#الانتفاضة

[alqahria]

احتفاليه محافظة السويس (ثورة 30يونيو الانتفاضة الشعبية لتأسيس الجمهورية الجديده)

د. فرج العادلي قطار قطاع الإعلام الداخلى يواصل مسيرة الاحتفال بثورة 30يونيو بكافة المحافظات ليصل محافظة السويس وفى إطار الاحتفال بمرور 11عاما على الثورة الشعبية 30يونيو وبرعاية الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئه العامة للاستعلامات وتوجيهات الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلى. نظمت الإدارة العامة لإعلام السويس احتفالية بعنوان ثورة 30يونيو الانتفاضة الشعبية لتأسيس الجمهوريه الجديدة بحضور اللواء…

[revoleftsyria]

الشرطة الأمريكية تعتقل 24500  طالب و استاذ جامعي

الشرطة الأمريكية تعتقل 24500  طالب و استاذ جامعي

كشفت شبكة “CNN” الأمريكية أن حصيلة اعتقالات موجة القمع الوحشي التي شنتها الشرطة الأمريكية ضد الحراك الطلابي المناصر لفلسطين في الجامعات الأمريكية وصلت إلى أكثر من 2400 طالب و50 أستاذًا ومحاضرًا جرى توقيفهم في 50 جامعة أمريكية منذ 18 أبريل الماضي.

[summarychannel]

     تسريب خطير | رئيس هيئة أركان الجيش المصري يعقد اجتماعًا مع نظيره الإسرائيلي في البحرين     من جهة أخرى، تعرض الحلقة مضامين اللقاء الذي جمع اللواء عباس كامل، مدير المخابرات العامة المصرية، بقادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) برئاسة إسماعيل هنية في القاهرة، وشهد رفض حماس المطالب المصرية بعدم التصعيد مع جيش الاحتلال الإسرائيلي. أخيرًا، تشير الحلقة إلى قرار دولة الإمارات العربية المتحدة سحب مشروع القانون الذي تقدمت به إلى مجلس الأمن لإدانة خطة الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية. وتفسره بالضغوط الأمريكية الكبيرة على أبوظبي والسلطة الفلسطينية نفسها، لتخفيض القانون إلى مجرد إدانة من قبل مجلس الأمن لمشاريع نتنياهو للاستيطان.

[drsonnet]

Contemporary Palestinian Art الفن الفلسطيني المعاصر

Prisoner (أسير), mud on wood, 1989.

During the first Intifada (1987 – 1993), Palestinians boycotted Israeli goods as a form of resistance. Artists in their turn boycotted Israeli art supplies. Four Palestinian artists Vera Tamari, Nabil Anani, Tayseer Barakat and myself formed a group and called it the “New Visions” group. Artists turned towards their environment and used materials such as wood, leather, mud, henna, natural dies and found objects. This new approach helped to develop Palestinian art and formed a link between Palestinian art produced for several decades after Alnakbah and the contemporary art produced by young Palestinian artists.

خلال الانتفاضة الأولى (1987-1993) قاطع الفلسطينيون البضائع الإسرائيلية كشكل من أشكال المقاومة. وقاطع الفنانون بدورهم المواد الفنية الإسرائيلية. شكلت أنا وثلاثة فنانين فلسطينيين هم فيرا تماري ونبيل عناني وتيسير بركات مجموعة أطلقنا عليها اسم "رؤية جديدة". اتجه الفنانون نحو بيئتهم واستخدموا المواد مثل الخشب والجلد والطين والحناء والألوان الطبيعية. ساعد هذا النهج الجديد في تطوير الفن الفلسطيني وشكل حلقة وصل بين الفن الفلسطيني الذي أنتج لعدة عقود بعد النكبة والفن المعاصر الذي ينتجه فنانين فلسطينيين شباب. .

سليمان منصور -1989

Firas Sarhan  Contemporary Palestinian Art الفن الفلسطيني المعاصر

[sevenoctober7]

The student movement and the conscience of the world were like wildfire. The student uprising broke out in dozens of American universities, starting with Columbia University in New York, when the police stormed the campus to break up the sit-in and arrested hundreds of students, as happens in our third world countries. The uprising did not abate, but rather increased in intensity and its spark spread. Outside the United States, especially to the universities of Sydney in Australia, the Institute of Political Sciences and the Sorbonne in Paris, and the University of London, it is likely that its scope will expand, its voice will become louder, and it will attract the world’s attention in the coming days. The demands of the students can only be rejected by those who are hostile to humanity. They are motivated by lofty moral motives and inspired by just human aspirations. The youth are always the conscience of the world. They enjoy a degree of innocence that has not been diminished by life, and a degree of moral purity that has not been tainted by the filth of political interests. They do not agree on a position unless it is noble. They do not reject a reality unless it is shameful to the human conscience. The students raise three main demands: - Stop the barbaric war on Gaza. - Stop military support for Israel, especially advanced weapons, because this support is what encourages it to continue the aggression. - Finally, stopping the investments of their universities themselves inside Israel or in major companies that deal with Israel and invest in it, especially Amazon and Google, because these investments represent an important tributary that feeds Israel’s power and increases the brutality of its crimes, which words are no longer able to describe. . These demands seem completely objective, and very fair, from the point of view of anyone with a modicum of human sense, who has seen some, even rarely, of the scenes of aggression against the people of Gaza, or heard of the number of their victims, especially women and children, or imagined the horrors of hunger and thirst that haunt them. Demands that can only be rejected by those who are hostile to humanity.

حركة الطلاب وضمير العالم

كالنار في الهشيم، اشتعلت انتفاضة الطلاب في عشرات الجامعات الأمريكية، انطلاقًا من جامعة كولومبيا في نيويورك،

عندما اقتحمت الشرطة الحرم الجامعي لفض الاعتصام، واعتقلت مئات الطلاب، كما يجرى في بلدان عالمنا الثالث، لم تتراجع الانتفاضة بل زادت حدّتها وانتقلت شرارتها إلى خارج الولايات المتحدة، خصوصًا إلى جامعات سيدني في أستراليا، ومعهد العلوم السياسية والسوربون في باريس، وجامعة لندن، والأغلب أن تتسع رقعتها، وأن يعلو صوتها، وأن تستقطب اهتمام العالم في الأيام المقبلة.

مطالب الطلبة لا يرفضها إلا من يعادي الإنسانية

تُحرّكها الدوافع الأخلاقية السامية وتُلهمها التطلعات الإنسانية العادلة، فالشباب دومًا هم ضمير العالم، يتمتعون بقدر من البراءة لم تنل منه الحياة، وقدر من الطهرانية الأخلاقية لم تدنّسه أدران المصالح السياسية، لا يجمعون على موقف إلا إذا كان نبيلًا، ولا يرفضون واقعًا إلا إذا كان مخزيًا للضمير الإنساني.

يرفع الطلبة ثلاثة مطالب رئيسية وهي:

- وقف الحرب الهمجية على غزّة.

- إيقاف الدعم العسكري لإسرائيل، خصوصًا من الأسلحة المتقدّمة، لأنّ هذا الدعم هو ما يشجعها على الاستمرار في العدوان.

- وأخيرًا، وقف استثمارات جامعاتهم نفسها داخل إسرائيل أو في الشركات الكبرى التي تتعامل مع إسرائيل وتستثمر فيها، خصوصًا شركتا "أمازون" و"جوجل"، لأن تلك الاستثمارات تمثل رافدًا مهمًا يغذي قوة إسرائيل ويزيد من وحشية جرائمها، التي باتت الكلمات عاجزة عن وصفها.

تبدو هذه المطالب موضوعية تمامًا، وعادلة جدًا، من وجهة نظر أي شخص يتمتع بقدر من الحس الإنساني، رأى بعضًا ولو نادرًا من مشاهد العدوان على أهل غزّة، أو سمع بعدد ضحاياهم خصوصًا من النساء والأطفال، أو تخيّل أهوال الجوع والعطش التي تلاحقهم.

مطالب لا يرفضها إلا من يعادي الإنسانية،

[ma095]

‏الاعلان بشكل رسمي عن استشهاد " المقاتل الأنيق" ، القائد الميداني حمزة هشام عامر وكنيته "أبو هشام" وهو نجل القائد القسامي الشهيد هشام عامر والذي ارتقي في الانتفاضة الفلسطينية الأولى وهو أحد مطاردي كتائب القسام الأوائل

- الشهيد حمزة هو الابن الوحيد لأبيه وله شقيقة واحدة

- قاد الشهيد حمزة كمائن الموت القسامية التي تصدت لجنود وآليات الاحتلال في منطقة حي الأمل غرب مدينة خانيونس وكان يلاحق جنود العدو وآلياته هو وإخوانه المجاهدين من منطقة لأخرى وتمكن بنفسه من استهداف عدد من آليات الاحتلال

[soon-palestine]

فلسطينية كانت ولم تزل | الصورة في غزة من الانتفاضة الفلسطينية الأولى - ٢٩ فبراير ١٩٨٨ المصدر : رويترز

Palestinian, was and still | Photo in Gaza from the First Palestinian Intifada - February 29, 1988 Source: Reuters

[sarrah]

في أحد رسائل الأسير عبد الله البرغوثي يقول:

‏"عندما تحاول إدارة السجن مفاوضتي فإنني أفاوضها من منطلق المقاوم، وذلك يعود لأنني عندما أتحدث إليهم أنظر إلى حذائي، وإياكم أن تعتقدوا بأن هذا الحذاء حذاءً عاديًا فعندها تكونوا مخطئين، هذا الحذاء أمتلكه منذ 13 عامًا، ولقد قاتلت وأنا أرتديه طوال سنوات الانتفاضة، وأوكد لكم أن حذائي هذا ما زال يحمل آثار دماء الصهاينة الذين دست رؤوسهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى عندما انتزعت عن جثثهم ما يحملون من سلاح، ولذلك فحذائي ليس حذاءً من أحذيتكم الجميلة، فهو ممزق مهترء؛ لكنه يحمل دماء أولئك الصهاينة مما يجعلني عندما أنظر إليه أشعر بالعزة والفخر، هذا الحذاء كنت أستعمله وعلى مدى ستة أشهر أمضيتها في التحقيق كوسادة أضع عليها رأسي خلال الأشهر الستة، فكان رأسي يزداد صلابة يومًا بعد يوم في مواجهة المحققين الصهاينة، الذين وبفضل الله لم يأخذوا مني اعترافًا واحدًا عن مكان رصاصة واحدة، أو اسمًا واحدًا لمقاوم كان قد عمل معي في يوم من الأيام"

[nisreen7]

لو اضطرت إسرائيل ترك أرضها لأي سبب كان، فإنها ستأخذ ‎#عبدالله_البرغوثي معها"؛ هذا ما قاله الضابط الإسرائيلي المسؤول عن ملف الأسير البرغوثي، بعد المحاكمة العسكرية التي حكم عليه فيها بالسجن 67 مؤبدا، و5200 عام، بتهمة تنفيذه 7 عمليات فدائية أدت لمقتل 67 إسرائيليا وجرح أكثر من 500 آخرين.

دخل عبد الله البرغوثي عامه الـ 20 أسيرا داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد اعتقاله من قبل قوات خاصة إسرائيلية في مدينة البيرة وسط الضفة الغربية المحتلة بالصدفة، في الخامس من مارس/آذار2003.

ويعتبر البرغوثي من أخطر المقاومين لإسرائيل فترة الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي بدأت بتاريخ 28 سبتمبر/أيلول 2000، وكان قد أعاد إحياء كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس في الضفة الغربية المحتلة بعد اغتيال الاحتلال لقائدها الشهيد يحيى عياش عام 1996.

التحق بالعمل المقاوم المسلح ضد إسرائيل، مع بداية الانتفاضة الثانية عام 2000، وأصبح مهندس العمليات الفدائية في فلسطين، واعتقل لمدة شهر من قبل جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، بعد تنفيذ أول عملية في مطعم "سبارو" في تل أبيب في أغسطس/أب عام 2001، والتي قتل فيها 15 إسرائيليا، وأصيب عشرات آخرون.

تقول زوجته، أم أسامة للجزيرة نت، إن الفلسطينيين خلال الانتفاضة الثانية، كانوا ينظرون إلى عبد الله، كخليفة للشهيد ‎#يحيى_عياش، قائد كتائب القسام في تسعينيات القرن الماضي.

انقطع البرغوثي عن عائلته لمدة 20 يوما، ووصل إلى العائلة لينقل ابنه لأحد الأطباء في مدينة البيرة، قبل اعتقاله بالصدفة من قبل قوات خاصة إسرائيلية، وتم نقله للتحقيق لمدة 3 أشهر متتالية، ذاق فيها كل أصناف التعذيب النفسي والجسدي، وتم عرضه على المحكمة العسكرية مرتين فقط.

وفي المحاكمة الثانية، حضر عشرات من عائلات القتلى الإسرائيليين، وحُكم عليه كأطول حكم في تاريخ الاحتلال، بل إن آخرين وصفوه بأنه أطول حكم لأسير في التاريخ، وسط تهديدات من أهالي القتلى بالانتقام منه.

نُقل مباشرة إلى العزل الانفرادي، وتنقل خلالها بين عدة سجون، وبقي معزولا لمدة 10 سنوات، وتعرض خلالها لضغوط نفسية وجسدية كبيرة، منها إدخال مختلين عقليا إلى عزله، وإدخال عملاء للعيش معه.

لم تزره زوجته، وهي الوحيدة من أقاربه مع أولادهما في فلسطين، سوى 6 مرات طوال 20 عاما من الاعتقال، وكانت آخر زيارة له عام 2019، ولم ير خلالها والديه وأقاربه الذين يعيشون جميعا في الأردن.

كان البرغوثي يلقب بـ"‎#أمير_الظل"، بعد أن ألّف كتابا من محبسه بعنوان "أمير الظل"، يتحدث فيه عن حياته منذ ولادته وتنقله من الكويت إلى الأردن وكوريا الجنوبية وفلسطين، وتفاصيل عمليات المقاومة التي نفذها برفقة شهداء وأسرى آخرين، ووصف في الكتاب كيف كان يُدخل المتفجرات عن طريق الحواجز العسكرية الإسرائيلية، وكيف قام بتنفيذ عمليات تفجير عن بعد، وتفاصيل دقيقة أخرى.

حينما تم أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط عام 2006، وعدته الكتائب بأن يكون على رأس أي صفقة تبادل، إلا أنه رفض الخروج في صفقة "وفاء الأحرار"، أو صفقة" شاليط"، وأعطى الأولوية لأصحاب المحكوميات العالية وقتها عام 2011.

وتقول زوجته أم أسامة للجزيرة نت، إنه بمعنويات عالية جدا وصحة ممتازة، مؤكدة ثقتها بالله أولا، والمقاومة الفلسطينية ثانيا، أن تدرجه في أية صفقة تبادل أسرى مقبلة، لأنه ابتسم عندما حُكم عليه، وقال "‎#سأخرج_رغم_أنوفكم".

[danceandrant]

مكسوفة شوية إني هكتب كلام سيلف سينترد فشخ في ظل الإبادة المستمرة لأهلنا في غزة بس عزائي أن ديه مساحتي اللي محدش مهتم لأمرها تماما. أنا ازاي كنت عايشة في oblivion كده قبل ٧ أكتوبر؟ كنت اسمع عن قصف في غزة و عادي اكمل يومي، اسمع عن اشتباكات في الضفة و اكمل يومي، اسمع عن حي الشيخ جراح اللي هجروا أهله بأسوأ طريقة ممكنة و عادي اكمل يومي. الشخص الفلسطيني الوحيد اللي اعرفه في حياتي هو حسين، كان معايا في الكلية اتصحابنا لمدة شهر بس الموضوع ممشيش كنا عيال بس فضلنا صحاب فشخ الكلام ده كان في ٢٠١٦ يعني بعد سنتين من حرب ٢٠١٤ اللي هو حضرها و نجى منها، ازاي كنت بتكلم معاه ليل و نهار و مكنتش بسأله عن حياته في غ��ة كانت عاملة ازاي؟ ولا نفسيته بعد الحروب؟ ازاي مكناش بنفتح أحاديث مطولة عن الويل اللي بيشوفه في المعبر. شوفت تويت امبارح بيقول أنه كان بيتشتم و هو بيعدي من المعبر و الظباط بيهزأوه منغير سبب و في مرة كسروله التابلت بتاع واحد صاحبه كان واخده معاه يصلحه. و ازاي شخص بجماله و طيبته و جدعتنه طالع من ظروف غير آدامية بالشكل ده وأنا عمري ما وقفت للحظة و بصيت من بعيد اتأمل حياته. دلوقتي ببعت اسأل عليه من وقت للتاني، هو الحمدلله مش في غزة دلوقتي بس أهله كلهم في غزة لما بيفوت مكالمتي بلاقيه باعتلي يقولي متخافيش أهلي لسة عايشين الحمدلله، و كأنه عادي أنهم ميكنوش عايشين. معرفش غضبنا و إدراكنا للي بيحصل ممكن يغير إيه بس مش معنى كده أننا ننسى و نتلهي في حياتنا لازم نحيي القضية في حياتنا طول الوقت نتكلم عنها و نتابع أخبارها و ندافع عنها قدام أي خنزير متصهين. أنا فاكرة كويس أن قبل ثورة يناير كانت كل النشاطات الطلابية و الشبابية المستقلة كانت بتتكلم عن القضية، فعل الانتفاضة الثانية كان مستمر و مؤثر. أنا فاكرة مرة كنت في ٢ ابتدائي و كان الفصل اللي جنبنا في ٣ ابتدائي كانو عاملين مجلة قولت لنفسي ساعتها ديه اكيد مجلة عن فلسطين و كانت فعلا عبارة عن صور لمحمد درة و الانتفاضة، الكلام ده كان حوالي في ٢٠٠٣ او ٢٠٠٤، عيال مكملوش ال١٠ سنين بيتكلموا و بيعبروا و لو حتى بالصور. عندي لقطة من الذاكرة برضه ملهاش علاقة اوي و هي كانت وقت غزو امريكا للعراق لما كان عندنا حصة مكتبة و كانت المكتبة بدروم رحته كمكمة و ميس المكتبة كان اسمها عزة كانت تخينة اوي و طيبة و رغاية فشخ تحسها أم كده، كانت على طول تحكيلنا قصص (المكتبة الخضرا) في اليوم ده محكتش قصة، كانت قاعدة بتقرأ جرنان طبقته و حطته قدامها و قالت انتو عارفين أن أمريكا كانت بتخطط لغزو العراق؟ أمريكا خلاص دخلت العراق و فضلت ساكتة و واجمة طول الحصة.

[revoleftsyria]

بتهمة شتم الشرطة.. جامعة تكساس تفصل البروفيسور المُعتقل ريتشارد هيمان

بتهمة شتم الشرطة.. جامعة تكساس تفصل البروفيسور المُعتقل ريتشارد هيمان

وجّهت إدارة السلامة العامة في تكساس تهمة “الاستيلاء على دراجة شرطي وتوجيه شتائم له” للبروفيسور والمحاضر بكلية الهندسة المعمارية، ريتشارد هيمان، خلال مشاركته في التصدي لقمع قوات الشرطة للاعتصام الطلابي في حرم جامعة تكساس بتاريخ 29 أبريل الماضي. وقررت الجامعة فصل المحاضر الذي يعمل لديها منذ 18 عامًا، قائلة أن مشاهد مصورة أظهرت توجيهه عبارة “”اللعنة عليكم، أنتم لا تنتمون إلى هنا!” لقوات الأمن خلال…

[nevzatboyraz44]

Did you know?

The grave of the Prophet's grandfather Hashim is in Gaza,

• Hazrat of Gaza. It was conquered during the time of Abu Bakr (AD 634),

• It is the birthplace of Imam Shafii (m.767),

• The Mongols, who had never seen defeat, suffered their first defeat in Gaza in the Battle of Ayn Calud on September 3, 1260,

• Gaza came under Ottoman rule in 1517,

• Before the Suez Canal was opened, Gaza was the meeting center of Anatolian pilgrims, Egyptian and North African pilgrims,

• The title deed of Gaza belongs to Sultan Abdülhamit Khan,

During World War I, three major wars were fought between the Ottoman army and the British, called the Battles of Gaza.

⚫The first intifada started in Gaza in December 1987,

هل كنت تعلم؟

قبر جد الرسول هاشم في غزة

• حضرة غزة. تم فتحها في عهد أبي بكر (634 م).

• وهو مسقط رأس الإمام الشافعي (م767)،

• المغول الذين لم يشهدوا الهزيمة من قبل، منيوا بأول هزيمة لهم في غزة في معركة عين كلود في 3 سبتمبر 1260،

• خضعت غزة للحكم العثماني عام 1517،

• قبل فتح قناة السويس، كانت غزة مركز التقاء حجاج الأناضول وحجاج مصر وشمال أفريقيا،

• سند ملكية غزة يعود للسلطان عبد الحميد خان،

خلال الحرب العالمية الأولى، دارت ثلاث حروب كبرى بين الجيش العثماني والبريطانيين، سُميت بمعارك غزة.

⚫ بدأت الانتفاضة الأولى في غزة في ديسمبر 1987،

[vee-nyx]

Hello, I am Abeer Al-Habil from Gaza. I am in desperate need of help because my situation and my family's situation are very bad. I have lost my father and my brother, and my other brother is injured. There is no one to help us. I hope that you will help me and my family, please by donating through the link gfm or sharing. 🙏💔

https://www.gofundme.com/f/4qzqg-help-a-family-from-gaza

Donate please🙏

signal boosting this, as i will with any GFM in my inbox. talking about media i enjoy will NEVER preclude my love for Palestine and its people.

عاشت الانتفاضة

[jojou2]

ذكرى اغتيال أيقونة التضامن الدولي مع فلسطين اليوم 16 آذار تحل الذكرى 21 لإغتيال الناشطة الأمريكية راشيل كوري بعد أن دهستها جرافة اسرائيلية عام 2003.. راشيل كوري بانسانيتها واجهت جنازير اليات الاحتلال سائق الجرافة الإسرائيلية تعمد دهس راشيل والمرور على جسدها بالجرافة مرتين أثناء محاولتها لإيقافه قبل أن يقوم بهدم منزل لمدنيين فلسطينيين. رحلت كوري وتركت حلمها بالقضاء على الفقر القاتل للأطفال شريدًا قبل أن تراه حقيقة مثل الشمس، ولكنها نجحت فى إيصال عدة رسائل للعالم بأسره لن يستطيع نسيانها إلا أعداء حلمها، فلقد استطاعت كوري أن تخترق الحدود وتسافر للتضامن مع الانتفاضة الفلسطينية وتنقل لدولتها- الحليف الأول" لإسرائيل " المحتلة للأرض الفلسطينية- واقع إنسانى مرير، وكانت آخر رسائلها ما كتبته الى والديها، روت لهم فيها أنها لا تجد إلا عدد قليل من الكلمات لوصف ما ترى بقطاع غزة، وروت أيضًا أن الكثير من الأطفال الفلسطينيين لم يعيشوا طفولتهم بدون قذائف الدبابات وثقوب جدران منازلهم، وأبراج جيش الإحتلال التى تراقبهم عن قرب

[drsonnet]

Our #feminism..in the International day of woman

Palestinian Christian woman takes off her high heel shoes as she throws stones at Israeli soldiers, after Sunday Mass, in Beit Sahur in the #WestBank, during the First Intifada, March 6, 1988. #InternationalWomensDay

- ESAIAS BAITEL/AFP/Getty Images

Micheline Awad, who following Sunday Mass, took off her yellow heels & picked up stones to throw at IOF soldiers as they invaded Beit Sahour, West Bank in 1988

صاحبة الصورة هي الفلسطينية ميشلين عواد، حيث كانت ترتدي حينها الملابس السوداء (وتنورة)، وتحيط بعنقها وشاحاَ أصفراللون يكاد تظهر ملامحه في الصورة الملتقطة، وبيدها حذاؤها الأنثوي الأصفر، وفي اليد الأخرى تقذف الحجر تجاه الجنود الإسرائيليين وفي أعقاب الانتفاضة الأولى. 

وقبل خلع الحذاء الأصفر كانت تستعد لحضور طقوس لعيد ديني مسيحي في الكنيسة، ولم تكن تعلم حينها بأن الكاميرا سوف تظهرها في صورة قد تثيرا جدلا فيما بعد داخل  الوسط الفلسطيني.

ونقلا عن قناة " بي بي سي" قالت مشلين : "كان هناك عيد ديني في الكنسية، ولم ارتدي هذا اللباس للمظاهرة، لم نكن نتوقع حدوثها في ذاك اليوم، فعندما رأيت الجنود يقتربون والشبان يركضون، ركضت بدوري خلف الشباب، فلم يكن بإمكاني أن اركض بالحذاء الأصفر فخلعته وبدأت أركض كغيري، وفجأة انحنيت لالتقط الحجر ولم أكن أعلم بأنه الكاميرا ستوثق هذه اللحظة".

" عمري 63 عاماً، ولم أعد احتفظ بالحذاء الأصفر".

Facebook صورة ظلت صاحبتها مجهولة لـ٣٠عاما - BBC News عربي