في أواخر صفحات كتاب (أسرار الصلاة) إشارة مهمة ولعلها مما يُغفل عنه لكثرة تداوله، ألا وهو سماع القصيد، وأثره على القلب وأنه يترك في القلب انقباضًا لا يدركه إلا من كان قلبه حيا
يقف القارئ أمام ذلك ويتسائل، كيف حال قلبٍ أدمن سماع النشيد وإن كان مما يرى البعض إباحته إن خلا من المؤثرات والكلام الفاحش، ولكنه ليس أهون من القصيد! فكيف بما هو أشد وأقسى (الأغاني) وما فيها من موسيقى وكلامٍ ساقط؟
وكيف إن كان المستمع رجلاً لغناء امرأةٍ؟
أو كانت امرأة تشرَّب قلبها حُب المُغنِّي؟
هُنا يكون سطوته على القلب أسرع، وحجابه له أشدّ وأنكى
الدّراما الوثائقية من شبكة شوتايم عن عمليّة اغتيال الشهيد عماد مغنيّة لم تقدّم شيئاً على مستوى توثيق الحدث، وتعثّر المسار الدّرامي فيها مع سذاجة الحوارات، وضعف أداء معظم الممثلين، وتسطّح الشخصيات، وفقدان أدنى مستويات المصداقيّة التاريخيّة حتى بدى العمل وكأنّه منتج دعائيّ محض مكرّس لتشويه السمعة الشخصيّة للقائد العربيّ الكبير ووصم بيئته لا أكثر. “أشباح بيروت” محاولة لتملك السرديّة التاريخيّة عن…
باستغرب من قلة الحب. لما باسمع صوتي، في مستواه الاعتيادي، باحس إنه لأ، إنه فعلاً؟ طب هو إزاي؟ ما حدش قال لي، أو مش فاكر. بافتكر الكلام اللي بيوصف، بيعلق، بيصيب نقطة ما في كينونتي بدقة. بافتكره بصعوبة، لكن بافتكره. الكلام من النوع دا ضروري لتعزيز إمكان تَلَمُّس الواحد لكينونته، وبالتالي معرفتها على نحو أكثر فهامة، وبالتالي فتح مسارات لتطويرها، أو تخريبها لو حابب. يا خبر اسود، بحاول افتكر اسم مغنية بحبها، بتلعب أغنية لها على إذاعة بحبها، إفتكرت دلوقت طلب صديقة قديمة/سابقة تردد الإذاعة عشان تسمعها، ساعتها حسيت بشيء تاني، سيبك من الكلام الاهبل بتاع الكينونة والمعرفة والمسارات، حسيت بشيء تاني، كلنا نعرف اسمه، بس ما نعرفوش كويس، أنا لسه بحاول افتكر اسم المغنية المصرية الفرنسية اللي عملت فيلم اليوم السادس وغنت مع ألن ديلون وغنت حلوة يا بلدي وكل ما تحب حد ينتحر لحد ما انتحرت في النهاية، هل دا معناه انها أحبت نفسها إلى حد يدفعها للانتحار؟ ممكن على فكرة، آه! ها هي المذيعة تخبرني باسمها: داليدا!
“ويجب أن أعترف بأنني من الأشخاص الذين لا يُطاقون في نهاية الأمر، أولئك الذين يشعرون أكثر مما ينبغي، الذين يحتاجون لكلمات معينة يسمعونها، وأن لا كلمات تدهشهم غير تلك التي استبقوها في مخيلتهم، إنني من تلك الفئة الملولة التي ترفض الأشياء المكررة، والكلمات المُعادة، والوجوه المتشابهة، فئة المجانين الذين يعيشون في هروبٍ دائمٍ من كل التفاصيل، ويضلّون طريقهم غالباً ومن ثم يجلسون يبكون بتفاهة مستفزة، ورغم ذلك فإنني أعتقد أن الأسوأ من هذا هو كوني شخصاً متناقضاً ومزاجياً إلى حد يسبب الدوخة لي أولاً! ستجدني تارة مغنية مجنونة مولعة بالصخب، مرة أخرى ستجدني كاتبة كئيبة توشك أن تكون أطراف أصابعها زرقاء داكنة أو رمادية اللون، مرة ثالثة ستجدني طفلة طيبة لها عينين صافيتين، وقد تجدني أيضاً شخصاً عادياً ومملاً كالذي يقوم بدور أحد المارة في مشهدٍ ما، وقد تراني ذكية جداً أحياناً وغبية بفداحة أحياناً أخرى، ولا تتعجب إن رأيتني أحبّك بشدة في لحظة وفي اللحظة التي تليها مباشرة أطردك ! ولكني على أية حال أظنني شخص طيّب، أقلها لا أؤذي أحداً عن قصد، لا أسرق فرحاً من جيب أحد رغم تضوّري جوعاً والأهم من ذلك أنني لم أفرض نكاتي السخيفة يوماً على أحد وهذا يكفي.. يجدر بي أن أقول أخيراً إﻧّﻲ ربما بعدما أُنهي هذا النص أذهب لمشاهدة أحد المسلسلات الكرتونية السخيفة، ربما أشاهد المعتوه سبونج بوب، أو قد أتشاجر مع هذا الحائط لأنه منذ مدة طويلة يقف في وجهي.
ولدت إليسا في بلدة دير الأحمر اللبنانية في 27 أكتوبر 1971 في سهل البقاع. عائلته المكونة من ثلاث بنات (أليسال، نوما، الخ.) وثلاثة مراهقين (غسان، جهاد، كامل)، مكونة من أم سورية يمنى سعود، وأب لبناني زكريا خوري. عائلته درست ورحبت بي. التحقت بمدرسة داخلية ولم أتمكن من قضاء العطلة إلا مع عائلتي. التحق ببرنامج العلوم السياسية في الجامعة اللبنانية، لكنه لم يحصل على شهادته قط. وكانت مرتبطة بوالدها زكريا خوري مدرس اللغة العربية والشاعر. التحق بكلية العلوم السياسية بناء على طلب والده، لكن والده توفي عام 2004.
مش عارفة اللي بتغني دي هي اللي كانت مغنية في فيلم تراب الماس ولالأ بس مش صوتها لأ التانية صوتها أتخن سيكا، طبعاً غض النظر اني بحب الأغنية وإنها لمسار أحلى طبعاً بس جميلة برضو
انتشر الإسلام بين أعضاء أشد الأحزاب الفرنسية تطرفاً وهو حزب
ماري لوبان حيث أعلن بعضهم عن إسلامه وبعضهم أعلن عن إسلام أصدقائه
وآخرون قالوا إن نظرة شباب الحزب تجاه القرآن تغيرت بعد إسلام البعض منهم .
أحد كبار الصحفيين فيها قال نصاً ..
"أخشى أن أصبح ذات يوم وأجد فرنسا
قد اتجهت كليا إلى مكة"
39% من الفرنسيين بعد كل هذه الحرب على الإسلام يرون أن الإسلام دين منفتح ومتسامح مع الآخرين لأن الإسلام أصبح متمثلاً في ملايين من المسلمين يعيشون بين الفرنسيين.
وقد ذكر المفسرون في سبب نزول هاتين الآيتين روايات اشهرها، أنهما نزلتا في النضر بن الحارث. اشترى قينة- أى مغنية-، وكان لا يسمع بأحد يريد الإسلام إلا انطلق به إلى قينته، فيقول لها: أطعميه واسقيه وغنيه، فهذا خير مما يدعوك إليه محمد صلى الله عليه وسلم من الصلاة والصيام، وأن تقاتل بين يديه. .
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ
لَهْوَ الْحَدِيثِ: باطله، ويطلق على كل كلام يلهى القلب، ويشغله عن طاعة الله تعالى، كالغناء، والملاهي، وما يشبه ذلك مما يصد عن ذكر الله تعالى-: وقد فسره كثير من العلماء بالغناء، والأفضل تفسيره بكل حديث لا يثمر خيرا.
أى: ومن الناس من يترك القول الذي ينفعه، ويشترى الأحاديث الباطلة، والخرافات الفاسدة.
سبيل الله تعالى: المراد به دينه وطريقه الذي اختاره لعباده.
لِيُضِلَّ: أى يشترى لهو الحديث ليضل غيره عن صراط الله المستقيم، حالة كونه غير عالم بسوء عاقبة ما يفعله، ولكي يتخذ آيات الله تعالى مادة لسخريته واستهزائه.
أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ بيان لسوء عاقبة من يؤثر الضلالة على الهداية.
أى: أولئك الذين يشترون لهو الحديث، ليصرفوا الناس عن دين الله تعالى، وليستهزئوا بآياته، لهم عذاب يهينهم ويذلهم، ويجعلهم محل الاحتقار والهوان.
هل يجب قول كل شيء؟ هل يمكن قول كل شيء؟ وكيف يمكن بأي حال القيام بذلك؟ إديث بياف على الراديو. ضاع الاسم مني. استعدته بالبحث عبر جوجل عن أشهر مغنية فرنسية. الذاكرة تعاني من خلل ما، لعله عابر، غير خطير، ومادام العقل يعرف كيف يداويه، يعالجه، يُلَصِّمُه، على وجه السرعة، فإن المسألة تبقى تحت السيطرة. تستمر إديث بياف على الراديو بأغنية ثانية. لقد خاضت خلال عمرها الذي لم يتجاوز الخمسين عاماً ما يقارب العشرين علاقة غرامية. كانت تلتهم الرجال وتحرق المراحل وتنهب الزمن، بحثاً عن الحب المفقود. ما تلتهمه يلتهمك. وأي جدلية علائقية مع الزمن هي صفقة خاسرة. كان جان كوكتو أقرب صديق لها، أو كانت هي أقرب صديقة له، المفارقة هي لحاقه بها إلى العالم الآخر في نفس يوم وفاتها، فقط بعد بضع ساعات. كان كوكتو شاعراً ومخرجاً وكاتباً سينمائياً ومسرحياً. كان ملتي فنان في حياته، وفي ميتته. ثمة سؤال يشيع في المآتم والجنائز عن كيفية موت المرء. لماذا؟ لأن الموت بذاته شيء مجرد ومكرور؛ إننا نريد أن ننقذه من هذا الجمود والركود والهمود، بإيلاجه في سياق، بتجذيره دلالياً، بإضفاء شيء من المعنى عليه، بجعله قابلاً للفهم، مفتوحاً على التأويل، بحقنه أو شحنه درامياً، بجعله نوعاً من الفن.
“ويجب أن أعترف بأنني من الأشخاص الذين لا يُطاقون في نهاية الأمر، أولئك الذين يشعرون أكثر مما ينبغي، الذين يحتاجون لكلمات معينة يسمعونها، وأن لا كلمات تدهشهم غير تلك التي استبقوها في مخيلتهم، إنني من تلك الفئة الملولة التي ترفض الأشياء المكررة، والكلمات المُعادة، والو��وه المتشابهة، فئة المجانين الذين يعيشون في هروبٍ دائمٍ من كل التفاصيل، ويضلّون طريقهم غالباً ومن ثم يجلسون يبكون بتفاهة مستفزة، ورغم ذلك فإنني أعتقد أن الأسوأ من هذا هو كوني شخصاً متناقضاً ومزاجياً إلى حد يسبب الدوخة لي أولاً! ستجدني تارة مغنية مجنونة مولعة بالصخب، مرة أخرى ستجدني كاتبة كئيبة توشك أن تكون أطراف أصابعها زرقاء داكنة أو رمادية اللون، مرة ثالثة ستجدني طفلة طيبة لها عينين صافيتين، وقد تجدني أيضاً شخصاً عادياً ومملاً كالذي يقوم بدور أحد المارة في مشهدٍ ما، وقد تراني ذكية جداً أحياناً وغبية بفداحة أحياناً أخرى، ولا تتعجب إن رأيتني أحبّك بشدة في لحظة وفي اللحظة التي تليها مباشرة أطردك ! ولكني على أية حال أظنني شخص طيّب، أقلها لا أؤذي أحداً عن قصد، لا أسرق فرحاً من جيب أحد رغم تضوّري جوعاً والأهم من ذلك أنني لم أفرض نكاتي السخيفة يوماً على أحد وهذا يكفي.. يجدر بي أن أقول أخيراً إﻧّﻲ ربما بعدما أُنهي هذا النص أذهب لمشاهدة أحد المسلسلات الكرتونية السخيفة، ربما أشاهد المعتوه سبونج بوب، أو قد أتشاجر مع هذا الحائط لأنه منذ مدة طويلة يقف في وجهي.
مجانين هؤلاء الذين يتخذون من المال هدفا" لحياتهم, فليس للإنسان إلا بطن واحدة يملؤها, وهو لن يستطيع أن يلبس إلا بدله واحدة كل مرة و أن يسكن إلا بيتا" واحدا" فى وقت واحد,,
فإذا زادت ثروته على حاجاته فلن تكون هذه الزيادة فى خدمته... بل سيكون هو الذى يعمل فى خدمتها..
مجانين يا عزيزي هؤلاء الناس الذين يتخذون المال هدفاً و الشهرة غاية و الطمع خلقاً و الغرور مركباً .. إنهم ي��بئون الهواء في حقائب و يمسكون بالظل و ينقشون أسمائهم على الماء ..
إنها مسألة لا تقدم و لا تؤخر إذا اشتهرت بالطيبة و أنت في حقيقتك شرير .. فحقيقتك هي التي تلازمك , أما كلام الصحف فمصيره مثل مصير ورق التواليت و الناس يغيرون وجوههم كل يوم فلا تبحث عن قيمتك في وجوه الناس ..
اسمع .. إن أفقر الفقراء اليوم يستطيع أن يركب عربة و يستقل قطاراً سريعا ً إلى بلده و كان أغنى أغنياء زمان لا يجد إلا حصاناً يحمله و يلقي به منهكاً مجهداً بعد سفر الأيام و الليالي ..
و أغنى أغنياء زمان كان يتباهى بأنه يستطيع أن يجلب فرقة راقصة مغنية تسليه هو و ضيوفه .. و أفقر فقراء اليوم يستطيع بضغطة على زرار أن يستعرض بضع فرق راقصة مغنية في بضع محطات تلهو و ترقص أمامه بالألوان في تلفزيون أو راديو بينما هو يرخي أهدابه لينام في راحة ..
صدقني أن الإنسان لا يشكو لحاجة مادية فهو اليوم أغنى و أكثر ترفاً من قارون الأمس .. و لكنه يشكو لأنه ينظر إلى ما في أيدي الآخرين .. من يركب عربة بالأجرة ينظر إلى من يركب عربة " ملاكي " .. و من عنده العربة الملاكي ينظر إلى من عنده العربتان .. و من عنده يخت ينظر إلى من عنده طائرة .. و صاحب الزوجة الجميلة لا ينظر إلى زوجته بل ينظر إلى زوجة جاره ..
إن كل ما نملكه يفقد قيمته و الأنظار في تحول دائم إلى ما يمتلكه الآخرون ..
إن حقيقة الأمر هو الحسد و العدوان و الحقد و ليس الفقر و لا الافتقار .. و سوف تزداد الشكوى كلما ازداد الناس غنى .. و يزداد الناس إحساساً بالفقر كلما ازداد ما يمتلكون ,, لأن الغنى الفعلي هو حقيقة نفس و ليس حقيقة رصيد
و لأي شيء يشحذ الشحاذ إذا كان يضع كل الفكة ألوفاً مؤلفة من الجنيهات في جوالات و لا ينفق منها شيئاً ..
و لماذا جمع ما جمع ..و لمن كان يجمع ..
لا شيء سوى لذة السلب و العدوان و الإحساس بأنه أذكى ممن أعطاه و أنه ضحك عليه ..و ما ضحك في الواقع إلا على نفسه ..
ليتنا نتوقف عن الجري و اللهاث باحثين عن لحظة صدق لا نضحك فيها على أنفسنا .. لحظة صدق واحدة يا صاحبي أثمن من جميع اللآلئ .. لحظــة صــدق واحـــدة هــي الحيــــــــــاة
الحب يجعل قلبك يتراقص.. يتراقص سعادةً أو خوفاً المهم انه سَيتراقص
فيلم Perfect Blue تدور قصته حول (ميما) مغنية بوب في فرقة التي تقرر أن ترك مجال الغناء والاتجاه للتمثيل لكي يسطع نجمها بشكل أكبر.
الفيلم يُظهر الجانب الخفي لمن أراد التسلق بسرعة ليصبح نجماً في سماء الوسط الفني. فسماء الفن مليئة بالنجوم ولكن هل كلها تَبرُق بنفس الوهج؟ وكيف وصلت الى مكانتها؟
تجربة مشاهدته غير مريحة وتجلب القلق وهذا ما أراده العاملين عليه، حيث سيضيع المُشاهد بأحداثه.
الموسيقى الغريبة، الأداء الصوتي، الرسم، أجواء الرعب النفسي السوداوية جميعها جعلت الفيلم كقطعة فنية مرعبة مختلفة عن أغلب الأفلام.
ميريل في الفيلم دا بتغني لحبيبها بالرغم من صوتها الوحش ال ان الاغنية دي من احب الاغنيات لقلبي، نظرات عنيها في اخر الاغنية و الدموع ال بتحاول تمنعها شيء يدعو للحزن.
المثير للجدل ان ميريل قامت بدور فلورنس فوستر جنكيز ، في الفيلم الوثائقي ال اتكلم عن سيرتها الذاتية كأسوأ مغنية اوبرا في تاريخ الاوبرا الامريكية، و دا كان رأي النقاد وقتها و ال اتنشر عنها مقالات كتير وقتها ف صحف كبيرة و كانت بتوصفها انها أسوأ مغنية اوبرا في التاريخ عموما، فلورنس كانت ورثت شوية فلوس من اهلها و كانت بتستخدم الفلوس دي عشان تدعم نفسها ماليا في مشوارها في الاوبرا، لكنها محققتش اي نجاح و على الرغم ان فيه ناس كانت بتدعمها الا انها اتوفت نتيجة ازمة قلبية بسبب مقال اتنشر بيهاجمها باسلوب سيء شوية. يمكن حياتها كلها تتلخص في شغفها بالمزيكا و على الرغم انها مكنش عندها موهبه الا انها وهبت نفسها و حياتها للاوبرا ❤️
ميريل اترشحت للاوسكار عن دورها في الفيلم، ولكن كعادتها خسرت 😂
كنت ف التجمع التالت او الاسمرات لا اتذكر على وجه التحديد و شوفت اليافطة بتاع مامهاتن على الطريق، و كل ال جا في بالي وقتها هو فيلم ميريل استريب مع وودي الان و الكتاب ال كانت عايزه تفضح فيه طليقها.
ميريل عملت ادوار بالنسبة لي شريرة، ممكن مثلا فيلم doubt
برضه الفيلم ال كان مع كلينت ايستود ، ولكن حتى لما كانت خاينه في الحالتين، ف انت هتلاقي نفسك متعاطف معاها و بتحبها.
ميريل تقريبا اترشحت للاوسكار ١٦ مرة مفازتش غير مرة واحده.
ميريل ديما تحسها قريبة منك، من العيلة، مش مجرد ممثلة متعرفش عنها حاجة.