#٨٨

[royaa]

[carimanhassan]

« كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ۚ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ »

(سورة القصص - ٨٨ )

[sult98]

وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ ﴿٨٨ هود﴾

[ الإنسان بدون توفيق الله ]

في أي لحظة مَحْرُومٌ وضَائِعٌ، سيتكلم عندما يجب عليه السكوت ، ويسكت عندما يتوجب عليه الكلام ، ويجزع في مواضع الصبر ، ويغضب في مواطن الحُلم ويحلم في مواضع الغضب ، ويَقْدُم على طُرُقِ الهَلَاكِ ويُمْسِكْ عَن طُرُقِ الفَلَاحِ ، ويقترن بمن يُزْهِقُ رُوحَهُ ويترك من معه سعادته ، ويتعجل الشر ويبطئ عن الخير.

هُوَ الذِّي يَرحَمُ مَن لَّا يَرْحَمَ نَفْسَهُ .

اللهم ارحمنا فإنك بنا راحم ، ولا تعذبنا فأنت علينا قادر ، والطف بنا يامولانا فيما جرت به المقادير يارب العالمين ♥️♥️♥️

[julaibib]

Ibn Qayyim said:

"When the heart becomes agitated and restless, there is nothing that can bring tranquillity to it except for the remembrance of Allah"

[بدائع التفسير ٨٨/٢]

[lhommeelegant8]

قَالَ الإمَامُ ابنُ حَزم رَحِمهُ الله:

«لَم أجِدَ سَبِيلًا لِـطَردِ الهَمَّ عَن نَفسِي إلا فِي التَّوجُهِ إلى اللهِ عَزَّ وَجَل بِالعَمَلِ للآخِرة».

[«الأخلاقُ والسِّير»(٨٨)]]

[fluffy-appa]

A servant is always between:

A blessing from Allaah which requires thanks/gratitude.

A sin which requires repentance.

‎● {مجموع الفتاوى ١٠:٨٨}

[ynx1]

‎Shaykh Ibn Tayyimah رحمه الله said,

‎“A blessing from Allaah which requires thanks/gratitude. A sin which requires repentance.”

‎{مجموع الفتاوى ١٠:٨٨}

[ayahoftheday]

﴿قُل لَّىِٕنِ ٱجۡتَمَعَتِ ٱلۡإِنسُ وَٱلۡجِنُّ عَلَىٰۤ أَن یَأۡتُوا۟ بِمِثۡلِ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ لَا یَأۡتُونَ بِمِثۡلِهِۦ وَلَوۡ كَانَ بَعۡضُهُمۡ لِبَعۡضࣲ ظَهِیرࣰا﴾ [الإسراء ٨٨]

Say, "If mankind and the jinn gathered in order to produce the like of this Qur'an, they could not produce the like of it, even if they were to each other assistants."

[alqadi-san]

﴿وَقالُوا اتَّخَذَ الرَّحمنُ وَلَدًا (٨٨) لَقَد جِئتُم شَيئًا إِدًّا (٨٩) تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرنَ مِنهُ وَتَنشَقُّ الأَرضُ وَتَخِرُّ الجِبالُ هَدًّا (٩٠) أَن دَعَوا لِلرَّحمنِ وَلَدًا﴾ [مريم: ٨٨-٩١]

(88) And they say, "The Most Merciful has taken [for Himself] a son." (89) You have done an atrocious thing (90) The heavens almost rupture therefrom and the earth splits open and the mountains collapse in devastation (91) That they attribute to the Most Merciful a son.

وقال هؤلاء الكفار: اتخذ الرحمن ولدًا، لقد جئتم -أيها القائلون- بهذه المقالة شيئًا عظيمًا منكرًا، تكاد السموات يتشقَّقْنَ مِن فظاعة ذلكم القول، وتتصدع الأرض، وتسقط الجبال سقوطًا شديدًا غضبًا لله لِنِسْبَتِهم إليه الولد. تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.

[yayasalih]

آية ٨٨

[royaa]

[sadrusseria]

‏قال ابن القيم رحمه الله :

"لولا حِلمُه ومغفرته

لزُلزِلت السماوات والأرض من معاصي العباد"

الداء والدواء (٨٨)

İbnü’l-Kayyım :

Eğer Allah’ın hilmi ve mağfireti olmasaydı semavat ve yeryüzü insanların günahlarından dolayı sarsılırdı.

[berceste-i]

تَوْفٖيقٖٓي اِلَّا بِاللّٰهِؕ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ اُنٖيبُ ﴿٨٨﴾

Başarım ancak Allah'ın yardımı iledir. Ben O'na güvendim ve O'na gönülden yönelirim..

Hûd/88

[a37a37]

(فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين )

يقول الزمخشري: "إيذان بوجوب الحمد عند هلاك الظلمة، وأنه من أجل النعم، وأجزل القسم".

الكشاف: ٢/ ٢٤

و يقول الطيبي رحمه الله : "هؤلاء المشركون الذين تدعوهم إلى الله، وهم يعاندون، ويكذبون، لا بد أن يكون لهم أسوة بمن قبلهم في هلاكهم وتدميرهم، واستئصال شأفتهم، فإذا تم عليهم ذلك، فاحمد الله على طهارة الأرض من عبث الظلمة، فالرب على هذا فيه معنى التربية، لأن في هلاكهم، تخليصاً لأهل الأرض من شؤم عقائدهم وإضلالهم، واحتباس الخير النازل من السماء، وذلك نعمة جليلة يجب أن يحمد عليها".

فتوح الغيب: ٦/ ٨٨

ويقول البغوي رحمه الله: "حمد الله نفسه على أن قطع دابرهم، لأنه نعمة على الرسل، فذكر الحمد لله، تعليماً لهم، ولمن آمن بهم، أن يحمدوا الله على كفايته شر الظالمين، وليحمد محمد صلى الله عليه وسلم، وأصحابه ربهم إذا أهلك المكذبين".

تفسير البغوي: ٣/ ١٤٤

ويقول الشوكاني رحمه الله : "وفيه: تعليم للمؤمنين كيف يحمدونه سبحانه عند نزول النعم التي من أجلِّها هلاك الظلمة، الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون، فإنهم أشد على عباد الله من كل شديد، اللهم أرح عبادك المؤمنين من ظلم الظالمين، واقطع دابرهم، وأبدلهم بالعدل الشامل لهم".

فتح القدير: ٢/ ١٣٣

ويقول ابن عاشور رحمه الله: "وفي ذلك كله: تنبيه على أنه يحق الحمد لله عند هلاك الظلمة، لأن هلاكهم صلاح للناس، والصلاح أعظم النعم، وشكر النعمة واجب، وهذا الحمد شكر، لأنه مقابل نعمة، وإنما كان هلاكهم صلاحاً، لأن الظلم تغيير للحقوق، وإبطال للعمل بالشريعة، فإذا تغير الحق والصلاح، جاء الدمار والفوضى، وافتتن الناس في حياتهم، فإذا هلك الظالمون، عاد العدل، وهو ميزان قوام العالم".

التحرير والتنوير: ٧/ ٢٣٢

[marmarika-world]

النهاردة ٨٨ رمضان بجد جرِي بسرعه اوي محسناش بيه السنه دي ؟ صح؟

فين ايام زمان رمضان كنت تحسوه ٢٠٠ يوم مش ١٠٠ بس ... ياااااه ايام ..

[sylvana-the-tsarina]

there's an ayah of the Quran I've been thinking about a lot recently

10:88 وَقَالَ مُوسَىٰ رَبَّنَآ إِنَّكَ ءَاتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُۥ زِينَةًۭ وَأَمْوَٰلًۭا فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا۟ عَن سَبِيلِكَ ۖ رَبَّنَا ٱطْمِسْ عَلَىٰٓ أَمْوَٰلِهِمْ وَٱشْدُدْ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُوا۟ حَتَّىٰ يَرَوُا۟ ٱلْعَذَابَ ٱلْأَلِيمَ ٨٨ And Moses said, "Our Lord, indeed You have given Pharaoh and his establishment splendor and wealth in the worldly life, our Lord, that they may lead [men] astray from Your way. Our Lord, obliterate their wealth and harden their hearts so that they will not believe until they see the painful punishment." — Saheeh International

this one, in which Musa (as) prays that the tyrant that was Pharaoh would never believe, never until that belief would not save him, so that he would never be forgiven

so that he could go to Hell

I've been thinking about it a lot, because it's a sentiment I feel deeply these days. I am so completely furious that I haven't the words to begin to describe it.

May Allah accept the duas of those who pray for abusers, tyrants, and murderers to be punished, just as He accepted this dua of Musa (as)'s in the past.

Ameen.