ليس جديدا أن نذكر ذلك الانفصال الفكري بين فرويد وكارل يونغ على صعيد التحليل النفسي ، وموقفهما من اللاوعي والليبيدو وغيرهما من المواضيع التي تخص النفس البشرية ، إلا أن ما يهمنا في ذلك الاختلاف هو الشاعر في نظر الاثنين وخصوصًا كارل يونغ الذي فيما يبدو لي قد تقدم برؤيته في مفاهيم الفن عن نظيره فرويد الذي اتجه نحو تفسير الجمال في إطار الرغبة الجنسية :”يبدو أن الأمر الذي لا يقبل الجدال هو أن نجد لفكرة…
كتبت: إيمان بامقابل
يا صاحب السعادة السلام من رب السلام لروحك وقلبك والبركات من رب الخير لحياتك وأحلامك وآمالك أما بعد:
فإني والله أحببت قربك وسعدت بتواجدك في حياتي؛ لأنك قبل أن تمتلك مضغة بحجم كف اليد بحبك وحنانك استطعت أن تلمس روحي وتغمرها بلطفك وكرمك، اعترف لك تغيرت حياتي بفضل الله بعد أن اعطيت للحياة ألوانًا ومعاني بحضورك، فأنت جعلت للحب الذي في نفسي قدر وقيمة، واحتويتني كلي بمودة ورحمة،…
كتبت: إيمان بامقابل.
أُحِبّكِ
كلمة ذات معنى ونغم، يرقص لها قلبي ويترنم، نبضة نبضة ويزداد توهجي، ويجعل لعيني بريق كقناديل نور مسرجة.
أُحِبّكِ
أنت تلقيها وفؤادي يتلقاها
بضم الألفة، وكسر الحزن، واشتداد البوح، وانكسار كل الطرق التي لا تؤدي إليكِ.
الحُبُّ
عجز أكبر الفلاسفة عن تفسيره، لغز حير الشعراء في وصف معانيه، ولكن أنا من استمع لك وأترجمها بنفسي، وأرى بعينيك عهود ومواثيق تقطعها، وأحلامك…