Tumgik
#(فاطر
8piisces8 · 5 months
Text
‏﷽ مَّا يَفْتَحِ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍۢ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا.
25 notes · View notes
gifted1411 · 10 months
Text
Tumblr media
19 notes · View notes
eman-gamal · 1 year
Text
Tumblr media
45 notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
يا اللّه أنت ربي ومليكي ؛
وحدك لا شريك لك 🤲🕊️ !.
49 notes · View notes
shaimaafekry · 2 years
Text
مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
18 notes · View notes
alashrafedu · 5 months
Link
القرآن الكريم سورة فاطر - Al Quran Al Karim Surat Fatir - بوابة الأشرف
0 notes
faridtubealam · 10 months
Text
0 notes
asbabnuzul-alquran · 11 months
Text
0 notes
ali59990 · 1 year
Video
الحمد لله فاطر السموات والارض@nsrm11
0 notes
yourhealthissafe · 1 year
Text
HbA1c: the most accurate analysis for detecting diabetes
0 notes
safar-ela-alnour · 1 year
Text
Tumblr media
0 notes
eman-gamal · 1 year
Text
Tumblr media
23 notes · View notes
tamobaid · 2 years
Text
"يا أَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللَّهِ وَ اللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ"
[فاطر : ١٥]
1 note · View note
hadeth · 4 months
Text
Tumblr media
 عن أنس، قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ "‏ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ ‏"‏‏ صحيح البخاري حديث ٦٣٦٩
Narrated Anas bin Malik: The Prophet (peace be upon him) used to say, "O Allah! I seek refuge with You from worry and grief, from incapacity and laziness, from cowardice and miserliness, from being heavily in debt and from being overpowered by (other) men." Sahih al-Bukhari 6369 In-book reference : Book 80, Hadith 66
مُحَصَّلُهُ أَنَّ الْهَمَّ لِمَا يَتَصَوَّرُهُ الْعَقْلُ مِنَ الْمَكْرُوهِ فِي الْحَالِ، وَالْحَزَنُ: لِمَا وَقَعَ فِي الْمَاضِي، وَالْعَجْزُ: ضِدُّ الِاقْتِدَارِ،وَالْكَسَلُ: ضِدُّ النَّشَاطِ، وَالْبُخْلُ: ضِدُّ الْكَرَمِ، وَالْجُبْنُ: ضِدُّ الشَّجَاعَةِ، وَقَوْلُهُ: وَضَلَعِ الدَّيْنِ تَقَدَّمَ ضَبْطُهُ وَتَفْسِيرُهُ قَبْلَ ثَلَاثَةِ أَبْوَابٍ، وَقَوْلُهُ: وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ هِيَ إِضَافَةٌ لِلْفَاعِلِ، اسْتَعَاذَ مِنْ أَنْ يَغْلِبَهُ الرِّجَالُ؛ لِمَا فِي ذَلِكَ مِنَ الْوَهَنِ فِي النَّفْسِ وَالْمَعَاشِ. ... قَوْلُهُ: (وَضَلَعِ الدَّيْنِ) أَصْلُ الضَّلَعِ وَهُوَ بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَاللَّامِ: الِاعْوِجَاجُ، يُقَالُ: ضَلَعَ بِفَتْحِ اللَّامِ يَضْلَعُ، أَيْ: مَالَ، وَالْمُرَادُ بِهِ هُنَا ثِقَلُ الدَّيْنِ وَشِدَّتُهُ، وَذَلِكَ حَيْثُ لَا يَجِدُ مَنْ عَلَيْهِ الدَّيْنُ وَفَاءً، وَلَا سِيَّمَا مَعَ الْمُطَالَبَةِ، وَقَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: مَا دَخَلَ هَمُّ الدَّيْنِ قَلْبًا إِلَّا أَذْهَبَ مِنَ الْعَقْلِ مَا لَا يَعُودُ إِلَيْهِ. قَوْلُهُ: (وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) أَيْ شِدَّةِ تَسَلُّطِهِمْ، كَاسْتِيلَاءِ الرِّعَاعِ هَرْجًا وَمَرْجًا... فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر  
فاستعاذ من الهمِّ والحزن، وهذا يدلّ على أنَّ ذلك شديد، وأنَّ المؤمن ينبغي أن يتوقَّاه، وقد قال ابنُ القيم -رحمه الله-: "والمقصود أنَّ النبي ﷺ جعل الحزنَ مما يُستعاذ منه؛ وذلك لأنَّ الحزنَ يُضعف القلب، ويُوهِن العزم، ويضرّ الإرادة، ولا شيء أحبّ إلى الشيطان من حزن المؤمن"[2]؛ فتتكدر عليه حياته، وأنَّه نقصٌ في حياة الإنسان؛ ولذلك نفى الله -تبارك وتعالى- عن أهل الجنة الحزنَ، وهم إذا دخلوها قالوا: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ [فاطر:34]، فهذه الدَّار هي دار الأكدار: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ [البلد:4]، لا بدَّ له من هذا، لكن عليه أن يُعالج نفسه، وأن يُدافع ذلك، وألا يستسلم.
وقد ذكرتُ في بعض المناسبات أنَّ الهمومَ التي تُثقل الإنسان ثلاثة: الأول: إمَّا لأمرٍ مضى، فهذا صار من قبيل التاريخ والماضي الذي لا يمكن استرجاعه، فهذا حمل
والثاني: أمر مُستقبل، فهذا لم يُخلق بعد، ولا يدري الإنسانُ ما الله صانعٌ فيه، ولا يدري الإنسان هل يعيش حتى يُدرك هذا الذي يتخوّفه، أو لا يعيش؟ إذًا ليس عليه أن يحمل همَّه، فالمستقبل بيد الله -تبارك وتعالى-.
والثالث: وهو اللَّحظة التي يعيشها، وهي حياته الحقيقية، ولكن هذه اللَّحظة لو نظر فإنَّه قد لا يجد ما يُثقله في لحظته هذه، وإنما هو يتذكر أمورًا ماضية فيحزن، أو يتوقّع المكاره في المستقبل فيحزن، فتتكدر عليه معيشتُه وراحتُه، فتبقى حياتُه بين هذا وهذا.
وقلنا: بأنَّ العاقلَ ينبغي عليه أن يطرح الفائت، وأن يدع المستقبل لله -تبارك وتعالى-؛ فقد يقع، وقد لا يقع، وقد يُدرك، وقد لا يُدرك، ولكن عليه أن يتعامل مع لحظته التي يعيش فيها، ويكون على حالٍ مرضيةٍ، وعلى طاعةٍ واستقامةٍ.
قال: والعجز والكسل العجز: هو عدم القُدرة على الخير، وهو ترك ما يجب فعله، وأمَّا الكسل: فهو عدم انبعاث النفس للخير، وقلّة الرغبة فيه، مع إمكانه، فهو يستطيع، ولكنَّه يكسل؛ إذا أراد أن يُصلي فإنَّه يكسل، وإذا أراد أن يصوم يكسل، وإذا أراد أن يعمل شيئًا من الخير يكسل، فهذا الكسل يُقعده، والله -تبارك وتعالى- أخبر عن المنافقين بأنَّهم: وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى [النساء:142]، فالكسل في الطَّاعات أمرٌ مذمومٌ، وإنما يكون بسبب تثبيط الشَّيطان، أو بسبب الاسترسال مع دواعي النَّفس التي تجذبه إلى الراحة، وقد قيل: مَن رافق الراحة فارق الراحة في وقت الراحة....
قال: والبُخل والجبن يعني: وأعوذ بك من البُخل والجبن، والجبن يُقابل الشَّجاعة، فالشَّجاعة تكون بدافع النفس الغضبيَّة، فهذا الجبان يكون خوَّارًا في مواطن الإقدام؛ خوفًا على نفسه، وخوفًا على مُهجته، فيضنّ بالنفس عن فعل ما يجب في الوقت الذي يجب، والبخل قرين الجبن؛ لأنَّه نوعٌ منه، فالبخل يُقابل الكرم؛ لأنَّ الكرم شجاعة النَّفس، والبذل والعطاء، أمَّا الجبان فإذا أراد أن يبذل فكما ذكر النبيُّ ﷺ: مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جُبَّتان من حديدٍ، من ثديهما إلى تراقيهما، فأمَّا المنفق فلا يُنفق إلا سبغت -أو وفرت- على جلده، حتى تُخفي بنانه، وتعفو أثره، وأمَّا البخيل فلا يريد أن يُنفق شيئًا إلا لزقت كلُّ حلقةٍ مكانها، فهو يُوسعها ولا تتسع[3]، يعني: يكون كالذي غلّت يداه إلى عنقه -نسأل الله العافية-، فإذا أراد أن يقدم ويبذل ويتصدَّق ويُحسن إلى الآخرين تجبن نفسُه عن ذلك، وتنقبض؛ فيكفّ، ويترك المكارم، ويترك معالي الأمور، ويترك أداء الحقوق والواجبات، كلّ ذلك بُخلاً، فيمنع الحقوق الواجبة والمستحبّة، ويمنع الإحسان، ولا يصل منه إحسانٌ إلى الآخرين، ويمنع السَّائلين، ولا يُعطي ما يفضل عن حاجته، وكذلك البُخل...
ضلع الدَّين أصل الضّلع: الاعوجاج والميل، فكأنَّه يُثقله حتى يميل صاحبُه، تقول: فلانٌ يضلع الدَّابة، وتضلع الشَّاة، أي: تميل بعرجٍ، ونحو ذلك، فهذا الدَّين يُثقل الإنسان، فلا يمشي سويًّا، وإنما يكون مشيُه ليس على استقامةٍ، فتجد هذا الإنسان يتعثر، ويختفي من الناس، ويذهب ويلوذ عنهم، ويُصلِّي في مسجدٍ بعيدٍ، وقد يُصلي في البيت، وقد يُسافر إلى بلدٍ آخر لا يعرفه فيها أحدٌ، ويتحمّل الغُربة في سبيل أنَّه لا يُقابل أحدًا من هؤلاء الذين يُطالبونه بحقوقهم وأموالهم.
وغلبة الرِّجال يعني: قهر الرِّجال، وشدّة تسلط الرِّجال عليه، والمقصود هنا على سبيل الظلم والعدوان، أو أنَّ ذلك يتَّصل بما قبله؛ أنَّ غلبةَ الرجال ممن لهم حقٌّ في دَينٍ، ونحوه، فهذا استعاذ منه النبيُّ ﷺ لما يُوقع من الوهن في النَّفس. ... شرح الحديث للشيخ خالد السبت
Du’aa’ (prayer or supplication) is very beneficial, and includes both protection and treatment. As far as protection in concerned, the Muslim is obliged to turn to Allah and pray to Him for refuge from distress and to keep him away from it, as the Prophet (peace and blessings of Allah be upon him) used to do. His servant Anas (may Allah be pleased with him) tells us: “I used to serve the Messenger of Allah (peace and blessings of Allah be upon him) when he stayed in Madeenah (i.e. was not travelling). I often used to hear him saying: ‘Allahumma inni a’oodhu bika min al-hamm wa’l-hazn wa’l-‘ajz wa’l-kasal wa’l-bukhl wa’l-jubn wa dala’ al-dayn wa ghalbat al-rijaal (O Allah, I seek refuge with You from distress, grief, incapacity, laziness, miserliness, cowardice, the burden of debt and from being overpowered by men).’”
This du’aa’ is very effective in preventing distress before it happens; prevention is better, and easier, than cure. Ibn al-Qayyim Al-jawziyyah
145 notes · View notes
asbabnuzul-alquran · 11 months
Text
0 notes
naanomar · 7 months
Text
أعجبتني ...
" لاتتوضأ وأنت في غفلة "
هذه لفتة لطيفة للذين يتوضأون وهم يضحكون أو يتكلمون أو يغتابون .....
سألني صاحبي وهو يحاورني : كيــف تتوضأ ؟
قلت ببرود : كما يتوضأ الناس ...!!
فأخذته موجة من الضحك ثم قال مبتسماً : وكيف يتوضأ الناس ..؟ !
قلت : كما تتوضأ أنت …!
قال في نبرة جادة : أما هذه فلا .. أنني أتوضأ وأنا في حالة روحية شفافة فأجد للوضوء متعة ، ومع المتعة حلاوة ، وفي الحلاوة جمال ، وسمو ورفعة ومعانٍ كثيرة تحلّق بروحي .. وتجعلني أكثر خشوعاً في الصلاة ....
وارتسمت علامات استفهام كثيرة على وجهي ,,
فلم يمهلني حتى أسأل وواصل : أسوق بين يديك حديثاً شريفاً فتأمل كلمات النبوة الراقية السامية جيداً :عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن فغسل وجهه خرج من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء أو مع آخر قطر الماء فإذا غسل يديه خرج من يديه كل خطيئة كان بطشتها يداه مع الماء أو مع آخر قطر الماء فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مشتها رجلاه مع الماء أو مع آخر قطر الماء حتى يخرج نقيا من الذنوب) صحيح مسلم
سكت صاحبي لحظات ثم قال لو أنك تأملت هذا الحديث جيداً ، فإنك ستجد للوضوء حلاوة ومتعة وأنت تستشعر أن هذا الماء الذي تغسل به أعضاءك ، ليس سوى نور تغسل به قلبك في الحقيقة !!
قلت : ياااااه !! كيف فاتني هذا المعنى ..!؟
والله أنني أتوضأ منذ سنوات طويلة غير أني لم أستشعر هذا المعنى ..
إنما هي أعضاء أغسلها بالماء ثم أنصرف ، ولم أخرج من لحظات الوضوء بشيء من هذه المعاني الراقية …!
قال صاحبي وقد تهلل وجهه بالنور ..: وعلى هذا حين تجمع قلبك وأنت في لحظات الوضوء ، تجد أنك تشحن هذا القلب بمعانٍ سماوية كثيرة ، تصقل بها قلبك صقلاً عجيباً ، وكل ذلك ليس سوى تهيئة للصلاة لمناجاة ملك الملوك الرحمن الرحيم فاطر السموات والأرضين ....!!
� حاول وجاهد نفسك على أن تجمع قلبك أثناء الوضوء قدر استطاعتك وهذا سيحقق لك بإذن الله خشوعاً أكثر في الصلاة ....
قلت : هذا إذاً مدعاة لي للوضوء مع كل صلاة .. أجدد الوضوء حتى لو كنت على وضوء ..نور على نور .. ومعانٍ تتولد من معانٍ ...!!
قال وهو يبتسم : بل هذا مدعاة لك أن تحافظ على وضوءك دائماً ... وتتوضأ كلما خرجت من بيتك لتواجه الحياة وأحداثها بقلب طاهر نقي مملوء بهذه المعاني السماوية ..
عنْ عُمَر بْنِ الخَطَّابِ رضي اللَّه عَنْهُ عنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ : « ما مِنْكُمْ مِنْ أَحدٍ يتوضَّأُ فَيُبْلِغُ أَو فَيُسْبِغُ الوُضُوءَ ثُمَّ يقول : أَشْهدُ أَنْ لا إِله إِلاَّ اللَّه وحْدَه لا شَريكَ لهُ، وأَشْهدُ أَنَّ مُحمَّدًا عبْدُهُ وَرسُولُه ،إِلاَّ فُتِحَت لَهُ أَبْوابُ الجنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّها شاءَ » رواه مسلم .
وزاد الترمذي :
« اللَّهُمَّ اجْعلْني من التَّوَّابِينَ واجْعلْني مِنَ المُتَطَهِّرِينَ »🤲🤍🍃
79 notes · View notes