أُحِب شعور السكينة الذي يأتي بلا موعد وكأنهُ رحمة من الله تشكَّلت في قلوبنا، يأتي ليُريح القلب من عناؤه، ويسكب الله فيه من فيض رحمته، تحسس هذه الرحمة! كيف ينجلي معها كل شعور ظننته لن يهدأ، وكيف تتفتّح بها نوافذ قلبك لتستقبل السكينة والنور، لله نفحات رحمة لولاها هلكنا.
اللهم أسعدنا بنسائم لطفك و رحمتك و أمطر علي قلوبنا فرجاً و فرحاً لا ينتهي.
تذكروا أن للميت فرحة في قبره لا تُصدق عندما يصله دعاء من أهل الدنيا ومن دعا لميت سخَّر الله من يدعو لهُ بعد مماته فإذا خطر ببالك فُلان أو اشتقتَ لهُ فافتقده بدعائك ♥️