كتبت: رحمة دولاتي
“لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ”ْ لقد كرم الله الإنسان في الدنيا، حياة الإنسان هي نعمه من الله عز وجل، هناك ظاهرة غريبة وهي استغلال الإنسان، عبارة عن تحويل البشر إلى دمية تُستعبد، تستهدف الأطفال المخطوفين، يُقال أنها تتم مع الأطفال من عمر التاسع عشر إلى الخامس عشر، نادر إن يكون في سن البالغين من العمر، تدور خدمة التوصيل الاجتماعي حول البعض من المعلومات وهي…
صنع #دمية من #الورق استخدام #الورق من أسهل الطرق لعمل# دمية بسيطة. أعيدي استخدام# ورق الكرتون من العبوات المستخدمة أو أوراق كرتون التغليف أو أي ورق متوافر لديكِ. سنصنع معًا دمية عمليّة مع تحريك الذراعين والأرجل.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
الخامات المطلوبة:
أوراق كرتون.
خرامة أو مثقاب.
دبابيس صغيرة.
صمغ. مقص.
قلم رصاص.
مجموعة من الأزرار الصغيرة.
خيط صوف ملون.
الخطوات:
يمكنكِ طباعة نموذج…
اختراع الدمية باربي
في 9 مارس لعام 1959م، تم عرض أول دمية باربي في معرض الألعاب الأمريكي في مدينة نيويورك، إذ ظهرت هذه الدمية بطول يقارب 28 سم، مع شعر أشقر كثيف، وكانت أول ألعاب الدُمى التي يتم إنتاجها بكميات كبيرة في الولايات المتحدة للأطفال وتحمل مميزات البالغين، ويرجع الفضل وراء هذا الاختراع العالمي إلى روث هاندلر، الشريكة في تأسيس شركة (Mattel Inc) لإنتاج الدُمى، مع زوجها في عام 1945.[١]
فكرة…
دمية “يطو YTO” الخميسية تتطلع للعالمية بصناعة مغربية خالصة
توفقت المقاولة الشابة دعاء بنحمو، من تحقيق مشروع الدمية المغربية، بعد استفادتها من دعم مالي من برنامج “فرصة” الذي أطلق لدعم ومواكبة المقاولات الخاصة بالمغرب.
نموذج دمية يطو
واعتبر برنامج “فرصة” فرصة حقيقية للشابة دعاء، وهي نجلة الأستاذ حمزة المدير السابق لإعدادية الخميسات، لتطلق مشروعها الرائد وتحقق حلمها في دمية أطلقت عليها إسم وعلامة…
السطحية والتفاهة التي تصل إليك رغمًا عنك في وسائل التواصل دفعتني لأن أقول لا الوم العالم الغربي عندما يعملون على تنحيتنا جانباً عن أهم وأقوى تحدي يواجه البشرية وهو التغير المناخي وكذلك الخوف من صفقات الأسلحة النووية والتي تشكل كارثة وتهديد للبشرية في ظل التنبأ بحرب عالمية ثالثة وإن كانت حجة العالم الغربي بأننا العرب مهمومون بمواجهة الأنظمة الاستبدادية والقمع وأيضاً منشغلين في مواجهة التطرف وأيضاً في تحسين الأوضاع المعيشية ووو الكثير من همومنا العربية المشتركة ، ولكن المشكلة والكارثة الأعظم عندما تتصفح وسائل التواصل وتجد مجتمع تقريباً أكثر من نصفه مهموم ومنشغل في التفاهة ، عندها تكون المصيبة مصيبتين
وهنا أوجه خطابي لبنات جنسي ما الذي تريدون حصاده لأن ماتزرعونه هو مهين جداً في حق المرأة ، أنتم متخبطين جداً في فهم النسوية لأنك اصطدوا رؤس أقلام ولم تفهمومها حتى أشك انكم استشعرتموها من كونكم إناث ، وصل بكم السخف أن تصفوا امرأة مهمتها استعراض جسدها عن طريق ايحاءات واضحة حتى للأعمى حتى تكسب من ذلك الأموال بأنها مكافحة وقوية والشيء المضحك عندما يقولون " اشتغلت على نفسها ووصلت " كافحت بماذا ؟! بالرقص واستعراض جسدها كل يوم ، قوية بماذا قوتها تكمن في أجزاء من جسدها ؟! اها بالفعل كافحت بالتعليم واعداد فكرها وشخصيتها بمحتوى هادف ، كفاكم تسليع ، أنتم النساء ساهمتوا في تسليع المرأة اكثر من الرجل وكأنها دمية مهمتها وهدفها في الحياة الجمال وان تعرض جسدها حتى تخضع للتقييم ، هل جاءت المرأة الى هذه الحياة حتى تكون عبده للهوس بالجمال هل هي في مسابقة للجمال ينتهي دورها هنا فقط لكل امرأة خيارها وهي حُره في التصرف بجسدها ولكن لا تجعلوا من هؤلاء رموز ماهي المنفعة حتى لو كانت بسيطة التي يقدمها هؤلاء ، اها ربما هي جزء من حادثة بتروف 🤔 ولولاها لما كنا متواجدين الآن، الشيء مستفز وبلغة اكثر عامية زاد عن حده ووضعكم أصبح محرج كنساء لا يوجد حديث لديكم سوى الجمال وتص��ير صور النساء والتعليق على أشكالهم وإخضاعهم للتقييم
أعتقد بأن مجتمعنا يواجه شيء أصعب من الجهل وهو الحماقة الآن لايهم عدد المتعلمين او المثقفين مهما كان عددهم ، فقط مجموعة من الحمقى أو فرد أحمق يدمر شعب بأكمله ، الحماقة أشد أعدائنا اليوم انظروا إلى الماضي شخص واحد ��سبب في قتل اعداد من البشر يقال لم وربما لن تشهد البشرية مثل هذا العدد وهو هتلر وكذلك ستالين وسبق تحدثت عنه ستالين شخص واحد تسبب في قتل ٢٠ مليون شخص في الاتحاد السوفيتي ،أنا استشهد بتلك الأمثلة حتى أقود القارىء لمعرفة كارثة الحماقة ، اليوم كما قلت نصف شعبنا تقريباً يردد أسماء نساء ويجعل منهم رموز وهم في الأصل مصدرات للتفاهة والاستعراض لكسب المال وكذلك هناك ذكور مهرجين يستشرف وهو يخفي عهر
لماذا لا نشهد على تناقل أسماء نساء نفخر بهم كرموز فكرية لا نريد أن ننتمي إلى جيل يتبرأ من كل شيء ويتغنى ويبجل كون النساء أصبحوا سلع أو يتناقلون همومهم الاستهلاكية في كل لحظة ، انظروا إلى الكاتبات في افغانستان وايران الى الان الكاتبات يصورون معاناتهم في الماضي عبر الفن لم يتبرؤا ابداً من تلك المعاناة بل ستجد في رواياتهم ابطالهم العالقين في اذهاننا هم من ينتمون إلى تلك المعاناة مثل آذار نفيسي وناهد رشلان وملالا يوسفزي ، لم تتبرأ المرأة في فنها من تجسيد معاناة المرأة في حكم طالبان أو الخميني
الحاصل الان هناك جيل لدينا يسحق معاناة المرأة ويجعل معاناتها وشقاءها مرتبطة بأكواد خصم للتبضع أو تناقل وصفاتهم بحثاً عن هوس الجمال او تبادل خطوات المساحيق في كل لحظة ، نحن بالفعل اصبنا بالغثيان جمال المرأة الخارجي ليس تريقاً لكل مايهدد سعادة واستقرار البشرية ، البشرية لن تتحدى مصاعبها عبر المؤخرات والاثداء
كتبت: رحمة فوزي
ولكنني لم أكن سوى حطام، مجرد فتات محترق، مسخ صنعته الأيام، محت إنسانية الذكريات، أحيا بلا هدف، فقط أتعايش ولكن أكثر دقه، عابثًا بالأيام، أبحث عن ذات ربما أجد من ينقذني من الضياع ولكن هيهات، تبًا للحياة، من أنا ومن هؤلاء من فعل بي هذا ك دميه ضاعت من مالكها بالصحراء، وبانت تنتظر يوميًا أن يعود لأخذها يا لي من ساذج حقًا.
صناعة #الدمى باستخدام الجوارب من الأمور الممتعة. الممتع في الأمر هو أنه يمكنك جعل كل دمية مختلفة ومستقلة عن الأخرى، ولها شخصيتها الخاصة. وليس بالضرورة أن تمثل# الدمية إنسانًا، قد تكون حيوانًا ما أو كائنًا فضائيًا.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
ابدأ بتجميع #الأدوات المطلوبة في صندوق، واكتب اسمك عليه. سوف تحتاج على الأقل جوربًا واحدًا نظيفًا من اختيارك، بالإضافة إلى إبرة حياكة، وخيط قوى. هذه…
They say he is a Doll . Their lying is disgusting because they have been stripped of their humanity. They cannot distinguish real humans. This little angel’s only sin is that he is Palestinian.
يقولون أنه دمية. كذبهم مقزز لأنهم جردوا من إنسانيتهم. لا يمكنهم التمييز بين البشر الحقيقيين. خطيئة هذا الملاك الصغير الوحيدة هي أنه فلسطيني.
~أين قناتكم من تغطية هذا ما يحدث هنا؟ قولي الحقيقة، أعلم أن لكِ اجندات أجنبية وأنك مجرد موطفة، مجرد دمية، تعالي إلى هنا وخاطبيني كإنسان».
وتابعت: «وتوجهت لها بالفعل المراسلة لتستكمل رحمة خطابها مستوقفة كلاريسا وارد، قائلة: لا سمعتك من قبل اسمعيني الآن، أعلم أنك تتحدثين كما تريد بلدك وحكومتك، لكن دولتك هي من تتحدث عن حرية التعبير، أنتم من خصصتم الديموقراطية وقادتنا لحماس، والآن تشاهدون الاحتلال ونشاهد نتيجة صمتكم، سوء تقديمكم لشعوبنا».
واستكملت رحمة: «نحن نساند فلسطين والفلسطينيين والعرب، غيروا خطابكم، أنتم من تملكون كل شيء، وهذه المشكلة، تملكون الأمم المتحدة وهوليوود وكل الأبواق، أصواتنا يجب سماعها، أثناء مشاهدة قناتكم بدلا من أن نحزن ونعزي موتانا وهؤلاء الأطفال الفلسطنيين، تعاملنا مع سوء تقديمكم وإهانتكم للعرب»