ثم اعطيها اصبعي تلحسه و تمصه
و لما سخنتها جيدا فتحت لها رجلاي و قلت لها هيا دوقيني الجنس و كانت قريبتي تدخل لي اصابعها بالكامل و انا اتغنج اه اح اه اه انا منيوكة و ساخنة اه اه اه ارجوك اطفئي لهيب الكس الذي في داخلي اه اه اه اكملي و انا الوي رجلي على اخرى و انا امارسمعها الجنس بحرارة . و تواصلت المتعة الجميلة مع قريبتي النياكة السحاقية و ادخلت اصابعها حتى في طيزي الذي كان يؤلمني لكنه اصبح يمتعني و في كسي ايضا كانت المتعة جميلة في اسخن سحاق و الرعشة جميلة جدا و قد شعرت ببرود جنسي جميل جدا في نهاية السحاق و انا اقبلها من الشفتين بكل حرارة
تحميل فيلم سكس المعلمة الشاذة - هنــا
12 notes · View notes
sh7wh · 7 months
Text
زبي مقومم مرره ذابحنني يبي وحده رخيصه دبه مكرشه مترهله كسسها اسود القحبة ازغبها واشق كسهاا المربرب وطيزها الكبيره 🔥🔥
14 notes · View notes
alham1 · 1 year
Video
روتيني اليومي غزلان روتينى اليومى # مطبخك بسمه # احلى مطبخ # مع نونه الج...
12 notes · View notes
qesas-m7arem-masry · 3 months
Text
ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة
اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه.
صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حد�� ذلك اقرأ قصتي. بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها تريد النوم. ذهبت وبدأت الشخير في غرفتها. كان ابني رامز لا يزال في غرفة المعيشة. خرجت من غرفة النوم وأنا أرتدي ملابس خفيفة وتحتها سراويل داخلية. كنت أشعر بالتعب الشديد وشعرت أن حلماتي تنتصب بشكل غريب. نظر ابني إلي وطلب مني الجلوس بجانبه.
قبلني برفق على الخد وقال: أحبك يا ماما، شكرا على مثل هذا الحفل الجميل. قلت: أنا أحبك أيضا ابني العزيز، يمكنك الحصول على أي شيء تريده. أنا دائما هنا من أجل ابني الجميل. ثم قبلته على خده.
شاهد فيلم سكس تصور فيديو لحبيبها تلعب في نفسها مسرب
قفز وأخذني بين ذراعيه وهو يعانقني ويضغط على جسمي. اعتقدت أنه كان يشعر بحنان أمه، لكن سرعان ما أدركت وجود شيء آخر كان يفرك في جسدي بالقرب من لحم الوركين. شعرت بوخزة في لحمي واستقر برأسه على كتفي بينما كان صدره يضغط على صدري. كنت متأكدة من أنه يمكن أن يشعر بحلماتي المنتصبة وهي تحفر في جلده من خلال ملابسي الخفيفة. فوجئت بيده وهو يدفعها تحتي بحيث كنت جالسة على يديه بمؤخرتي بينما كان يفرك الأرداف ببطء. شعرت فجأة بما يحدث وكيف سمحت له بذلك ثم لثانية أخرى اعتقدت أنه يفعل ذلك بحسن نية ولكنني كنت مخطئة. كنت أشعر بانتصاب قضيبه الضخم يحك في فخذي. يا إلهي قضيب ابني كبير جدًا. هل ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه؟ لا، لا يمكن، ابني يشتهي مؤخرتي ويداعبها. لقد انسحبت من حضنه في لحظة وسألته: ماذا تفعل يا رامز؟ رامز: يا أمي أنا أحبك كثيرًا وأشعر أنني مرتبط جدًا بك. كانت اجابة عاطفية يقولها وهو يمسك يدي أنا: أنا أحبك أيضًا ولكنك ابني وهذه الأشياء لا يجب أن تحدث بين الابن وأمه. رامز: لا ماما، أنا أحبك كثيرًا لدرجة أنني أعبدك وأعبد جسدك، لا توجد امرأة على وجه الأرض جميلة مثلك، من فضلك دعيني أخبرك كم أنت جميلة حقًا! قال هذا وهو يقترب مني ويعانقني مرة أخرى، كنت أشعر ببعض القلق من الذي يحدث، ما الذي يريده ابني مني في هذا الوقت، رغم كل شيء أنا والدته وأردته أن يعرف انه على خطأ، سألته بهدوء: ماذا تريد من أمك يا رامز؟ رامز: يا ماما أنا أحبك كثيرا، هل استطيع ان اشعر بجسدك؟ هل تسمح لي برؤية جسمك الناعم؟ أنا أعبدك. أريد أن ألمس جسدك بيدي. أرجوك يا أمي. كان يتوسل إليّ وهو يعانقني من الخصر. انا: حسنًا يا بني لا تشعر بالحزن أرجوك، أريدك فقط ان تكون سعيدا هذا كل شئ. حسنًا سأريك جسدي لكن لا تفعل شيء أكثر من اللمس، إذا حاولت الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك سأغضب وأنهي العرض.
كان شعور غريب، انا على وشك أن أصبح عاهرة تعرض جسدها وتتعرى! رامز: ماما اسمح لي بإزالة ملابسك. قال هذا وسرعان ما وضع يديه تحت حافة ثوبي وسحبه فوق رأسي. الآن لا يستر جسدي سوى سراويل قطنية. قمت بتغطية بزازي الكبيرة وانا أخجل من ابني فمسك يدي وأزالها بسرعة بينما كنت أنظر إلى الأسفل من الحرج رامز: يا إلهي! ماما انتِ لديكِ أكبر بزاز رأيتها في حياتي وهالة حلماتك كبيرة، لديك أطول حلمات في العالم بأسره! ثم قال لي وهو يمسح يدي على بطني: هل يمكنني لمسها؟ أنا: هيا يا بني المس بزازي واجعل يديك تشعر بهم. تذكر أنك اعتدت أن تتغذى عليهم منذ وقت ليس ببعيد، اعصرهم بين يديك يا بني. رامز: أمي هل تسمح لي أن أرضع من حلمات بزازك الكبيرة؟ قال هذا وهو يقبلني على رقبتي ثم أكمل: هل سترضعين ابنك البالغ الجائع يا أمي؟ أنا: نعم يا بني، تعال وابحث اذا كان هناك أي لبن متبق لك. بمجرد أن سمعني أقول هذا قفز على صدري وأمسك بزازي وأخذ الحلمة اليسرى في فمه وهو يلعب مع الحلمة اليمنى بإصبعه وكان يحاول أن يبتلع نص ثديي في فمه، بدأ يعض جسدي بأسنانه وهو يلف لسانه حول الهالة. كان كسي رطبًا ومبتلًا وقد شعرت بالعصير في كلوتي وظهرت بقعة عليه بينما كان يأكل بزازي بلا رحمة ويقوم بالتبديل بينهم. يديه الآن نزلت الى الأسفل وصار يفرك طيزي فوق اللباس القطني. أنا: ماذا تفعل يا بني هذا خطأ كبير، لابد أن تتوقف الآن وإلا سأفقد السيطرة وسنتعدى حدودنا. تمادى أكثر وقام بإدخال يديه داخل ملابسي ويتحرك للأمام ببطء شديد.
أنا: لا يا رامز أرجوك، اووف. قام بترك بزازي ووضع رأسه على شق ثديي وبدأ في لعق الشق وأخذ يلعق بلسانه بين بزازي ويداه وصلت الى كسي وكان يضغط قليلًا على عظامي، شعرت أن بعض العصائر قد بدأت تتسرب من كسي المشتعل، تمالكت أعصابي وطلبت منه التوقف. أنا: يا عزيزي رامز أنا أحبك أيضًا ولكن هذه ليست طريقة لإظهار حبك لأمك، لقد تجاوزنا بالفعل الحدود الآن ولا يجوز لأحد أن يلمس والدته في مناطق جسمها الحساسة بهذا الشكل، يا بني علينا التوقف فورًا، يا إلهي، رامز، ماذا تفعل. لا. لا. أرجوك توقف. وضع إبهامه على جانبي اللباس القطني الأبيض الذي كان مبللًا وسحبه إلى أسفل ركبتي ومد يده الى الخلف وقام بإدخال إصبعه في فتحة مؤخرتي، نعم ابني بعبصني في طيزي وانا عارية! رامز: لا أستطيع التوقف الآن يا أمي، أريد أن أثبت حبي لك. مع هذه البزاز التي تشبه البطيخ كيف يمكنني التوقف؟ قال هذا ثم بدأ يداعب طيزي مرة أخرى بمجرد ان وضع إصبعه داخل فتحة طيزي شعرت بتيار كهربي في كل أنحاء جسدي ثم قام بلمس كسي واستمر باللعب داخل كسي بإصبعه حتى زادت سوائل كسي بشكل كبير. أنا: ماذا تفعل معي يا رامز؟ اتركني الان فورًا وإلا سأفقد السيطرة، فكر في والدك، كيف يمكنك أن تفعل هذا مع والدتك؟ دعني أذهب يا رامز! كنت أطلب منه التوقف لكن في أعماقي كنت أحب كل هذا وأريد المزيد. بدأ ينيك كسي بإصبعين بدلًا من واحد، وعصائر كسي مستمرة في التدفق وأصبحت تصدر أصوات مثيرة جدًا تجعلني ممحونة بشدة. قام رامز وأدارني وركع على ركبتيه للحصول على نفحة من كس الأم. أول شيء فعله هو أنه كان يشم رائحة كسي قبل أن يلعقه بلسانه ويلدغ بظري مثل المحترف. أنا: يا رامز يا بني ماذا تفعل في أمك؟ هل ستقتلني؟ يا بني هذا هو زنا المحارم بعينه، لا يمكننا القيام بذلك سنذهب الى الجحيم بسبب فعل هذا الشيء المحرم، توقف الآن والا سوف أذهب! نظر إلى وجهي ثم أخذ يدي وقادني إلى فراشي على جانبي ووضعني على ظهري. وصل إلى قدمي وبدأ تقبيل أصابع قدمي. رامز: دعيني أريكِ كيف يمكن أن تكون الجنة، أعلم أن هذا خطأ وأن الأم هي أقدس شيء ولكن كل ما أريد فعله هو أن أجعلك ملكي، أريد أن أدخل نفس الجسم الذي أتيت منه، أريد تقبيل كل جزء من جسدك.
ثم بدأ يقبل ركبتي وذهب بلسانه الى الجزء الخلفي من فخذي السمين حتى وصل الى مؤخرتي وبدأ يعض طيزي! ثم قام بإدخال لسانه الكبير في شفتي كسي من الخلف. كيف يمكنني السماح له بأن يفعل ذلك؟ كنت أشعر بالذنب لكن عصائر كسي المتدفقة تشتت أفكاري وتجعلها تذوب. رامز: شكرًا لأنك جعلتيني أتعرف على أمي الحقيقية، شكرًا على سماحك بإظهار مفاتن جسدك المثير وأنتِ مستلقية عارية أمامي، لم أكن أحلم بكل هذا، هل يمكنني أن أقبلك الآن؟ أنا: لا أعرف ماذا أقول لك يا بني. أنت تقول إن جسم أمك الكبيرة في السن يذكرك بالملائكة، آمل أنك لا تكذب على أمك الغبية. أنا لا أعرف ماذا أفعل الآن. أعرف أن كل هذا خطأ لكن ما الذي يمكنني فعله؟ أنا حقًا أحبك يا إبني وسأفعل أي شيء لإرضائك. بعد كل شيء، أعتقد أنه من واجب كل أم في العالم أن تجعل أطفالها يشعرون بالسعادة. هذا ما سأفعله الآن يا بني. دعنا لا نسميه محارم لأننا نحب بعضنا البعض، إنه مجرد تجاوز للحدود المادية. أعلم أنك تحبني ولكن هذه الطريقة الفريدة لإظهار حبك تجعلني أجن. تعال يا صغيري لا تضيع الوقت الآن. قم بتقبيل فمي واقترب الآن. بمجرد أن قلت هذا انقض على شفتي وبدأت ألسنتنا تدور وتتصادم مع بعضها البعض ودخلنا في قبلة طويلة جدًا، في هذه الأثناء كان ابني قد سحق بزازي ودم عروقي الزرقاء تظهر باللون الاحمر في بزازي البيضاء، ضرب حلماتي بأصابعه وسحب حلماتي إلى أبعد نقطة ثم أطلقها مما جعلها منتصبة مثل اثنين من القضبان الصغيرة، شعرت بأصابعه وهي تعبث في كسي من الداخل أثناء ماكان يقبلني ويعصر بزازي. رامز: أمي الجميلة، أنا مدين بحياتي لك. من اليوم أنا عبدك، فقط اطلب مني ما تريد مني أن أفعله لك. يا إلهي إن بزازك رائعة حقًا، لا يمكنني أبدًا التوقف عن اللعب معهم. أريد أن أدفن نفسي بينهم، أنتِ تقتليني بهذه البزاز الضخمة. أنا: أنا أعرف كم كنت تحب بزازي يا بني، عندما كنت طفلًا اعتدت أن ترضعهم لساعات. واصلت إطعامك حتى كبرت، أتذكر أنك اعتدت أن ترضعهما كل يوم. لقد أبقيتني دائمًا مليئة بالحليب ولكن الآن أنت تستخدمهم من أجل المتعة. اعتدت أن تسحبهما وتمضغهما مثل الفقاعة، لم أرتدي حمالة صدر في المنزل لأنك كنت تضطر إلى إزالتها، ان بزازي كبيرة ومستديرة بسبب رضعك لهم وانت صغير.
بدأ بتقبيل جسدي مرة أخرى لكنها لم تكن قبلة طبيعية، هذه المرة كان يعضني بأسنانه، استطيع أن أرى علامات أسنانه المحمرّة على فخذي وبطني وفي كل مكان في جسدي، كنت احترق بحرارة من الداخل بكل شهوة وأرغب الآن في تجاوز كل الحدود وتحريره من فكرة أنني والدته. لذلك اتخذت خطوة جريئة عندما قلت: رامز حبيبي، أنت تجعلني مثل المجنونة، لقد ألهبت مشاعري وانا الآن غارقة في الشهوة، تذكر يا بني أننا الآن نمارس الحب فقط، يجب أن لا نسميه جنس المحارم، انا سعيدة جدا. الآن يمكنك أن تفعل معي كل ما تريد القيام به، هل ترغب في عبور الحدود النهائية الآن يا بني؟ تعال إلى هنا الآن ولا تضيع الوقت. قلت هذا وأنا أزيل عنه ملابسه، كان لديه جسد مشعر، لقد أزلت ملابسه الداخلية بسرعة كبيرة ووجدت قضيبه ينطلق مثل الأفعى، لم يكن طويلًا أو سميكًا لكنه كان منتصبًا جدًا، أخذته في يدي وجلخته قليلًا وكان بعض المني يتساقط من ثقب قضيبه بالفعل، أخذته في فمي وأدخلته ببطء، شعرت أن قضيبه منتصب كثيرًا وأردته بشدة، نعم أنا أريد قضيب ابني الآن في كسي! أردت منه أن يفعل ذلك، يا إلهي، يا لي من وقحة كنت أغوي ابني! كنت ارتكب خطيئة ولم يعد هناك فرصة للعودة، وفجأة دون أن أشعر وجدت قضيبه بالقرب من شفتي كسي وانا غافلة، فتحت عيني ونظرت إليه، كانت عيناه مليئة بالحب الذي يذوب في الشهوة كما لو كان يريد أن يدمجني، لقد استمر في النظر إلي ولم أستطع التحمل بعد الآن. سحبت وجهه على وجهي وقبلته بينما كان يمسك خصري العاري ويدخل قضيبه في كسي! في هذه اللحظة كنت قد تحولت من أم الى حبيبة، فتحت ساقي أكثر لأنني شعرت بنشوة، يا إلهي، قضيب ابني داخل كسي! بدأ الآن في ضرب كسي ضربات قوية مستمر في إعطائي النشوة الجنسية، شعرت أن لسانه يصل إلى قاعدة حلقى! بدأت أصرخ: ماذا بحق الجحيم يحدث لي؟ يا إلهي، ابني ينيكني، ينيك والدته التي حملته! لقد فركت ظهره العاري وهو يرقد عليّ في حضن شديد، تتشابك أجسادنا كما لو كانت تحاول أن تصبح جسد واحد.
رامز: ما أشهاكي يا أمي، أنت فتاة أحلامي وأنا أحبك. أنا: توقف الآن عن الكلام وارضع حلمات أمك، بدأ ينيكني بعنف مثل الثور الهائج، ربما كانت هذه أول نيكة له، لم يستطع السيطرة وأطلق النار على كس أمه الذي نزل منه. شعرت بالنشوة الجنسية وكانت قوية جدا، طوال الليل كنا ننام على بعضنا البعض وقضيبه المنتصب كان داخل كسي طوال الليل، استيقظت في الصباح وذهبت إلى المطبخ لتناول وجبة الإفطار. كنت أشعر بالذنب تجاه ما حدث. ثم خرج ابني ولمس قدمي وجلس على الكرسي على طاولة الطعام. نهض وجاء بالقرب مني ووضع يده في ثوبي ووصل إلى خصري وبدأ في مداعبة منطقة العانة، ثم صعد بيداه وأمسك بزازي وبدأ يقرص حلماتي بأصابعه وهو يقبل رقبتي، في هذا الوقت كان قضيبه المنتصب يلمس شفتي كسي من الخلف وهو يحك حوضه في طيزي. وأخبرني ابني انه يريد أن يطور العلاقة، يريدنا أن نتزوج ونصبح زوجين بشكل رسمي! لا أعلم أين ذهب عقلي لكني اعترفت بزواجه وزوجته نفسي وصرنا نتعامل على أننا زوجين بشكل كامل، حتى عندما نذهب الى مكان بعيد نتعامل على أننا زوجين وليس ابن وأمه. قبل بضع سنوات تزوجت من والده والآن تزوجت ابني وزوجي على قيد الحياة. لذلك لدي اثنين من الأزواج الآن. وزوجي الجديد هو في الحقيقة ابني. لقد رضع ثديي كطفل والآن يمصهما من أجل سعادته. كأم اعتدت إرضائه بلبني والآن علي إرضائه بجسدي. أنا: سأفعل كل ما تفعله الزوجة من أجل زوجها. لديك كل الحق في جسدي الآن. قفز قلبي فرحًا، شعرت وكأنني عذراء مرة أخرى، وأشعر بالخجل أمام زوجي المراهق، عشنا عدة أشهر مثل الزوجين، أقوم بعمل المهام المنزلية وأخدمه مثل زوجي وهو يتعامل معي كأني زوجته تمامًا، حتى وقعت المفاجأة، انا حامل، نعم أنا أحمل بنت ابني، بنتي الأخيرة كبرت ولا تعلم أن شقيقها الأكبر هو في الحقيقة والدها.
9 notes · View notes