محمد صلاح يسجل هدفا ويؤسس لليفربول التعادل 4-4 مع جريتير فورث
أنقذ الدولي المصري محمد صلاح فريقه الإنجليزي ، ليفربول ، من خسارة أمام مضيفه الألماني جروتر فورث ، وقاده إلى التعادل 4-4 ، بعد أن سجل هدفًا وصنع هدفين في المباراة الودية التي جمعتهما اليوم ، خلال معسكر الريدز في ألمانيا ، استعدادًا للموسم الكروي الجديد 2023-2024.
وسجل لويس دياز الهدف الأول لليفربول في الدقيقة 22 من الشوط الأول ، وأضاف داروين نونيز الهدفين الثاني والثالث في الدقيقتين 50 و 59 ، ثم…
بالفيديو- 21 هدفا في 3 مباريات بيوم واحد.. مواجهات الهبوط تسجل رقما قياسيا في الدوري الإنجليزي
سجّل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أمس الاثنين رقما تاريخيا جديدا بإحراز 21 هدفا في 3 مباريات ليتمكن من النجاة من شبح الهبوط بالبريميرليغ، خلال يوم واحد فقط.
وذكرت شبكة “سكواكا” لإحصائيات كرة القدم أنه لأول مرة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز يتم تسجيل أكثر من 20 هدفًا في يوم واحد بـ3 مباريات أو أقل.
For the first time in Premier League history, 20+ goals have been scored on a single day…
من تاريخ المونديال «6».. نجم البرازيل يسجل هدفا حافيا ومهاجم سويسرا عاد من الإصابة ليتألق - جريدة الدستور
من تاريخ المونديال «6».. نجم البرازيل يسجل هدفا حافيا ومهاجم سويسرا عاد من الإصابة ليتألق – جريدة الدستور
⌚ #من #تاريخ #المونديال #نجم #البرازيل #يسجل #هدفا #حافيا #ومهاجم #سويسرا #عاد #من #الإصابة #ليتألق #جريدة #الدستور #منتوف #MANTOWF #ساعات
من تاريخ المونديال «6».. نجم البرازيل يسجل هدفا حافيا ومهاجم سويسرا عاد من الإصابة ليتألق – جريدة الدستور
حفلت بطولة كأس العالم عبر تاريخها بالمواقف الطريفة داخل وخارج المستطيل الأخضر، وهذه المواقف يرصدها “الدستور” على مدى أكثر من 60 حلقة حتى موعد انطلاق…
هل تعلمون لماذا؟!...وما الغرض من كتلة الدخان الرهيبة هذه؟..
قبل الجواب سنستحضر بعض الحيثيات الهامة لاشتعال هذه النيران:
العدو الاسرائيلي تعرض لاذلال حقيقي بكل ما تعنيه الكلمة بفعل عملية (يافا) المباركة..
لم ولن يتمكن من ابتلاع الاهانة.. ولا الحد من تداعياتها الكبيرة على مستقبله الوجودي في المنطقة، والمتثملة في:
- كانت (يافا) عملية ايقاظ للضمير العربي، الذي تعرض لتدجين ثقافي واعلامي خطير طيلة العقود الماضية، بأن العدو الاسرائيلي قوة لا تقهر، ومتوحشة في ردة فعلها، ومسنودة بدول العالم المنحط (امريكا واروبا)، بالتزامن مع استهداف اقتصادي للشعوب وتحويلها الى مجتمعات استهلاكية متلقية، لا تنتج، وحرص الاعلام على تضخيم تهديداتها ومخاوفها، و بشكل رسخ داخل المجتمع العربي روح الهزيمة، واليأس، والاحباط. وصولا الى حالة اللامبالاة.
- عملية (يافا) اظهرت أن النيل من العدو الاسرائيلي مسألة سهلة بابسط الاسلحة اذا اذا توفرت الاراداة والمنطلقات الجهادية واستشعار المسؤولية.
- (يافا) أعلنت للعالم بكله، أن تكنولوجيا العدو الاسرائيلي العسكرية والاستخباراتية، هي اسطورة صنعها الاعلام فقط. اما في الواقع فهو فاشلة وغبية جدا.
- (يافا) شكلت دفعة معنوية هائلة للشعب الفلسطيني خاصة لتعزز من ثباته وصموده، وتشد سواعد الفصائل المجاهدة، إذ قطعوا الشك باليقين، أن اليمن لن تخذلهم أبدا مهما كانت تضحياتها.
- (يافا) عوضت الخذلان العربي الطويل لفلسطين، وفتحت باب معركة طويلة الاجل مع العدو الاسرائيلي، وكشفت مدى هشاشته وميوله الانثوية في تقديم الشكاوى وطلب المساندة والدعم والحماية من امريكا ومجلس الامن الدولي.
- (يافا) احدثت رعبا كبيرا لدى رؤوس الاموال الجبانة المتواجدة في الاراضي المحتلة، وانذرتهم بخسائر مستقبلية باعتبار استثماراتهم هدفا لليمن في أي مجال. مما يدفعها للهروب، وهي هزة اقتصادية عنيفة تعرض لها العدو.
النتيجة وجواب لماذا؟..
أراد العدو الاسرائيلي أن يخلق تظاهرة حرب اعلامية كبيرة جدا، ويرسم صورة مخيفة لدى الذهنية العربية تنقلها وسائل الاعلام العربية والدولية، تهدف الى الاتي:
- رسالة للذهنية العامة بأن اليمن تلقى ردعا مؤلما،.. وبالفعل الذي يشاهد النيران وهو بعيد عن اليمن قد تنعكس لديه اثار نفسية، وقلق، وهو لا يدرك أن هذه نيران طبيعية لاشتعال خزانات تفريغ النفط بالميناء.
- يريد العدو امتصاص سخط المستوطنين وضغطهم، وطمأنتهم بأنه لن يسمح بمضاعفة مخاوفهم التي دفعت الالاف منهم الى الفرار والعودة الى اوروبا وامريكا خلال اليومين القادمين، خوفا من العمليات العسكرية اليمنية
- يريد العدو الاسرائيلي اخبار الشعوب العربية بالذات أن تعود للنوم لأنه لن يسمح بأي عبث معه، وسيرد بما هو اشد قسوة..
والمتابع العربي سيشاهد صورة تلفزيونية للنيران، ولن يتذكر أن اليمن هي أساسا في حالة حرب مستمرة منذ عشر سنوات. وتتعرض بشكل شبه يومي للغارات الجوية الاسرائيلية والامريكية والبريطانية..
لهذا لا يوجد جديد في الأمر..
فالقصف الجوي لم يتوقف، والحصار لم يتوقف، والقتل لليمنيين من قبل العدو لم يتوقف..
ولن يحصل أبداً أسوأ مما قد حصل سابقاً.. فلم يعد لدى اليمن ما يخسره..
فأين الجديد إذن؟!..
الجديد هو في أن اليد اليمنية صارت متمكنة من ضرب اهداف في عمق العدو الاسرائيلي.
هنا الخطورة الحقيقية التي على العدو أن يواجهها ويواجه تداعياتها من الآن..
والاشد خطرا لم يظهر بعد، هو العلميات العسكرية اليمنية القادمة، والتي ستعيد العدو الاسرائيلي الى نقطة الصفر، وتصيبه إن شاءالله بالشلل..
فليرتقب. العدو ، ولترتقب أذنابه..
ولا تقلقوا على اليمن. فلديها الله معها يحميها، ويؤيدها وينصرها بقوته
منذ أن أطل فجر طوفان الاقصى وما تلاه من جولات الصراع المريرة بين محور المقاومة وبين اسرائيل ، شكل المدنيون الفلسطينيون هدفا مركزيا متواصلا للقوات الاسرائيلية،
بهدف الضغط على المقاومة من جانب نقطة الضعف هذه، لا سيما ان المساحة الصغيرة لقطاع غزة وارتفاع نسبة الكثافة السكانية بشكل يفوق اية كثافة في اي بلد في العالم جعل المعدل اليومي للضحايا وبقياس مراكز دراسات متخصصة في دراسة النزاعات الحربية هو الاعلى عالميا، ناهيك عن تدمير شبه تام وباقرار هيئات دولية على راسها الامم المتحدة للبنية التحتية وكافة مقومات الحياة من مصادر مياه او كهرباء او تنقل او مخازن غذاء او دواء او حتى حماية...الخ.
ويدرك صانع القرار الاسرائيلي وتحديدا نيتنياهو ان هذه المنطقة الرخوة في جبهة المقاومة يجب استغلالها الى ابعد الحدود ، وهو ما يفسر مقتل وجرح ما يزيد عن 150 الف نسمة حتى الآن ، ناهيك عن التشريد المتواصل لهذه الجموع البشرية،الى حد ان البعض جرى تهجيره اكثر من عشر مرات.
لا أحد ينكر ان محور المقاومة بدأ تقريبا وبشكل مباشر في مساندة المقاومة في قطاع غزة منذ بداية الحرب،
لكن المحور اتخذ موقفا تسلل منه نيتنياهو وراح يوسعه تدريجيا الى ان اصبح أمرا مسلما به ، ويتمثل هذا الموقف في ان محور المقاومة أخرج المدنيين الفلسطينيين من معادلة العين بالعين والسن بالسن، فالتزمت اطراف المحور بالامتناع عن مهاجمة اهداف مدنية اسرائيلية على اساس قاعدة محددة وهي ان المحور سيضرب اهدافا مدنية اسرائيلية إذا –وإذا واضحة- قامت اسرائيل بمهاجمة المدنيين في نطاق جغرافيا كل طرف من اطراف المحور دون ان يشمل ذلك المدنيين الفلسطينيين ، وهو ما يعني ان ادارة الصراع في هذا الجانب تقوم على اساس:
1- سيرد المحور على اي هجوم على اهداف عسكرية او يهاجم اهدافا عسكرية اسرائيلية بدافع مساندة غزة
2- ان المحور لا يُدخل المدنيين الفلسطينيين في نطاق استراتيجية الرد المدني بالمدني ، وهو ما اعطى اسرائيل فرصة ضرب المدنيين الفلسطينيين دون رحمة وبمستويات عنف اثارت حتى بعض التحفظ من اقرب حلفاء اسرائيل.
ذلك يعني، ان على محور المقاومة أن يعيد النظر في استراتيجية ثنائية المدني الفلسطيني والمدني العربي او الايراني، واعتبار مفهوم وحدة الساحات مفهوما شموليا ينطبق على المدني في دول محور المقاومة(اللبناني واليمني والعراقي ) والمدني الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية.
ان هذا العُوار في استراتيجية محور المقاومة كان ناتجا عن قصور في فهم العقلية الصهيونية،
فمنذ بداية الصراع عام 1917 كان المدنيون الفلسطينيون هدفا استراتيجيا لتحقيق المشروع الصهيوني، وها هو ينفرد الآن بهؤلاء المدنيين وبطريقة لم تبق حتى منظمة دولية واحدة تتفهم السلوك الاسرائيلي ، فلماذا يغض المحور الطرف عنه؟
على محور المقاومة ان يتخذ موقفا واحدا يقوم على ان وحدة الساحات تشمل الساحتين العسكرية والمدنية ، لأن اخراج المدنيين الفلسطينيين من معادلة وحدة الساحات يعني تسهيل الإيغال الصهيوني في الدم الفلسطيني ، ويعني ان لا عقاب على تدمير القوى والمدن الفلسطينية سواء في رفح او جباليا او في القدس او حتى في المسجد الاقصى.
ان ضرب اسرائيل للحديدة وطهران وبغداد ودمشق وبيروت يكرس استراتيجية صهيونية تلتف على استراتيجية المقاومة من ناحيتين ، العمل على حصر رد فعل المقاومة في البعد العسكري من ناحية،
وان الرد على ضربات اسرائيل للمدنيين الفلسطينيين ليست ضمن استراتيجية المحور من ناحية ثانية ،
وهو ما يشكل انتصارا كبيرا لنيتنياهو لانه حدد مساحة فعل المحور طبقا لاولوياته لا اولويات المحور.
أعلم ان الكثير ممن يسخرون وينتقدون ويشككون في دور المحور في معركة الطوفان سيعتبرون ذلك تأكيدا لما يُروجون، لكن هناك فرق بين من يحرض على " الرجولة " كما جرى مع حضهم لصدام للحرب على ايران ليغرقوه في حرب مجنونة ، ثم عندما هاجمته امريكا وقفوا الى جانبها بينما راح صدام يبحث في ايران عن ملجأ لطائراته الحربية.
ذلك يعني اننا نحث المحور على البحث في استراتيجية تشرخ الاطمئنان الاسرائيلي بالحق في التفرد بالمدني الفلسطيني ، وهو ما يشكل تخفيفا كبيرا من وطأة ما تحمله المقاومة في غزة ،بل لعله الحمل الأثقل وزنا...
من المؤكد ان تبني استراتيجية وحدة الساحات المدنية والعسكرية قد ينتج عنها إثقالُ الحِمل على المحور، وهو امر يدركه صانع القرار الاسرائيلي، وهو ما يستوجب البحث وبعقلانية عن مخرج بخاصة مع الداخل في جغرافيا المحور، ولا بد من التركيز الاعلامي على هذا الموضوع للتهيئة للدخول في هذه الاستراتيجية الجديدة، وبالتالي حرمان اسرائيل من التمتع بهذه الميزة كما هو الحال الآن،
وهو امر سيريح المقاومة في غزة من عبء كبير كبير كبير، ويزيد القلق الدولي من احتمال اتساع الصراع اقليميا ، فيصبح موضوع المدنيين الفلسطينيين والتعرض لهم بندا على طاولة المفاوضات يجب حرمان نيتنياهو من استثماره.
مِن قناعاتي بشكل عامّ وفي مواقع التّواصل والتّباهي بشكل خاصّ = أنّ الأرقام ليست غاية ولا هدفا، لأنّ قيمة الأشياء لا يحدّدها حجم التّفاعل بخصوصها أو عدد الأرقام حَولَها .. والأهمّ هو الأثَر، -فقد تنشر كلمة لا تُلقي لها بالا، ولا تجد تفاعلا البتّة، لكنّ أثرها قد يكون عظيما، فقد تحرّك شيئا في شخص ما في مكان ما، وتكون سببا في إقباله على عمل يحبّه الله أو تركه لعمل لا يحبّه الله-.
لكن، عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلّم : " من لم يشكرِ النَّاسَ لم يشكرِ اللَّهَ " فهذه مناسبة لشكر جميع من يتفاعل مع المنشورات، أو يُعيد نشرَها مِن باب الدّلالة على الخير وعمومِ الفائدة.
شكرا لعائلة تمبلر على التفاعل والتّشجيع المستمرّ .. نسأل الله الصّدقَ والإخلاص في القول والعمل، ونسأله البركة.
■ في أحد ايام صيف بغداد الحاره وتحديدا في منتصف عام ٢٠١٥ تقريبا لفت نظري ردة فعل أحد سائقي التاكسي .. !
توقف بعد إشارة مني 👋🏻 وكانت الوجهة على بعد مسافه ليست بالقصيره ..
وكنت حينها متعجلا جدا للوصول إلى موعد هام ..
نفسياً كنت مستعد لشرح أهمية الموعد وإقناع السائق بأنني سوف أضيف له بقشيشاً مجزياً إذا قبل القيام بالرحلة المذكوره، لكنه لم يسألني السؤال المعتاد "ما هي وجهتك.. وكم ستدفع ..؟"
ببشاشة أشار إلي مرحبا بالركوب وقام بإمالة جسده إلى اليمين ليفتح باب السيارة لي فسألته بحذر :
- ألا تريد أن نتفق على الرحلة الأجرة أو ما شابه؟
واصل الابتسام قائلا :
- طالما كانت الرحلة ضمن حدود بغداد لا مانع لدي .. !
وحينها بادلته الابتسام مع شعور بالراحة لحس الدعابة الذي أبداها ..
جلست في المقعد يمين السائق، وربطت حزام الأمان،هذه الحركة التي كانت تثير سخرية معظم السائقين حين يقول لي :
الحزام لا يعمل،لكن ضعه على صدرك لتشعر بالأمان ..
المهم ..أخبرت السائق عن الوجهة المطلوبه فتحرك بكل بساطة، تعارفنا بشكل سريع ثم سألته مباشرة :
- لفت نظري عدم قلقك من وجهه الرحلة أو أننا لم نتفق على الأجره مقدما .. ؟
فهل يمكنك أن تشرح لي لماذا .. ؟
بدون أن يبعد عينه عن الطريق،شرح لي العم الطيب سائق التاكسي وجهة نظره بلغته البسيطة :
- لقد قضيت في هذه المهنة ما يزيد على ٣٠ عاما، تعلمت منها أنني لو لم آخذ الزبون الذي يدفع دينارين لن أصل إلى الزبون الذي سيدفع مائة دينار .. !
ارتفع حاجباي عاليا من بساطة وقوة المنطق الذي يشاركه معي، فطلبت منه مثالا، ليستأنف قائلا :
- ذات مره استوقفتني امرأة تحمل أغراضاً كثيرة ومعها ��فلة لكي أوصلها إلى نهاية الشارع،كانت يائسة لأنها حاولت كثيراً فيما يبدو ولكن لم يعرها أحد السائقين انتباهه لرقة حالتها المادية والتي تبدو جلية،ألقى نظرة سريعة في المرآة ليقوم بالانعطافة الأخيرة للوصول إلى وجهتي ثم أكمل قائلا :
- أوصلتها حتى نهاية الشارع وساعدتها على إنزال الأغراض، وأعطتني دينارين فأخذتهما راضياً، وعندما هممت بالتحرك بالسيارة وإذا بشخص يحمل حقيبة سفر ينزل من البناية المواجهة لي، بدا متعجلا لدرجة كبيرة وقال لي :
- إلى المطار لو سمحت، سأعطيك مائة دينار إذا وصلنا في الموعد .. !
ثم قال لي مفسراً :
- لو لم أقبل أن أوصل المرأة صاحبة الاثنين دينار وتأخرت قليلا لمساعدتها في إنزال أغراضها من السيارة لما التقيت مع الشخص الذي دفع لي مائة دينار لإيصاله إلى المطار ..
رددت في انبهار :
- سبحان الله العظيم ..
- ولذلك أقول لا تتردد في صنع المعروف مهما كان بسيطا فإنك لا تدري أثره الكبير على غيرك، فلا تدخر جهداً في مساعدة الناس مهما كانت المساعدة بسيطة لأن بانتظارك قدر جميل ومفاجآت سارة ستحدث لك عندما تضع نفع الناس ومساعدتهم بما تستطيع هدفا رئيسيا لك في الحياة ..
باريس سان جيرمان يعزز صدارته للدوري الفرنسي ومبابي يسجل هدفا غائبا منذ 20 شهرا
7/5/2023–|آخر تحديث: 8/5/202312:15 AM (مكة المكرمة)
فاز باريس سان جيرمان على مضيفه تروا 3-1 اليوم الأحد في الجولة الـ34 من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وتقدم كيليان مبابي لباريس في الدقيقة الثامنة بضربة رأس من متابعة جيدة.
وبهذا الهدف، رفع مبابي رصيده إلى 24 هدفا، وعزز صدارته لقائمة الهدا��ين.
وذكر تقرير فرنسي لصحيفة “ليكيب” أن مبابي لم يسجل برأسه في الدوري الفرنسي منذ الفوز على ريمس في أغسطس/آب…
لو كنا بمعركة ، كنت سأحمل سيفا .. سأنظر لوجهك قبل غرسه في صدرك ، وسأضطر لإخراجه من جسدك مضرجا بدمك قبل أن أراقبك تسقط أرضا ، تلفظ أنفاسك الأخيرة ، وأغادر..
لو كنا في معركة ، كنت ستحمل نبالا ، ستحددني هدفا من بعيد ، ستصيبني دون مواجهتي ، بعيدا في زاوية أعلى، دون شرف المقاتل ، حتى سلاحك ستتركه خلفك كما تفعل العاهرة بأطفالها ، ولن تعلم يوما هل قتلتني أم أنك تركت خلفك عدوا سيحيا ليقاتل
على المرء أن يحدِّد مشروعه في الحياة وأن يجعل له هدفا ساميا ويضعه نُصب عينه مراعيا في ذلك قدراته ومميزاته فلا يدخل فيما لا يُحسن ولا يتقحَّم ما يجهل ولا يتكبَّد ما لا يُتقن .
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
🔲 هـــمســـة مـحـب ..
حالة الإنسان في الحياة الدنيا ليست دليلاً على منزلته عند الله تعالى، فرُبَّ رجل في نعمة في الدنيا مسخوط عليه عند الله تعالى، ورُبَّ أشعث أغبر مطرودٍ بالأبواب لو أقسم على الله لأبرهُ الله .