أهلا يارفاق أتمنى أن تكونوا بأحسن حال.
في هذه التدوينة أشارككم الملخص المحتمل لمخرجات تدوينات هذا الاسبوع
تعد معرفة أحلامنا وقيمنا ومعتقداتنا الشخصية جزءًا أساسيًا من تطوير ذواتنا وبناء حياة تعكس هويتنا الحقيقية. في هذه التدوينات، سنستكشف معًا بإذن الله كيفية الوصول إلى هذه العناصر الأساسية وتحليلها من خلال الخطوات التالية:
1. رحلة الاكتشاف الذاتي:
– استكشاف الذات والتفكير العميق في…
الشيء الذي لايمكنني فهمه استمرار معاناة مجموعة من النّاس بسبب عنجهية آخرين وتعاليهم وعشقهم للتصنيفات و استسهال اطلاق الاحكام من منظورهم.. أعني جميعنا نطلق الأحكام ولكننا نخجل من ذلك ونحاول أن نتطوّر لحدّ التخلّي عنها! .. لا نجرؤ على التباهي بها ونشر هذا الفكر الرجعي ليصبح شيئاً اعتيادياً ! في السوشيال ميديا في الاجتماعات امام الناس والعالم.!! نحاول أن لا نتشدّق ونتفنن في تصنيفهم على أساس الجنس مثلاً .. لأنها انثى هي كذا او لانه ذكر لابد انه كذا.. لأنه عربي كذا لأنه من جنسية معينه فهو كذا لأنه مسلم فهو كذا !! أحمد الله على هذا الوَعي الذي كرهني في هذه التصنيفات و سهولة اطلاق الأحكام على الملأ وكأنني أملك حكمة العَالم و عدم محاولة معالجة عُطبي النفسية عن طريق تفضيل فئتي او نوعي او جنسي على الآخر.. أحمد الله على إيمَاني بالاختلافات الفرديّة، أحمد الله على ايماني بالرّوح المجرّدة من كل التصنيفات و التحيّزات. ما زلت أسعَى لأحرّر نفسي من المعتقدات والأفكار الخاطئة التي نشأنا عليها في مجتمعاتنا . لكنّ فخري الأكبر أنني أنكرها.. وان حدثت لي سقطات لا أصرّ عليها أبداً. مازلت أحاول أن أعيد برمجتي لأقتلع الأحكام من جذورها هي والتّعميم والجهل المتعلق بها.
IDF soldiers of the 188th Brigade performed the Kaddish prayer for the fallen Jewish soldiers of World War 1 at the English Military Cemetery in Gaza.
Doesn't the presence of these well-maintained cemeteries, which seem to be cared for, refute the claim that the Palestinians and the government that administers the Gaza Strip call for the killing of all Jews and disdain Jewish religious beliefs?
Would those cemeteries still exist if, for example, Hamas was equal to ISIS?
جنود الجيش الإسرائيلي من لواء 188 أدوا صلاة الكاديش على أرواح الجنود اليهود الذين سقطوا في الحرب العالمية الأولى في المقبرة العسكرية الإنجليزية في غزة
أليس وجود تلك المقابر بحالة جيدة وبشكل يوحي بأنه تم الاعتناء بها يفند الادعاء بأن الفلسطينيين والحكومة التي تدير قطاع غزة تدعو لقتل كل اليهود وتزدري المعتقدات الدينية اليهودية؟ هو لو كانت حماس فعلاً مثلا داعش كانت ستظل تلك المقابر موجودة؟
"لا يوجد إلا خطأ فطري واحد، وهو الفكرة القائلة: إننا نوجد لنكون سعداء؛ فما نحن إلا إرادة للحياة، ونحن لا نفهم من السعادة إلا أنها الإرضاء المتعاقب لإرادتنا. وطالما ظللنا واقعين في هذا الخطأ الفطري، الذي يزداد رسوخًا فينا بفضل 'المعتقدات التفاؤلية'، فإن العالم يبدو لنا حافلًا بالمتناقضات؛ ذلك لأننا نشعر حتمًا في كل خطوة، وفي كل الأشياء كبيرها وصغيرها، بأن العالم والحياة لن ينظما أبدًا بقصد ضمان حياة سعيدة لنا… وفضلًا عن ذلك، فإن كل يوم مر في حياتنا حتى الآن قد علمنا أنه حتى في الحالات التي تتحقق فيها أفراح ولذات، تكون هذه في ذاتها خدَّاعة، ولا تؤدي إلى النتائج التي تعدنا بها، ولا ترضي قلوبنا، فضلًا عن أن الحصول عليها يقترن على الأقل بالمرارة التي يبعثها ما يرتبط بها أو ما ينبثق عنها من الآلام والمنغصات. أما الآلام والأحزان فتثبت أنها حقيقية إلى أبعد حد، وكثيرًا ما تتجاوز كل ما نتوقعه. وهكذا فإن كل ما في الحياة قد رُسِمَ بحيث يؤدي بنا إلى الرجوع عن هذا الخطأ الفطري، وإلى إقناعنا بأن القصد من وجودنا هو ألا نكون سعداء. أما من تخلص بطريقة ما من الخطأ الأولي الكامن فينا ومن ذل التزييف الأول في وجودنا، فسرعان ما يرى كل شيء في ضوء مخالف، ويجد أن هذا العالم متفق مع إدراكه، وإن لم يكن متفقًا مع رغباته؛ فلا تعود مظاهر البؤس — مهما كان نوعها أو مقدارها — تثير فيه دهشة، وإن كانت تبعث فيه الألم، إذ إنه أدرك أن الألم والشقاء هما ذاتهما اللذان يحققان الغاية الصحيحة للحياة، ألا وهي انصراف الإرادة عنها …
والذي يحدث عادةً هو أن القدر يمر على نحو حاسم بذهن الإنسان وهو في عنفوان رغباته وأمانيه، وعندئذٍ تتحول حياته تحولًا أساسيًّا في اتجاه الألم، وعن طريق هذا التحول يتحرر من الرغبة المنفعلة التي يكون كل وجود فردي مظهرًا لها، ويصل إلى النقطة التي يغادر فيها الحياة، ولم تبقَ لديه أية رغبة فيها وفي ملذاتها. بل إن الألم، في الواقع، هو عملية التطهير التي يصل الإنسان بها وحدها إلى القداسة؛ أي يرجع بها عن ذلك الطريق الضال، طريق إرادة الحياة."
- آرثر شوبنهاور، العالم إرادةً وتمثلًا، (المجلد الثاني، الفصل ٤٩) ترجمة: فؤاد زكريا
أقوى نقطة امتلكها هي نفسها تلك التي تخيفني ، لا أقف على أحد ولا يُضعفني الرحيل قد يُكسر ذلك القلب ، وتتغير المعتقدات التي قد أطلقها إتُجاه فُلان وفُلان ولكن عندما تصل لكبريائي فسلام على تلك المعتقدات وسلاماً عليك بلا عودة .
من الضروري لكِ القطع مع الأفكار المقبولة ، والتحقيق فيما وراء المعتقدات الراسخة والحالية ، والتشكيك بشكل إيجابي في حقيقة أنكِ هنا ، للخروج إلى هناك في الواقع للاستفسار عن الأغراض الحقيقية للحياة ، والعالم ، والكون .
It is necessary for you to break with accepted ideas, to investigate beyond deeply held and current beliefs, to positively question the fact that you are here, to get out there in reality to inquire about the true purposes of life, the world, and the universe.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Kabul görmüş düşüncelerden sıyrılmak, yerleşik ve yerleşik inançların ötesine bakmak, burada olma gerçeğini olumlu bir şekilde sorgulamak ve aslında oraya giderek hayatın, dünyanın ve evrenin gerçek amacını sorgulamak gerekir.
في قاعدة صحاب ومناقشات فلسفية عميقة بتعبر عن فكر كل واحد 😅 ، جه موضوع "الجواز" ..
والحلو في الموضوع اني طلعت نفسي منه وقررت أسمع ومقولش رأي خاالص (مش حكمه مني) لكنها كانت فرصة حلوة اشوف صاحبي المتجوز بيفكر ازاي والخاطب والأعزب ..
كنت مركز في مقارنة أفكارهم عن الموضوع أكتر من تركيزي عن الموضوع نفسه، واللي اكتشفته كان طبيعي من حيث الطبيعة البشرية بشكل عام والمصرية بشكل خاص وهو ان "محدش عاجبه حاله" ..
المتجوز شايف الاعزب محظوظ عشان معندهوش مسؤوليات غير نفسه، لا عنده بيت ولا اسرة ملزمة منه، والاعزب شايف المتجوز محظوظ اكتر لانه اتجوز قبل زمن الغلاء ..
لكن اللي لفت نظري من الموضوع كله كان كلام "الخاطب"، واللي كان شايف ان الجواز نص دين ولازم وان دلوقتي غلاء وقدام غلاء وان اللي جاي هيحسد اللي فات ودايرة مستمرة، لكن اكتر نقطة قالها وسط كلامه اللي كان الأعقل بينهم .. هي العُمر !! ..
ورغم منطقية كلامه إلا أنه جه على نقطة (عكس قناعتي)، وهي الجواز عشان "انت كبرت" !! .. كنت فاكر ان المفروض في زمن التكنولوجيا والتعليم اللي مكنوش متوفرين بالشكل دا لأبائنا واجدادنا ان فكرنا هيغلب بعض المعتقدات اللي ��يمانا بيها نابع من توارث من غير منطق او تفكير !! ..
محدش يقدر ينكر ان بعض المعتقدات والعادات أثبتت حكمتها لحد انهارده ، لكن البعض منها برضوا محدش عارف مصدرها ولا ليها اي حكمه ! .. يعني ايه تتجوز عشان كبرت ؟! يعني تستعجل حالك ؟! ولا تدور على المواصفات الاساسية زي الدين والاخلاق والسمعه وتتوكل على الله تتجوز من غير حتى ما يبقى في تفاهم او كيمياء زي ما بيقولوا ! ..
عادي جدا تلاقي مواصفات نادرة في حد بس برضوا ميبقاش شبهك، والنتيجة إختلاف ومشاكل، سهل تلاقي حد دماغه نظيفة وبيفكر، بس ممكن بتفكيره الحلو دا يعارضك ويبقى متعصب لرأيه ! وساعتها تعرف ان فكره حلو بس اسلوبه مكنش حلو ! ..
يعني ايه تتجوز عشان السن ؟! أصل لو تقصد الانجاب وكدا، ف عادي برضوا نلاقي ناس بتتجوز صغيرة وتخلف ومتبقاش أد المسؤولية وينفصلوا وميبقاش طايلين ولادهم وحرموا ولادهم من بيت هادي مستقر ! ..
اتجوزوا لما تلاقوا "التفاهم" وتطمنوا بقدر المستطاع أن أقصى إختلافاتكم مش بتمنع تفاهمكم ولا ممكن توصل لفراق يخرب بيت، اتجوزوا لما تحبوا دا المفروض "أساسي" ، لكن عشان مش كل اللي بنحبه بيبقى بالصورة اللي تخيلناها خليك مركز على التفاهم رقم واحد والحب رقم اتنين .. مش تقليلا من الحب، بس تقدر تقول التفاهم هو "عين الحب الاعمى" ..
مهما حصل اوعى تتجوز عشان "كبرت"، وتبدأ مغامرة جواز عشان السن مش عشان تستقر ، اوعوا برضوا تزعلوا من كلام عفى عليه الزمن زي "اللي في سنكم خلفوا" .. "عانس" .. "عجزتوا" .. "ابن خالتك / بنت خالتك" ..
الاهل عايزين يفرحوا بينا لكن من غير قصد، ساعات لهفتهم للفرحة بينا بتكون بداية اختيار سريع بنعرف غلطه بعدين، وبدل ما كانت مشكلتهم اننا كبرنا على الجواز .. تبقى كبرنا واحنا متجوزين بس متنكدين ، ندمانين ، "مش متجوزين" ولو متجوزين ..
أن تكون شريعتك في الحياة: هي شريعة الانسانية ..ليس بالأمر الهين
أن تكون إنسان.. هذا يعني أن تتألم وتحتقر الجوع الذي يفتك بآلاف الأطفال،وتكفر بكل قدسية مزيفة تتيح اغتصاب الطفولة.. واغتصاب مدن بأكملها..أن تكون إنسان هذا معناه أن تحزن وتتمزق ..ولا تقف ساكناً عندما تُهان المرأة ..ويُجعل منها كيس للحم، ووسيلة لأشباع النزوات .. وآلة لتفريخ الشهوات..أنت إنسان عندما تحزن وتحترق على كل قطرة دماء تسيل على هذه الارض
على كل نفسٍ تزهق وتباد وتداس لأجل المعتقدات والمذاهب و السياسات
" أن تكون إنسان .. ليس بل الأمر الهين والسهل ..في زمن حقير ومتخم بالإجرام والوحشية
يمكن قرأت كلشي مكتوب ع الصفحة عندك ما بعرفك ابداً لا صورتك ولا اسمك
كنت فقط اقرأ النصوص
وحسيت اديه مراحل تطور حياتك بلافكار والاتناقضات والعمق تشبه مراحلي
يمكن طرق الانسان يلي يحاول يلاقي الحقيقة فيها متشابهة
الحقيقة الغير مريحة للمخ
الحقيقة يلي تدمر كل المعتقدات والقيم
الحقيقة يلي تبحث عنها في اكتر مكان جواتك مش حابب تتعامل معه
ضل بخير 🤍
بعد الفترة الطويلة اللي قضيتها هنا، بقيت بحس إن اللي بيتصفح البلوج كأنه بيفر في كتاب هو أكتر شخص ممتن ليه، فأنا انبسطت من كلامك فشخ، مع ملحوظة صغيرة، الهدف عمره ما كان تدمير كل المعتقدات والقيم، لا أظن إن الإنسان يقدر يعيش ملط بدون معتقدات وقيم، بل أصلاً هي شيء حميد كمبدأ، الفكرة كلها في طريقة الوصول للمعتقدات والقيم دي، وتأثيرها على صاحبها وعلى احتكاكه بالناس، وزي ما قولتي، محاولة تجاوز إحساس الانزعاج وعدم الراحة الناتج عن رؤية المسلمات بمنظور مختلف.
عشان مش صح ان العقل السليم ف الجسم السليم .. ياما ناس بصحة وعضلات وعقلهم ف مستنقع يعني وضحالة غير مسبوقة.
العقل السليم بيبدأ من ال inputs اللي بتتحط فيه، من الاشخاص اللي بتسمعها، من القراءات و المعتقدات.. من التغذية الروحية السليمة اللي بالتبعية هتنعكس على العقل و النظرة الشاملة للامور.
على سفينة الوجود ، وفي خضم المحدود ، وفي معتقل الجهل تتوهج الخرافات بل تتألق وتسود. نفتح أعيننا على أرضٍ اعتقاداً فطرياً منا ، أننا وجدنا فيها ضالة الوطن . فيتشكل لنا معنى الوطن ، فيصبح اكثر من مجرد رسم كلمة وترتيب احرف، حيث ترتبط فيه مشاعر الفرحة والحزن الاولي ، التجارب الاولية ، المعتقدات الساذجة، رائحةالصباح الرطبة الممزوجة بندي تربة زراعية ، دفئ كوب الحليب قبل الذهاب للمدرسة، الطريق الترابي غير المعبد والذي يؤدي للمدرسة والمنزل . الاعتياد والرتابة المحضةفي نمط الحياة . تصب كلها في قالب معنى الوطن. غير مدركين لا ولن ندرك حقيقة انه لا وطن لنا . نحن اقرب ان نكون نتاج التحام صلب برحم . وبعد فترة زمنية ،نوضع خارج الرحم معتقدين ومؤمنين لاحقا ، ان مهما تكن الارض التي وضعنا فيها هي الوطن. لا ليست أرض بل محطة ، فالوطن الحقيقي، أرض دائمة الوجود ،ومعنى الديمومة نفسه ينطبق علينا. فالمكان المؤقت ، سواء في وجوده او وجودنا ، يكون محطة . محطة وقوف ، انتظار، سكن، عيش، حياة، أياً يكن. ففي بوتقة الحقيقة ،نحن في أرضنا مسافرون ان صح القول ، غرباء نحسب اننا وجدنا ضالتنا ونحسب ان الارض التي نطأها وطناً، الارض التي ستطأنا هي بدورها ايضاً حينما تتجلىلنا حقيقة المكان الذي نحسبه وطناً. في مفاهيمنا غير مصيبون ، وفي أرضنا تائهون ، نبحث عن معنى يجسد كلمة الوطن ، فنحن اذاً باحثون، وفي ارضً ليست بوطنبل محطة، مسافرون. نعيش وكأننا خالدون ، ونموت كأننا لم نعش ، بين معتقدات مغلوطة هائمون ، وعن وطننا أبد الدهر ضائعون.
الخرزة الزرقة او العين الزرقاء وهى عين حورس التى تحرس الشخص من الشرور وامتدت هذه المعتقدات من العصر السحيق إلى عهد "الاحتلال العثماني" وليس الخلافة كما يعتقد البعض ولاكن احتلال.
المهم انتقل الموروث المصرى إلى بدو الترك ثم إلى باقى الأقاليم التى كانت تقع تحت حكم "الاحتلال العثمانى"
وبطبيعة تغير الدين فى مصر إلى الدين اليهودى والمسيحي والإسلامي اتغير شكل التميمية مين عين حورس إلى الخرزة الزرقاء.
وبطبيعة الأقاليم المحتلة او المحتل العثمانى لم يكن فى ثقفاتها عين حورس ولا اللون الأزرق المصرى ولاتعبير اثرى عن الموضوع.